الله لو طلابنا يقراو الموضوع كان يبصموا بالعشرة ويصفقوا
والله اخي الفاضل طلابنا لا لاحقين عربي او انجليزي عندهم لغة البب بي والشات وانا متاكدة انهم عما قريب سيخترعوا لغة جديدة وسيفخر العالم بهم
اشكرك واتفق مع الكاتب لكن لا نستغني عن اللغة الانجليزية
لا تُصدقهم إذا قالوا لك: «الإنجليزية» لغة العصر، ولغة العلم، ولغة الحضارة، لا تصدقهم إذا قالوا: لا تطور، ولا تقدم، ولا تقنية إلا بها، لا تصدقهم إذا قالوا: لا مدنية، ولا حداثة ولا رقي إلا بها.. فإذا ما أصروا فلتسألهم بأي لغة يدرس الصينيون علومهم، وبأي عقل يفكر اليابانيون، وبأي لسان يقرأ الكوريون والروس والألمان، وبأي لغة يكتب الفرنسيون والإيطاليون والأسبان والقائمة تطول!
عبدالله آل ملحم
في تلك الدول كل العلوم بلا استثناء تُدرس بلغاتها الوطنية وليس بالإنجليزية، ومنطقهم لغتي ثم لغتي ثم لغتي، ومن ثم لغات الآخرين، اللغة خط أحمر ولا مجاملة أو مساومة عليها، وإسرائيل ربيبة إنجلترا وأمريكا لم تجامل أحدا يوم قررت الانحياز لكينونتها، وحررت لغتها العبرية من أسر تلموديتها ومعابدها، فنفخت فيها الروح والفاعلية، حتى باتت لغة رسمية، وهي التي كانت من قبل لغة توراتية ميتة لا يتكلمها إلا القليل من أحبارهم!
لا أود التقليل من شأن «الإنجليزية» لأنها مهمة ولا شك، ولكنني لا أريد التنكر للغتي العربية، حتى لا أكون متعصبا للغة لا أتكلمها، وحتى لا أمثل لغة لا تمثلني، وحتى لا أزهد في لغتي وهي أكثر اللغات ثراء وسعة وحيوية، وإذاكنا نردد أن «العربية» وسعت كتاب الله لفظا وآية وما ضاقت يوما عن تحبير أسماء لمخترعات، فإن واقعنا يؤكد أننا قد ضقنا بها عمليا وإن احتفينا بها شعاراتيا، والشعارات ما لم تدعمها المضامين الصادقة فهي شعارات زائفة!
حتمية اللغة الإنجليزية المُدعاة وَهم لا وجود له إلا في رؤوسنا، ولو صح منا العزم للتعريب والترجمة العلمية التطبيقية لا الروائية ومنكهات المعرفة فحسب لما احتجنا للاسترقاق لها، ولما اتكلنا عليها كما نحن الآن، قبل سنوات علمت أن أحد أقاربي في دورة تدريبية في الصين لمدة عام، وبعد عودته سألته: كيف اتفق لك أن تدرس اللغة الصينية وتستأنف دورتك بهذه السرعة؟! قال: لم ندرس «الصينية» وإنما كنا نتلقى دروسنا ب»الصينية» عبر ترجمة فورية للإنجليزية، وهذه بالطبع ليست ميزة للإنجليزية، بقدر ما هي عيب فينا، لأن الترجمة كان من الممكن أن تكون للعربية أو لأي لغة أخرى، وذلك أحد حلول التعريب لو اتخذناه خيارا.
وفي فيلم «عطلة مستر بن» للممثل الإنجليزي الشهير روان أتكنسون - على سبيل المثال - تبرز مشكلة اللغة الإنجليزية كعائق للتواصل اللغوي مع الناس في دولة لا يتكلم شعبها الإنجليزية، وفكرة الفيلم تحكي قصة رجل إنجليزي فاز بعطلة قصيرة في مدينة «كان» الفرنسية، وللوصول إليها استقل قطار الريفيرا السريع ووسائل نقل أخرى، وفي أثناء ذلك توقف في مطاعم وأسواق ومقاهي، ومر بمواقف كثيرة القاسم بينها إشكالية اللغة الإنجليزية، التي لم تشفع له للتواصل مع من لا يتكلمون لغته، وهو طرح واقعي يؤكد إفراطنا في تعظيم اللغة الإنجليزية، وغلونا في الترهيب من الاعتماد على لغتنا القادرة على تحقيق تواصلنا مع الآخرين، دون أن نُضطر لخيانتها لأجل لغة أخرى كما نفعل الآن!
تعلم معنا الانجليزيةhttps://www.twitter.com/eng01234?lang=ar
الله لو طلابنا يقراو الموضوع كان يبصموا بالعشرة ويصفقوا
والله اخي الفاضل طلابنا لا لاحقين عربي او انجليزي عندهم لغة البب بي والشات وانا متاكدة انهم عما قريب سيخترعوا لغة جديدة وسيفخر العالم بهم
اشكرك واتفق مع الكاتب لكن لا نستغني عن اللغة الانجليزية
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
الكاتب يهول من الموضوع ليس إلا . عندما نقول ان اللغه الانجليزية لغه العصر فهي فعلا ليس لانها لغه مهمه ولكنها لغه للتواصل مع الاخر فى المجتمعات الاخرى ونحن نعلم اننا لا يمكن ان نستغنى عن الاخر فى هذه الحياه من تجارة وطب وتنقلات ودراسة وبالتالى هى فقط قناه للتواصل ويمكن ان نستبدلها باى لغه اخرى فلسنا فى حاجة للإنجليزية اذا كنا نتحدث لغات اخرى وانما الإنجليزية هى الاسهل والاكثر انتشارا .. اما عبارة الكاتب اننا نخون اللغه العربيه هذه سفسطائية وكلام عجيب غريب وتهويل ولم يبقى للكاتب الا ان يكفر من يستخدم اللغه الانجليزية ..
عندنا عقليات متعلمه عجيبه تتحدث عن فلسفات غريبه وخيال واسع وافكار اقرب للاحلام منها للواقع والموضوع بسيط فالعالم كله يتحدث الانجليزية منذ سنوات طويله جدا ولم يخونوا لغاتهم ولم ينسوها حتى الصينيين والايطاليين والعرب فى امريكا وهم يحملون الجنسيه الامريكية ويصوتون فى انتخابات الكونقرس الامريكي لم ينسوا لغتهم وما زالوا يتحدثون بها والشعب الفرنسي يتحدث الاجليزية ولكنهم لا يستخدمونها الا وقت الحاجه كما نفعل نحن العرب نستعملها وقت الحاجه فقط ..............
ما اقول لكاتبنا الا صباح الخير
اني سارحل في قطار الليل
لاتبكي لاجلي
لاتلومي الحظ يوما ان ان غدر
فانا وحيد
فانا وحيد في ليالي البرد
حتي الحزن صادقني زمانا
اتفق كليا مع الاخ bigevil حيث ان دراستنا للغة الانجليزية ليس تعظيما لها ولا انتقاصا للغتنا العربيه انما للتواصل ( التواصل ) فقط مع الامم والشعوب المختلفه لانها من اسهل واكثر اللغات انتشارا ليس الا . وللأسف بان طلابنا لايفهمون ذلك الا متأخر في المراحل الجامعية ومابعد ذلك
اللغة الانجليزية لغة العولمة التي اقتحمتنا برضى منا اولا اذا كنت لاتعرف انجليزي انت لست عالمي ولكن نستطيع انعاش لغتنا العربية من خلال تعلمنا للانجليزية وبالتالي نقل ثقافتنا الى الاخر لان الانجليزية لغة التواصل في العالم
اتفق مع الكاتب في كل ما طرح
كثير من شبابنا وبناتنا لا يعتز بلغته العربيه ولا يفتخر بها
يمكنك إغلاق عينيك كي لا ترى ما لا تود مشاهدته ، لكن لا يمكنك إغلاق قلبك أمام ما لا تريد الشعور به
ماعليكم منه ذا مايدري أننا ندرس علومنا باللغة العربية واللغة الإنجليزية إنما هي لغة نفهم بها الطرف الأخر ونسى حديث الرسول صلى الله عليه وسلم ( من تعلم لغة قوم أمن مكرهم )
1- اللـهمأإإ انـي اسسألك الجنه واستجيرك من النـار (7) مرات في الصبح والمسساء
3- اللهما صلي على نبينا محمد عدد خلقك ورضاء نفسك وزنة عرششك ومداد كلماتك .. وعدد حبات الرمل وعدد من صلي في مسجدك الحرام ومابين الارض والسسمااء ياحي ياقيووم ..
لــأإأ تنـسسآإ .. ابـدإأ ذكــر أإلــلــه..
يعطيك العافية ......
الله يعطيك العافية
لنا الفخر ان لغتنا لغة القران الكريم
لكن لاغنى لنا عن الانجليزية
وياليت الطالبات و الطلاب مايسمعوا عن هذا الكلام من غير شي حجتهم لغة الكفار
واحنا من ح يسفرنا الى الخارج و .... الخ
وهم ماشاء الله من غير شي اتجهوا الى نواحي جديدة و هي الغزو الكوري و الياباني
اتقانهم بها اكثر من الانجليزي و الله يستر من الجاي
لا ننسى انها مهمة
كلام رائع وردود فى غاية الروعه لكم منى اجمل تحيه
سلااااااااااااااااااام
بصراحة الانجلش مهم في التواصل وخصوصا لو سافرت لبلد غير عربي راح تكون مهمة جدااااااااااااااااا
كل الشكر للمرور والتعليقات الرائعة
تعلم معنا الانجليزيةhttps://www.twitter.com/eng01234?lang=ar
المفضلات