باختصار وإيجاز
ولأن الأمر فاق الإعجاز
والأمل في الإصلاح قد جاز
رغم مشقة الإحراز
إذا قدمنا نقداً منفرداً لكل معلومة أو درس فإننا سنورد مجلدات تضاهي مجلدات التاريخ... أحب أن أركز هنا بعض النقاط الرئيسية لتقييم المنهج...
شمولية المحتوى وتنوعه فاقت تصور الطالبة ومحيط إدراكها..
أنظر " خطوات إرسال بريد إلكتروني " كمثال.!!
قصص أجنبية مع التجاهل التام للقصص العربية الهادفة..!!
بالإضافة إلى " الألعاب " المبهمة للمعلم والمعلمة أولاً..!!!!!!!!
المنهج لا يراعي الفروق الفردية مطلقاً..
نلاحظ المتفوقات أو المعيدات هن من يتجاوب مع المعلمة..!!
لا يتناسب هذا المحتوى الضخم مع الزمن المخصص للمقرر..
تتطلب منا أغلب الدروس حصتين دراسيتين لإنهائها على الوجه المطلوب وتحقيق الأهداف المرجوة بنسبة جيدة ومُرضية..
أما الحديث عن كتاب النشاط فأمر آخر ..!!!!!!:eek:
فقدان الوسائل التعليمية ذات التقنية الحديثة كالحاسب الآلي وأجهزة العرض أو البروجكتور المواكبة لمنهج بهذا القدر من التحديث والتطور..
الحاجة الماسة لتأهيل المعلمين والمعلمات والمشرفين والمشرفات على حد سواء :rolleyes: للتعامل مع هذا المقرر وطرائق التدريس له..
قيل لي:
لا تتدخل بالسياسة
شيدوا المبنى .... وقالوا:
أبعدوا عنه السياسة !
أيها السادة عفواً...
كيف لا يهتز جسمٌ
عندما يفقد رأسه ؟!
( الشاعر: أحمد مطر )
المفضلات