اذا كاان الكلام من ذهب فاسكوت من فضه
عرض للطباعة
اذا كاان الكلام من ذهب فاسكوت من فضه
إحسن معاملة الخدم فهم بشر مثلنا
اذا اردت ان تطاع فأمر بما يستطاع
ليس كل مايلمع ذهبا
اعبدوا الله في الحياة لان الله لن يعطيك اي فرص
لا تعش حياتك بنظام " أوتوماتيكي " بحيث
تكون ردود فعلك هي نفسها
التي تعودت عليها منذ الصغر ،
وسع المساحة (الزمن) بين ما يحدث حولك
وبين ردة فعلك ،
واستغل تلك اللحظات في التفكير
في {ردة الفعل}
آلأوووآني آلفآرغـہ تحدث ضجـہ أكثر من آلأووآني آلممتلئـہ
.. وكذلك آلبشر
لآ يحدث ضجـہ إلآ ذوو آلعقول آلفآرغـہ
فلآ تضيع وقتك بآلمججآدلـہ معـہم
أن الزمان يدور ودوام الحال من المحال
(وتلك الأيام ندوالها بين الناس)
الوقت كالسيف إن لم تقطعه نتفك !
نفس عن أخيك المكروب ينفس عنك علام الغيوب
لا تحاول أن تعيد حساب الأمس وما خسرت فيه
فالعمر حين تسقط أوراقه لن تعود مرهـ أخرى
ولكن مع كل ربيع جديد سوف تنبت أوراق أخرى
فأنظر إلى تلكـ الأوراق التي تغطي وجهـ السماء
ودعكـ مما سقط على الأرض
أقم صلاتك ,, تنعم بحياتك :smile (75):
سئل نابليون بونابرت كيف استطعت ان تولد الثقه في نفوس افراد جيشك ...؟
فـ أجاب :
كنت ارد بثلاث على ثلاث :
من قال لا اقدر قلت له حاول
ومن قال لا اعرف قلت له تعلم
ومن قال مستحيل قلت له جرب
عندما تشعر أن أحد أصدقاءك
بدأ يبتعد عنك ولم تعلم ما هو السبب
لا تبتعد أنت أيضا عنه
بل إسئله عن سبب الإبتعاد
وحاول أن تحل المشكلة , لأنه لا يوجد أحد يترك الآخر دون سبب
ولكن هناك أشخاص لا يملكون الجرأة كي يعبرو للشخص
الذي أزعجهم عن الأمر الذي أزعجهم فيبدأون بالإبتعاد
لا تثق باحد مهما كان
دع الدنيا تفعل ماتشاء
فهي لن تتجرأ ان تفعل
اكثر مما كتبه الله لك؛
اتبع اللي قلبه حبـــك
وخلك من اللي حبيته بقلبك!!
لاترغم أحدًا أبدا على المجيء إليگ !
الصادق والذي يحبك بإخلاص . . . ،
سـ يأتيگ / دون ان تشعرهـ
. . . ، انگ [محتاج اليه] !
لاترغم أحدًا أبدا على المجيء إليگ !
الصادق والذي يحبك بإخلاص . . . ،
سـ يأتيگ / دون ان تشعرهـ
. . . ، انگ [محتاج اليه] !
روعة ...
ماظنيت هالإنسان موجود بهالزمن !!
حِكَمُهّ :
تبيض الدجاجة بيضة واحدة زهيدة الثمن . .
وتملأ الدنيا بق بقيقاً ،
وأما السمكة فتضع الملايين من بيض الكافيار
المرتفع الثمن ..
[ ولا يسمع لها صوتاً ] !!
- إذنّ :
[ أعمل بصمت .. ودع انجازك يتحدث ]
آلحيآةَ مَآهيْ آلآ قصصهﮧٌ قصيرَةْ !
من ترآبّ . . على ترَآبُ . . آلىَ ترآبُ ..!
.., ثمُ حَسآبْ ..فثُوآبً ..أوّ عقآبَ
فَ عشُ حَيآتكَ للهّ ,تكنُ آسعدُ خلقُ اللهَ
لو يعلُمَ المُصصلّيُ
مآيغششآهٌ منُ الرَحممّة
عندَ سُجودُه لمّآ رٌفعّ رأسه. . . !