أَلِفََيْصَل والٍٍقَرَارآت الَّتِي صَدَرت هَلْ تَمّ إِعْدادها مُسَبَّقا ..!

[اعدام ميت]

بَيَّنَ الحـقِيْقـة آلَمَغـيبـة .. والٍٍٍٍٍٍـواقٍٍٍٍٍٍِع الـمـنتهـك .. والٍٍٍٍـذي أتـى عـكس مـا كـآن مـأمـولُ



مـآ آن آنتهـت أَلْحَقَـبة الغـآبـرهـ مـن تعـليُمْنـا بـ قـيادة الكـثير مَنّ مَسَّـؤوَلِيَه ,, إلا وقـد آستـبشـر
التعـليم وأركـانه ومحـيطه خـيراُ بـ تعـييـن آلـفـيصـل , وظـنَوّا الَمَعَـلَمْيِنّ والٍٍمَعَـلَمْآتَ بـأنَهَم سـ يِنَّصَّفَـون وتـرَدَّ إليـهَمَّ حَقَّـوقهَمَّ وتعـاد إليهَمَّ هـيبَتَّهَمَّ التـي إنتـزعوهـا أصحـآبَ الكـرَأْسِيّ والٍٍمكـآتب الُبّـعَيَّدََيِّن كـل الُبّعـد عَنْ آلَمَجتَمّـع التـرُبّـوي والٍٍمـيَدآنِيّ ومـا يجـآبََهْونه مـن قـرارآت مُجْحِفـه تصـدَرّ بَيَّنَ الحِيْن وَإِلاَّخـر بُحَّقـهَمَّ بـأَلاَّضـآفَة لـ تَسَلَّطَ بعـض آلَمَـدَرَأَء والٍٍمـشَرَفِيّن (الُبَّعْض ولَيْسَ الكَلَّ ) إلا وقـد جـاء خـالد و زَمَّـجَرَّ وتهـدد وتـوعـد وأصـدَرّ آلَمَـزِيّد مـن القـرارآت الـتي كـأَنْت غـالُبَّيَّتَها ضـد الَمَعَـلَمْيِنّ , وكـأنهـآ حـزَمَّـة مَنّ القَرَارآت أعَدُوّهـا مُسَبَّقا ضِدّ آلَمََعْلَميِنّ والٍٍمَعْلَمآتَ , وكـأنَهَم ارتكبوا ذنَبَّأ أخَرَجَهَمَّ مَنّ آلَمَلـه ,, وآستحَقَّـوا الَعِقَـوبة دَوَّنَ ذنـب لَمْ يقتـرَفَُّوه ,, وآخـرهـا فِيمَا يتعـلق بـ غِيَآبَ الطـلآبَ ,, وكـأننـا أوَصِيّاء عَلَّيهَمَّ وَعْلى أوَلِيَاء أمورهَمَّ في مَنّـأَزَلهَمَّ وبَيْدَنَا عصـى مـوسى كـي نغـير تـرسُبَآت أَلْحَقَبة آلَمَاضٍية ونَظَرَتهَمَّ للغِيَآبَ وطَرِيقَة أَوَّلِيّاء إِلاَمَور في غِيَآبَ أبنائهَمَّ ,, يـآ آبن أَلِفَـيصَلَّ لآنَمََّلَكَ مَعََجَّـزآتٍ رُبّـآنِيَة لِكَيْ نغَيَّرَ الَعِقَول آلَمَُتَعَدِّده لـ (بـعَضَّ ) أوَلِيَاء إِلاَمَور وطَرِيقَة تَعَأَمُْلَهَا مَعَ أبنائها , ومـا زَرَعَوه مَنّ ثقـآفَة أَزَّدَرَأَء الَمَعَـلَمْ , وأن الَنْـظأَمْ يحَمِيَـه , ويجـيز له ارتكآبَ آلَمَصائِب , والٍٍمَعْلَم آلَمَغُلَّوْب عَلَّى أمـره لآيـجَدَّ مـن يحمـيه أو يِنَّصَّفَـه , بـل جَعَلَوه آلَمَـذَنَب والٍٍجـآنِيّ دَوَّنَ ذَنَب أو جَرَِّيمه , يـ آبن أَلِفََيْصَل كـآن مـن أَلاَّوَلَى أن تعـيَد هَيْبَة الَمَعَلـم بقـرارآتك وتـزِيّد مَنّ إنتـاجيته , لآ أن تهـمُشَهٍّ , وتجحَفَّ بـ مَكَأَنْته وهِيَبَتَّه وتَفَقَّدَه حُقُوقه , كـآن مـن أَلاَّوَلَى أن تعيـنه عَلَّى نـوائب الدهـر لآ أن تَكَوَّنَ ضـده , وَإِلاَّدهـى والٍٍأمـر مَنّ ذَلِك وَضْعت قَرَار مُرَاعَاة الإجآبََة بشَتَّى طَرَقَهـا وإن كأَنْت صَحِيحه ضَمِنَ الَعِقَوبآتّ الَّتِي هَدَّدَت بها الَمَسَتضَعُفَيِنّ والٍٍمَسَّتضَعُفَآت مِمّـن لأَحَّـول لهَمَّ ولاقََـوة ,, ولَمْ تـراعي أَلِفَرَوَّقَآت أَلِفََرْدِيّة في أَجَآبََآت الطـلآبَ واِخْتِلافها وإن كـأَنْت صَحِيحـه ,, ورأفـة مَنّ الَمَعَـلَمْيِنّ بـ حالََ الطالََـب اعَتَبـار ذَلِك صَوَآبَاُ , ولكـن هَيْهآتِِ فقـد صـدَرّ القَرَار وحـيِنّ يـرَسَبَ الطـالُبّ , يـأتُون بـ لَجَّـآنَهَم ويزُمَّجـرون ويطـلَبُون أَلاَّعـادة والٍٍتحـقق مِمّـا أخَفَّـق الطالَََبَ به , والٍٍمـعَلِمَ آلَمَغـلَوْب عَلَّى أمـره لآيـدَرِّيّ مـأَيْجـآبَه هَلْ اللـجـآن أم القـرارآت آلَمَـصَدَره مُسَبَّقـا والٍٍَّتِي تجـرمه ,, ومِمّـا زاد الَجَّـرح إيـلأمََا ماأتخـذُوا عقـوبَتَّه مُسَبَّقا مَنّ تجَرَِّيم لِمَنْ يحصـل عَلَّى عـذَرَّ طِبِّيّ وَجَعـلَوْه مُزَوِّراً مَنّتهـك القـدَسَّيـة , لآ لـ شيـئ إنَمَّـا رُبّمـا لـ ظـرَفَّ قـأَهِرّ أجـبَرَّهـ عَلَّى أُسّتخـراجََ ذَلِك العـذَرَّ , لـ عـدَم قبـول أَدَارَآته عـذَرَّه الحـقِيْقي , فـ أصَبَّـح بيـن الـسَيْفيِنّ التـي أعـدوهـا مُسَبَّقا بـ قَرَاراِتَّهَمَ أو سيـف تسـلط أَدَارَتـه , والٍٍتـي تُنّتـظر مَنّـه أدَنّـى إمـآلَة , لكـي تجتـز مـن شخـصه ورَزَقَ أبنـائـه , وسهـأَمْ آلَمَجتَمّـع ورَصَّـآص كَلَّمَـاِتَّهَمَ

يـ أَبَّن أَلِفَـيصَلَّ , كـن عـونا ومَعِيِنّـاً للَمَعَـلَمْيِنّ , ونـأَصَرَّا لـهَمَّ بـ الحـق ولا تـلتَفََّتّ لـ كَلاَم أصَحَآبَ آلَمَكـآتب الَّذِيِنّ تُنّـأُسّوا عَمِلَهَمَّ آلَمَـيَدآنِيّ , وتُنّـأُسّوا اخـتَلاَف الَجَّـيل والٍٍمتغـيرآت الكـثيره الَّتِي حَصَلَت مُنْذُ عَهِدَهَمَّ إِلَى أَلاَّن , وأصُبْحوا يجتَمّعون ويصَدَرون القـرارآت التـي تجـرم آلَمََعْلَم مُسَبَّقا , ويَسَعون كَمَا يتَوَهَّمَـون لـ زِيَادَة أَنْتـاجيته وهـم يعـرَفَُّون أنَهَم جـرمَوَّهَ دَوَّنَ ذنـب بـل وعـاقَبْوه مُسَبَّقا وكـأنه ارتكـب الكبـائر مَنّ الـذنَوّب , وخـيل لـهَمَّ أنـه مَنّ آلَمَفـسَدََّيِّن في الأَرْض ويِنّتظرون أدَنّـى هفـوة لآتذكـر لكـي يِنّفـوه ,,

يـ آبَـن أَلِفَـيصَلَّ ... كنـا نتـوَسَمَ الخـير بمـقَدِمَك .. ولآزَلََّنْـا ولكـن مـا نَقَّـرأه يَوْمـيا مـن قَرَارآت يجعَلَنـا نغـير الَنْـظرة رُوَيْداً رويـدا ..
يـ آبـن أَلِفَـيصَلَّ ... إن أرَدَّت أن تـرَتَقَـي بـ التعـليم وتـرَفَعَ مكـأَنْته .. فـ أبـدأ بـ إعـادة هِيَبـة مـن هـم يكـافَحَّـون في سَبَّيـل مُخّـرَجَآت تـرَتَقَـي بـ الَوْطـن والٍٍأمـه ..
يـ آبن أَلِفَـيصـل ... إن أرَدَّت أن تعـرَفَّ أَلْحَقَيقـة ,, فـ أَسْمَعَهـا مِمّـن يعَمَّـلَوَّنَ في آلَمَـيَدآنَ وخـذ مَنّـهَمَّ وحـأَوْرهَمَّ بـ مُخّتـلَفَّ مأَيْرونه ويشـأَهَدََّوَّنَه ومـأَيْعآنَوّنه ويقأُسَّونه , مَنّ كَثِير الأمـور
يـ آبَـن أَلِفَيـصَلَّ ... دَعْ عَنْـك القـرارآت الِصّـادُرَّة مـن اللَجَّـآن وقـف بنفـسَكَّ عـلى أهـل الَثِغَـور التعـليمية آلَمَخـتَلِفَـة ,, حِيْنهـا أحَكَمَ بنـفسَكَّ عَلَّى القَرَارآت الِصّـادُرَّة ...

هُنَّـاك الكـثير مَنّ الكـلأمَ الـذي يـطَوَّل الحـديث بـه , ويختـلَفَّ الَنْقـاش حـوله ,, ويتَفَّـرع إِلَى عـدة مُحّـأَوْر , رُبَّمَا غـآبََتَّ عُنِيَ حالََِيّـاً , ورُبّمـا أرَدَّت أَلْحَدَيث عـن الأهـم , وأُخْتـصَرَّت ذَلِك لـ عَدِمَ أَلاَّطـأَلَّهَ
ولَكِنّ رَجَّـائي أَلاَّخـير كَلَّـمة بسيـطة أقـولهـا ..::

يـ أَبَّن أَلِفَـيصـل رَفِقـا بـ مَعَـشَرّ الَمَعَـلَمْيِنّ والٍٍمَعَـلَمْآتَ
يـ أَبَّن أَلِفَـيصـل رَفِقـا بـ مَعَـشَرّ الَمَعَـلَمْيِنّ والٍٍمَعَـلَمْآتَ
يـ أَبَّن أَلِفَـيصـل رَفِقـا بـ مَعَـشَرّ الَمَعَـلَمْيِنّ والٍٍمَعَـلَمْآتَ


جُنَّـائن آلِيّـاِسْمِيّـن لـ رَوَّحَـكَمَّ



آعـدآم مـيت

[وجد..]

ماشاء الله عليگ اخي الكريم
تناولت الموضوع وحللته بطريقة تعكس مدى وعيگ وإلمامگ بمانعانيه
اُحيگ على كل كلمة حق نطق بها قلمگ... ويارب تتغير احوالنا للافضل
شكراً لك.