لآ سرت ْ تخوني و َ أنآ اغليك
هآك ِ و َ الله م َ يغلى عليك
تدرونُ وشوُ أصدقَ من دمع’ـه على خد اليتيم !
بسمممـه ... [ عقييم ] ..
تلع’ـب بحضـنـههُ بنت أخ’ـوةة !
لآ سرت ْ تخوني و َ أنآ اغليك
هآك ِ و َ الله م َ يغلى عليك
لآشيء عنُدي آفخـرّ بـه’ !
آعظم مْن ديـن أوُمـن بـه
وإمرآة عظيمْه قآمت بتربيتيّ
وآب آفخـر دائمـآ عندمآ يختتمْ
إسمي بِ إسمـه
دآإم ـآوـووفاء والطيب أبرز مزآإيـآك ..!!
لى الفـ خ ــر لآ صـآر مثلك صديقة ../
.. . . . . (آشتتتتتّقت لگ )
وسَآلت دمعه ب عيييّنيَ !
مَرآر الششّوق ( يضنِيهَآ ) . .
بگيتْ ولآدريتْ آنّي گثِيرْ آوقَآ آ آ تْ
. . . . . . ( آحتجت لگ )
مِن جرحُ / وغِيآ آ آ بَ / وآحْلآمَ
خَآبت رجآوِييّيهآ .
إن گآن آلطيب وآلوفآ وگتمآن آلشعور }~غـٍـروُرٍ .!!!
أنا آشہد ان فينيے غـٍـروُرٍ وھآمآت مرفوعہ
{... گتمت صوتي لين
آشتقت لگ وآللي
خلقني آشتقت {...!!
[كآن قصـدك بآلتمآدي [ودك أذوق آلإهآنه ] !؟
وآلله لَ تبطي وتبطي .. مآخضع لك هَآلجبييَن ( )
ترىَ ـآلسگوُت ـآحيآإن . .
خِصلـِہ منْ آلذ و و ق !
لآ صَآر بععض آلحَگِي . .
گلـِہ [ سسخآآفـِہ ]
تسجيـــــــــــــــل خـــروج
بررررررررررررب دعواتكم
ولاتنسون سورة الكهــــــــف
ياضيقة الصـدر تكفيــــــــــن
فكي ازارير التعـــــــــــب
وارحمينـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــي
....
أحلام صامته متشبثه بي
تركتني أتخبط في هذا الظلآم
بـ لوعه الخيبه وخطيئة الصمت وجريمة الإنتظاااار .
ولهذا المساء ثمة إقصوصه .. "
تغرب الشمس .. "
ويتسلل الضياء هارباً من هذا الفضاء وتقبِلُ دياجير الظلمة طارقتاً أبوابها للدخول ..
ترخي السماء أستارها السوداء المخمليه على مسرح الحياة .."
وتبدأ إقصوصة هذا المساء :
يحين وقت العشاء ..
لنحتسي رشفات الأمان ثم نردتي رداء الوحده ونسابق النسمات إلى النوم
نرتمي بجسدنا الحالم لغداً على فراش الأحلام المطل على طريق مقدمهم ..
نلتحف الأمل حتى لايلفحنا ذلك الهواء البارد من نافذه الإنتظار المفتوحه ..
نصارع السقوط لضيق المكان
ونطفئ مصباح الأماني و و و وننـام .. !
حينها يجمعون مايحلى لهم في حقائب الجحود ..
ويخرجون خفيةً متلمثين بالنكرآن , ويرمون خلفهم تلك الوعود ولآيبالون ليومها الموعود !
نستيقظ مرعوبين على صوت فرارهم
وقد حان ( فجر الغدر )
نهرع للبحث عنهم يمنتاً ويسره ..
فلا نجد إلا بقايا من وفائهم البالي , وذكريات متبعثرة في زوآيا المكان
وكماً هائلاً من الأقنعه المتراكمه على ضفاف الطريق !
.......... !!
نصطدمُ بالحقيقة وتهب رآئحة أحداث الماضي , نستنشقها بصمت ولآ نستطيع التفوة بثمة كلمه !
نجمع تلك الذكريآت وندآويها , ونجبر بخاطر الأماني ..
ونطلق صراااح الصبر السجين ..
ونطلب من السنين دهوراً تكفينا لندرك منهم معاني الرحيل !
يفسح الطريق أمامنا ممرات الألم
لنتجول فيها برفقة الذكريآت , تحادثُنا وتنشدنا .. ونصمت ونَعِدُها بشيء من النسيان فلا شيء مستحيل .. !
نسيير وحدنا .. ونهيم في الأرض حائرين ويرتسم في مداركنا المُحـال
نبحث عن الطموح في أصدق السراب !
وبأيدينا وعودهم تلك مايستحيل منها أن يكون !
ونبحث عن السعادة في خاطر الأسى ونتمتم لعل وعسى ... !
ولآندري حتى متى !
وهاهي إقصوصة المساء شارفت على الإنتهاء ..
وهل لها أن تنتهي ونحن مازلنا في جبة هذا الطريق ,, ؟!
وذلك الحزن يرسم على ملامحنا الأسى !
وقلوبنُا يكاد أن يفطرها الضيق , لنثق ولو مره أن الجروح تطيب !
نجزم من القناعةِ تمامها , ومن العقل منتهى اليقين
إنهم فعلاً ( لايستحقون )..!
إذاً ولِتنتهي إقصوصة هذا المساء ".. وكأن شيئاً لم يكون .. "
ي ـارب سامحنا على كل تقــصـير
إنت الكــريم ورحـمـتك واسعــتنـا
وي ـارب أكتب لنا حـسن المصير
وغـفـر لنــا ذنـوب كثـــرها أرقتــنـا
وساعد نفـوس(ن) ياربي على التغير
ولطاعتك قدرنا وحسن بها خاتمتنا
وإلطف بمـوقف شاهــد فـيهـ ونـذير
ويوم ( ن) كـلنـا للحشر فيه إنبعثنـا
لا الــــــــــه الا اللــــــــــــــــــــــ ـــــه
المفضلات