لعلنا نفهم: المـــدارس الأهلـــية واللغــة الإنجــليزية

[Romanciah]

تجاااوباً بشكل او باآخر مع المــــــقال الذي طرحه أستاذي ابو لمــــى هنــــــــــــا
جئت لكم بنقل لمقالة الدكتورة حنااااان حسن عطا الله الكاتبة بجريدة الرياض في عدد يوم الخميس 3/3 و التي ناقشت الموضوع من جهة آخرى,,, أترككم مع مقالتها التي ,,,,,,,,شعرت بالآسف معها لكِ لغتــــي ,,,, فلله درك....

د. حنان حسن عطاالله ,,,, جريدة الرياض
القرار الذي صدر بإعطاء المدارس الأهلية حرية تدريس موادها باللغة الانجليزية ناقشه العديدون وأبدوا فيه رأيهم وعلى رأسهم الدكتور المبدع محمد بن احمد الرشيد ويبدو ان القرار لم يدرس دراسة جيدة فمن ناحية وكما ذكر الدكتور الرشيد كل دول العالم تدرس موادها بلغتها وقد تعلم لغات أخرى أجنبية ولكن في حالنا يبدو أن الأصل سيكون هو اللغة الانجليزية والنادر هو اللغة العربية.
من ناحية أخرى القرار غريب فلقد رفضنا تماما تدريس اللغة الإنجليزية في المرحلة الابتدائية خوفاً على ضياع هويتنا مع أن تدريسها كمادة مستقلة لن يشكل أي خطر على أبنائنا وبناتنا بالعكس سيكون لذلك فائدة كبرى. بعد ذلك الخوف والتردد حتى من قبل الوزارة جاء القرار الذي يعمم تدريس كل المواد بهذه اللغة التي رفضناها وخفنا منها فكيف نفسر ذلك؟ قد يقول البعض ولكن هذا القرار يشمل المدارس الأهلية فقط ولكن لا ننسى أن هذه المدارس عددها لا يستهان به.

ثم هل نضمن أن هذه المدارس ستوفر مدرسين ومدرسات هم أنفسهم يجيدون اللغة الإنجليزية إجادة تامة تحدثاً وكتابة؟ وهذا في الغالب لن يحدث وبذلك نكون كمن رجع بخفي حنين لم يجد لغة بلده وأهله ولم يجد اللغة الأخرى وان تعلم أطفالنا اللغة الانجليزية بالطريقة الخطأ فإن ذلك لن يكون من مصلحتهم خاصة اذا كانوا في سن مبكرة حيث يصعب تعديل هذه الأخطاء مستقبلاً ثم إن هناك نقطة مهمة جداً ولعلها الأهم وهي أننا في الوقت الذي نعاني فيه من ارتفاع نسبة البطالة لدى بناتنا ونحاول زيادة السعودة بالذات لبناتنا اللاتي يعتبرن التعليم مجالهن الأول ونحن نعرف أن حصول الفتاة على وظيفة معلمة في المدارس الحكومية شبه مستحيل ولم يبق أمامهن سوى طرق أبواب المدارس الأهلية الخاصة لعل وعسى. وما فعلناه الآن ونتيجة لهذا القرار أننا أغلقنا في وجوه بناتنا فرصة العمل في هذه المدارس وفتحنا باب حجة قوية للمدارس في عدم تعيينهن لأنهن لا يجدن اللغة الانجليزية وقمنا بطريقة أو بأخرى بمساعدة وتيسير عمل بعض الاخوات العربيات من الدول المجاورة. ومَن بيننا أولى بها لقد أعطينا المدارس الأهلية ما تتمناه على طبق من ذهب ومستقبلاً ستكون شروط هذه المدارس عند التوظيف كالتالي:

(مطلوب مدرسة علوم أو أحياء أو علم نفس تجيد اللغة الانجليزية تحدثاً وكتابة مع الجملة الروتينية (الأولوية للسعوديات) وهنا من من طالباتنا الجامعيات درست تخصصها باللغة الإنجليزية؟ الأمر غريب أليس كذلك؟

ألم يكن الأهم أن نكرس جهودنا وضغوطنا على المدارس الخاصة بتوظيف بناتنا؟

وأخيراً لابد أن نعترف بأن اللغة الانجليزية مهمة وضرورية وهي لغة العلم ولكن لو درست كلغة مستقلة وبطريقة مكثفة مع التركيز أولاً على استخدام اللغة في الحياة اليومية فإن ذلك هو الأهم. فالطلبة الذين يدرسون في أمريكا مثلاً يدرسون في معاهد اللغة سنة كاملة حيث تركز هذه المعاهد على اللغة اليومية لا على لغة التخصص الدراسي، حتى اختبار التوفل (TOEFL) المعروف والذي يعتبر شرطاً رئيسياً للقبول في الجامعات حتى هذا الاختبار يركز على لغة الحياة اليومية.

إن الأهم هو أن ندرس اللغة الانجليزية من المرحلة الابتدائية كلغة مستقلة مع الاختيار الجيد لمن سيقوم بتدريسها بحيث تدرس بما لا يقل عن ثلاث مرات في الأسبوع مع توفر معامل اللغة وبذلك نحافظ على لغتنا وهويتنا ونعلم أبناءنا وبناتنا لغة مهمة تساعدهم مستقبلاً في رحلتهم التعليمية والوظيفية والله الموفق.


**** بالأمس سمعنـــا عن قرار تقليص المواد الدراسية بمعنى انك لغتي سيطاااالك الأقتصااااص ,,,,
و اليوووم يستبدلوك بلغة "ساااام و اخواته" في تدريس العلوم التي كنت أساسهااا,,,

فلله درررررررررك لغتي العربية *لغــــة الضااااد*و لاااااا عزاء لكِ ,,,,,

إيضاُ ,,,, عزززائي لكم أخووواتي ممن توسدتم شهااادتكم و وممن لازلتم تخطون الطريق للتخرج ؟؟!!! كااان الله بعوونكم,,,


ودمتــم أخوتي بووووود و سلاااااااااام ودامت لغتي العربية شااااامخة ابيه,,,,,

نتقبل جميع الآراء و جهااات النظر فربماااا نجد العذر,,,,

[Romanciah]

من جـــديد و سريعاً عدت,,,,

فلقد أعجبني تعقيب أحد الأخوة على مقالة الدكتورة حناااان بموقع الصحيفة على الشبكة العنكبوتية عندما اردت اقتصاصه من هناااك و حبيت تشاكوني بالاستمتاع بما قال,,,,,

وهو الدكتور / عبدالعزيز سليمان,,,,

تفضلوا,,,,


وقدكانت معنونه بـــــ


اللغة الأم أساس التعليم المثمر

نحتاج أحيانا إلى التعرف على تجارب الآخرين في هذ المجال ممن سبقونا في العلوم والتربية. ونستطيع أن نقسم الدول التي تستخدم لغتها الأصليه أو لغه أخرى في تدريس أبنائها إلى قسمين:
1- دول تستخدم لغتها الأصليه في تدريس أبنائها في جميع المراحل حتى تخصصات الهندسه والطب تدرس بلغة الدوله الأصليه ومثال ذلك ( فرنسا، ألمانيا، اليابان، كوريا، الصين ودول أخرى)
2- دول تستخدم اللغة الأصليه في تدريس المراحل الأوليه، واللغه الانجليزيه في تدريس التخصصات الجامعيه، والسبب في ذلك تعدد لغات ذلك البلد ومثال ذلك ( الهند، باكستان، ماليزيا)
وحينما نأتي للغة العربيه نجد أنها بدأت تفرض نفسها علينا، ليس برغبتنا ولكن برغبة السوق والعرض والطلب. ومثال ذلك (برامج الحاسب التي تصدر من أمريكا وغيرها، أصبحت تصدر في نفس الوقت باللغه العربيه، أجهزة الجوال، أصبحت معربه بالكامل، أشهر الكتب العالمية أصبحت تصدر في وقت قريب لصدورها بلغتها الأصليه، باللغة العربية)
وقبل سنوات كان الناس يتحدثون عن العولمه، وكأنها بعبع أو وحش، أو غير ذلك. وأعتقد أن من فوائد العولمه هي عولمة اللغه. فأنت لا تحتاج ألى لغة أخرى فكل ماتريد يأتيك معولما بلغتك الأصليه. فقط عليك أن تطلب وتوفر المال وسيأتيك ماتريد وبالطريقة التي تريد.
أعتقد كذلك، أن اللغة العربية تقدمت بشكل مطرد في مجال العلوم والتقنية وبشكل لم أكن اتخيله أو أحلم به قبل عشرين عاما. بل كنت ممن يرى استحاله استخدام اللغه العربيه في مجالات الحاسب الآلي والعلوم في ذلك الوقت. وقد ثبت الآن خطأ اعتقادي بشكل جازم.
أتصور أنه لوتبنت عدد من الجامعات السعودية تدريس العلوم والهندسة والطب باللغة العربية مع عدم إغفال المصطلحات الأجنبية لوجدنا رفوف مكتباتنا تزخر بكل مانريد من علوم. وسوف نجد أكبر دور النشر العالمية تقدم كتبها لنا بلغتنا العربية. لأن السوق يعتمد على العرض والطلب. ومثال ذلك ( دار مك جرو هيل تتطبع أغلب تترجم أغلب كتبها الهندسية الى اللغة الكورية)
ملاحظة: جميع دول العالم الأول تستخدم لغتها الأصلية في التدريس في جميع المراحل الدراسية.

د. عبدالعزيز سليمان


ودمتـــــــــــــــــم بووووود و سلاااااااام,,,, ودامت لغتي العربية شامخة آبيه,,,,,,

[muns]

[MARK="003333"]Romancia

أشكرك على النقل الرائع والشكر موصول ايضا لأخي أبا لمى على اثارة هذه النقطة المهمة. سأنقل رأيي هنا وهو عبارة عن مقالة كتبتها منذ عدة أسابيع وارسلتها الى عدد من صحفنا العزيزة..الا انها لم تجد طريقها الى النشر...لا أعلم لماذا...ربما لأنه الموضوع ببساطة (يبيله واسطه) خاصة أن بعض المواضيع المنشورة لاترقى الى حس القاريء وبعضها مكرر. لأأطيل عليكم وأترككم مع النص.[/MARK]

التعليم ... ما هذا الذي يحدث؟ والى أين نسير؟؟

كثر الحديث في هذه الأيام عن السبل التي من شأنها أن توصلنا إلى مصاف الدول المتقدمة. ومع تزايد الحديث عن هذه السبل التي من شأنها أن تدفع بنا إلى الرقي والحضارة، يتزايد طرح الأفكار والآراء وتعلو أصوات المفكرين والخبراء، إلا أن بعضا منهم ليس له نصيب من طرحه إلا اسمه مرسوم في رأس كتابته و طبيعة عمله في ذيلها ... ومع هذا كله لم نتقدم ولو شبرا واحدا في الطريق إلى بر الأمان .. لماذا؟

ولذا قررت أن أشارك برأيي المتواضع إلى تلك الآراء والتي تدور حول معظم المشكلات التي تعترض تقدمنا في التعليم والصحة والمواصلات ووعي المواطن، الخ. لكنني أقتصر في رأيي هنا على مجال التعليم لإيماني بأن كلّ له ما يعنيه، ورحم الله امرءا عرف قدر نفسه.

بداية، تعلمت وادركت من خلال تجربتي وعملي كباحث، أن سبل تطوير التعليم بشكل عام ووسائل وفرص تحسين مستوياته متوفرة وقائمة. غير أنه من المستغرب أن التوجه إلى هذا المجال من قبل الكثيرين يعتبر شبه محدود!

قد أتسائل ويتسائل غيري: ترى لماذا تبذل الجهود وتصرف الأموال في كل مرة تتاح لنا فرص التطوير ثم بعد ذلك نقوم بقض كل ماسبق بناءه ونبدأ مشوار إعادة البناء من جديد؟ ثم نقول ونصر على أن هذا هو المسار الصحيح وسوف نجني الثمار خلال سنوات من الان! وبذلك نستطيع أن نقنع عقولنا على تقبل الفكرة ثم نقول لها اصبري فالتطوير قادم! .. لماذا؟ وإن كان الأمر كذلك، فما الضمانات التي تضمن لنا نجاح المشروع الجديد والذي بذل فيه ما بذل من مال ووقت وجهد!؟ فلم كل ذلك إذاَ؟

تعليم اللغة الإنجليزية: المعضلة!

الكل يعلم فوائد تعلم اللغات بصفة عامة وربما اللغة الانجليزية بصفة خاصة! ولست هنا بصدد سرد تلك الفوائد، فلكل مقام مقال. ورغم أننا حفظنا تلك الفوائد من جراء تكرارها منذ زمن طويل، منذ تم إقرار تدريسها في التعليم العام وحتى يومنا هذا. سنين طويلة بذل فيها من الجهد ما بذل وصرف في سبيلها من المال ما صرف، وبالرغم من ذلك، فالمؤشرات والدلائل تشير إلى محدودية النتائج الفعالة ولا أريد أن أقول إنعدامها! .. فلماذا؟ أرض الواقع يشير إلى أن خريج الثانوية العامة في غالب الأحيان لا يجني ولا يحقق، ولا حتى الحد الأدنى، من أهداف دراسته للغة الإنجليزية في السنوات التي قضاها على مقاعد الدراسة!

لماذا لا يستطيع الطالب بعد أن ينهي المرحلة الثانوية أن يكتب عن نفسه ولو في صفحة فضلا أن يعرف غير المسلمين بالإسلام والذي هو الهدف الأسمى من تعليم هذه اللغة كما ذكرت وزارة التربية والتعليم ، و كيف للطالب بعد فترة من دراسته أن يواكب التقدم التكنولوجي وهو ليس بمقدوره فتح حساب بريد الكتروني يتمكن من خلاله الاستفادة من الثورة المعلوماتية في تنمية محصلته العلمية..لماذا؟


ليعلم القارئ الكريم أن السبب ليس في قلة البحوث الوطنية الخاصة بكيفية تطوير اللغة الانجليزية. فزيارة واحده لمكتبة الملك فهد الوطنية تكشف عن العديد من الدراسات التي طبقت على مدى السنين في مجال تطوير تعليم اللغة الإنجليزية، غير أن كل ما حظيت به تلك الدراسات هو أن أوجد لها مكاناً مريحاً ومتسعاً على رفوف المكتبات! ولا أعلم إن كانت الوزارة على علم بوجود تلك الدراسات، أم أنها تعلم ولكن لسبب أو لآخر فهي تتجاهل الإطلاع والإستفادة من تلك الدراسات!


أعود وأقول : لماذا نتعلم اللغة الانجليزية ’بعشوائية‘ قد يكون مرددوها عكسيا على أبنائنا وبناتنا؟ ولماذا لا نأخذ منها ما ينفعنا في ديننا ودنيانا وندع كل ما من شأنه تهميش لغتنا الأم ولغة القرآن، بل وتهميش ثقافتنا العربية ككل؟

يعلم كل من له احتكاك بمجال اللغة الإنجليزية وتعليمها أن أي نظرية و ما يندرج تحتها من مناهج وكتب دراسية وطرق تدريس، هي بالأصل مبنية على فلسفة أو فلسفات تصب في صالح المنتج وليس المستقبل. فإذا كنا نستقبل من غيرنا فلماذا نتعجب إذا لم نصل إلى الأهداف المنشودة؟

لماذا نصر على الأخذ بنظرية "الخبير الأجنبي"، أمريكياً، بريطانياً أو أيّ كان؟ أولئك "الخبراء" توصلوا إلى ما توصلوا إليه من كيفية تعليم اللغة من واقع دراسات وتجارب أجريت في مجتمعات وظروف قد تكون مختلفة كل الإختلاف عن بيئة مجتمعنا! أليس لدينا مصالح اقتصاديه تختلف عن مصالحهم؟ أليس لدينا ديمقراطية إسلامية تتناسب ووضعنا كمسلمين غير ’ديمقراطيتهم‘؟ أليس من الإجحاف إذا أن نتجاهل تلك الأبحاث والجهود والدراسات والتي قام بها ابن البلد من واقع خبرة ميدانية واقعية وفقاً لظروف بيئتنا ومجتمعنا؟

إن اللغة الانجليزية لا تقتصر على دول محدودة فقط، بل أصبح الكثير من شعوب العالم يتكلم لغته الانجليزية الخاصة به. فعلى سبيل المثال، هناك الانجليزية الهندية، الانجليزية النيجرية، الانجليزية الماليزية، الانجليزية الصينية وغيرها، بالإضافة إلى الانجليزية الأمريكية والبريطانية والكندية والاسترالية، إلخ. وإذا ما كان الأمر كذلك فلم يعد ينفعنا إن تعلمنا الانجليزية الأمريكية أو البريطانية لأنه وفي نهاية المطاف سنلجأ إلى تعلم لغة ثالثة جديدة وهي الانجليزية الدولية أو العالمية التي يتحدثها الكثير من شعوب العالم اليوم ، بل ويتواصلون عن طريقها في جميع المجالات الاقتصادية والسياسية والدينية والاجتماعية وغيرها من المجالات ذات الاهتمام المشترك بين دول القرن الحديث.

وعليه يتوقع الكثير أن هذه اللغة الجديدة هي التي ستعزز من انتشارها ووجودها على المستوى الدولي دون غيرها على الأقل في هذه المرحلة التي وصلنا فيها إلى أوج ما يسمى بعصر العولمة واختفاء الفوارق بين البشر وتقارب حدود الدول. وإن صح ذلك، سنجد في زمن ليس بالبعيد أن الأمريكي والبريطاني والأسترالي معنا في نفس القاعة يتعلمون الانجليزية الدولية أو العالمية!

فأين نحن من هذا كله؟ وهل ستصرف أموالا أخرى وتبذل جهودا لسنوات قادمة في عشوائية تعليم لغة زائلة؟ ما الذي يحدث، والى أين نسير؟

منصور بن محمد هباش – باحث سعودي – جامعة اكستر، المملكة المتحدة

[MARK="003333"]ملحوظة: جزء من المقالة منشور كتعليق على ماكتبته الدكتورة حنان، وهو موجود على هذا الرابط[/MARK]
http://www.alriyadh.com/2007/03/22/article235125.html

[Romanciah]

[MARK="003333"]Romancia

أشكرك على النقل الرائع والشكر موصول ايضا لأخي أبا لمى على اثارة هذه النقطة المهمة. سأنقل رأيي هنا وهو عبارة عن مقالة كتبتها منذ عدة أسابيع وارسلتها الى عدد من صحفنا العزيزة..الا انها لم تجد طريقها الى النشر...لا أعلم لماذا...ربما لأنه الموضوع ببساطة (يبيله واسطه) خاصة أن بعض المواضيع المنشورة لاترقى الى حس القاريء وبعضها مكرر. لأأطيل عليكم وأترككم مع النص.[/MARK]

أأأأأاستــــاذي منصــــــــور,,,,,

بالبدء كل العفو لك و شرفت متصفحي بتواجدك,,,,

و الحمد لله أنني لست من المشمولين أعلاه لان إضافتك لم تدرج إلا بعد متصفحي هذا فلم يسبق لي الأطلاع >>>> وتبي الجد معااااك الحق فيما رميت من تهم بل و الله حقائق لا يختلف عليها,,,


[
QUOTE=muns;262002]

قد أتسائل ويتسائل غيري: ترى لماذا تبذل الجهود وتصرف الأموال في كل مرة تتاح لنا فرص التطوير ثم بعد ذلك نقوم بقض كل ماسبق بناءه ونبدأ مشوار إعادة البناء من جديد؟ ثم نقول ونصر على أن هذا هو المسار الصحيح وسوف نجني الثمار خلال سنوات من الان! وبذلك نستطيع أن نقنع عقولنا على تقبل الفكرة ثم نقول لها اصبري فالتطوير قادم! .. لماذا؟ وإن كان الأمر كذلك، فما الضمانات التي تضمن لنا نجاح المشروع الجديد والذي بذل فيه ما بذل من مال ووقت وجهد!؟ فلم كل ذلك إذاَ؟
[/QUOTE]
و في كل مرة يقااااااااال التعلم من الخطأ لنتائج افضل >>>> وهلما جررررااا,,,

[
QUOTE=muns;262002]

غير أن كل ما حظيت به تلك الدراسات هو أن أوجد لها مكاناً مريحاً ومتسعاً على رفوف المكتبات! ولا أعلم إن كانت الوزارة على علم بوجود تلك الدراسات، أم أنها تعلم ولكن لسبب أو لآخر فهي تتجاهل الإطلاع والإستفادة من تلك الدراسات!

[/QUOTE]

و ياااااااللآسف و يؤتى بمن هم ليسوا من بيتئنا و دخلاء علينا ليعملوا لنا دراسات,,,,
[
QUOTE=muns;262002]

لماذا نصر على الأخذ بنظرية "الخبير الأجنبي"، أمريكياً، بريطانياً أو أيّ كان؟ أولئك "الخبراء" توصلوا إلى ما توصلوا إليه من كيفية تعليم اللغة من واقع دراسات وتجارب أجريت في مجتمعات وظروف قد تكون مختلفة كل الإختلاف عن بيئة مجتمعنا! أليس لدينا مصالح اقتصاديه تختلف عن مصالحهم؟ أليس لدينا ديمقراطية إسلامية تتناسب ووضعنا كمسلمين غير ’ديمقراطيتهم‘؟ أليس من الإجحاف إذا أن نتجاهل تلك الأبحاث والجهود والدراسات والتي قام بها ابن البلد من واقع خبرة ميدانية واقعية وفقاً لظروف بيئتنا ومجتمعنا؟

[/QUOTE]
هذا مايسمى بعقدة الأجنبي ,,,, و تظل فكرة سائدة انهم هم الفضل برغم العقول الرائعة التي نملكها نحن العرب,,,,


كــــــــــل الشكر لك أستااااااذي لتواجدك ولمرورك العاطر,,,,

و لإضافتك المميزة التي جدت بها لمتصفحي,,,,

رعااااك الله وووفقك فيما انت ماضٍ فيه,,,,

ودمت بوووود و سلااااااام,,,,


و بإنتظار بقية الآراء التي لا اعلم لما بقيت صامته بحق لغتنااااا,,,,

[Abo Lama]

رومانسيه











يعطيك العافيه اختي على النقل

وماقصرتي



والشكر موصول لاخي الاستاذ منصور على اضافته الطيبه


وماادري كيف او وين بيوصل له التعليم عندنا؟


اذا يبون يقررون تدريس اغلب المواد عندنا باللغة الانجليزية فهم بذلك يأدون لغتنا على الصعيد العلمي والمعرفي,,

هذه للاسف شرارة نار ستحترق بها لغتنا وثقافتنا وهويتنا اللتي طالما تفاخرنا بها..


ومااكثر المطبلون حينها,, فهل وصلنا لمستوى الامعات؟؟ وان اي ثقافة او اي لغة دخيلة هي دوما الافضل والاقدر ومالدينا هو الاضعف..

بل ان هذا الفكر لا يأتي الا من ذل يغمرنا, فاصبحنا نرى الاخر هو الافضل والارقى والاعلى ونحن الشعب المتخلف والمحتاج


في عالم اللغات اصبحت هناك ظاهرة تدعى ب "وأد اللغات" وتحدث دائما بسبب سيطرة قوة او شعب على اخر .. فدائما هناك قوي وضعيف كمعادلة يحكم فيها الاقوى ويفرض ثقافته..!


الخوف ان يأتي اليوم الذي من كثر مانعشق ونحب اللغة الانجليزية ان نأخذ حليب لاطفالنا الرضع يساعدهم على نطق وتعلم الكلمات الانجليزية .. كي نظمن لهم مستقبل ابهى..!!



جريمة في حق اللغة العربية


!

[Romanciah]

هذه للاسف شرارة نار ستحترق بها لغتنا وثقافتنا وهويتنا اللتي طالما تفاخرنا بها..


ومااكثر المطبلون حينها,, فهل وصلنا لمستوى الامعات؟؟ وان اي ثقافة او اي لغة دخيلة هي دوما الافضل والاقدر ومالدينا هو الاضعف..

بل ان هذا الفكر لا يأتي الا من ذل يغمرنا, فاصبحنا نرى الاخر هو الافضل والارقى والاعلى ونحن الشعب المتخلف والمحتاج
!

كما قلت سابقاً نحن نعاني ممايسمى عقدة الأجنبي حتى أبسط حاجاتنا اليومية نفضل فيها الأجنبي على الوطني,,,,,

الخوف ان يأتي اليوم الذي من كثر مانعشق ونحب اللغة الانجليزية ان نأخذ حليب لاطفالنا الرضع يساعدهم على نطق وتعلم الكلمات الانجليزية .. كي نظمن لهم مستقبل ابهى..!!
!

سااااااااامحك الله أستاااذي ذهبت بعيد أتصور كيف يكون ذلك

جريمة في حق اللغة العربية
!

آآآآآآآه ثم آآآآآه لغتي العربية جريمة واي جريمة بحقك,,,,

دمتــــــــــي شاااامخة آآآآبيه,,,,, لغتــــي العربية,,,,,

استاذي ابــــــــــــو لمـــــى,,,,,

يعافيك ربي و كل الشكر لمرورك العاااطر,,,,

دمت بوووووووود و سلاااااااااام,,,,,,,,