الحكمة في جعل نصيب الذكر كأنثيين

العنوان : الحكمة في جعل نصيب الذكر كأنثيين الكاتب:د. خالد السبت التاريخ:03/01/1428الموافق21/01/2007
السؤال أرجو توضيح معنى الآية الكريمة قال الله تعالى: "وللذكر مثل حظ الانثيين " وماالحكمة من جعل نصيب الذكر ضعف نصيب الأنثى؟ أفيدونا جزاكم الله خيرا؟ الاجابةالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:الحكمة في تفضيل الذكر على الأنثى في الميراث: أن الذكر ينتظر النقص دائماً، والأنثى تنتظر الزيادة دائماً؛ وذلك أن القوامة للرجل، فهو الذي ينفق على موليته وجوباً ولو كانت غنية، فهي تُحصِّل نفقتها مع احتفاظها بمالها، كما أن الرجل يدفع المهر للمرأة إذا تزوجها، والمرأة آخذة، وهو الذي يتولى تهيئة المسكن وما إلى ذلك، وإذا مات فإنها ترثه.وبناءً على ذلك فإن التسوية بين منتظر الزيادة ومنتظر النقص ظلم، وإنما العدل مراعاة حال الرجل، ولذلك – والله أعلم – فُضِّل في الميراث.والله أعلم.المصدر موقع المسلم

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082 8B0000"]جزاك الله خيرا على ماقدمت

وغفرالله لك ولوالديك

وجعل ماقدمت في موازين حسناتك

ودمت ودام تواجدك الرائع وأنت بأتم صحة وعافية [/grade]

(المحيط الهادي) سلمك الله وبارك في عمرك على مرورك ودعواتك المؤثرة.

dear


الله يجزاك خير ..


رضينا بالله رباً وبالإسلام ديناً ومحمد ( صلى الله عليه وسلم ) نبياً ورسولاً..

(حمامة) الله يزيدنا وإياك إيمانا وتقوى ورضى وتسليما (وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم)

جزاك القدير الثواب واثقل به موازيين حسناتك

(روعة العمر) غفر الله لي ولك وجزاك خيرا على مرورك ودعواتك المباركة.