النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: الذكاءات الثمانية

  1. #1
    انجليزي فعال
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    123
    معدل تقييم المستوى
    72

    الذكاءات الثمانية

    بسم الله الرحمن الرحيم اخواتي العزيزات ارجو منكن ان تزودوني وتعطوني تحضير باستخدام طريقة
    الذكاءات الثمانية لان الموجهة تجبرنا على ان نحضر بهذه الطريقة هذا الا سبوع ارجو المساعدة الله
    يوفقكن يارب

  2. #2
    انجليزي مشارك
    تاريخ التسجيل
    Mar 2006
    المشاركات
    52
    معدل تقييم المستوى
    69

    رد : الذكاءات الثمانية

    ودي اساعدك بس اول مره اسمع فيها هي كيف ؟

  3. #3
    شخصية بارزة الصورة الرمزية صهيل الأصايل
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    الدولة
    بيت من افديه بعمري
    المشاركات
    5,952
    معدل تقييم المستوى
    739

    رد : الذكاءات الثمانية

    اول مرة اسمع فيه


    ننقله يمكن تلقين اجابة


    هلا بزائري

  4. #4
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Feb 2006
    المشاركات
    32
    معدل تقييم المستوى
    124

    رد : الذكاءات الثمانية

    أسعد الله جميع أوقاتكم بكل خير وكل عام وأنتم بخير.
    قد لا أكون مبالغاُ عندما أقول بأنه اتضح (لي) بعد أن درست وطبقت طريقة الذكاءات الثمانية داخل حجرة الدراسة - بأنه لم يعد يوجد بين طلابنا وطالباتنا مايسمى (غبي)، فقد اتضح لي بأن لكل طالب نصيب من الذكاء لكنه بحاجة إلى استكشافه وتصنيفه وفق مايسمى بالذكاءات الثمانية.
    إن لكل تلميذ طريقته الخاصة في التعلم ومتى ما عرفنا هذه الطريقة استطعنا أن نشبع حاجاته دون اللجوء إلى الأساليب المحبطة كقولنا لأحدهم (غبي) عندما نفشل في تعليمه.

    إن التعليم باستخدام طريقة الذكاءات الثمانية تعليم (عادل) حيث يلبي رغبات جميع التلاميذ دون الاعتماد على الطريقة السائدة منذ سنين وهي طريقة التلقين.
    وإليكم بعض ما أحتفظ به في أرشيفي التربوي حول هذا الموضوع.
    وللأمانة فإن هذا الموضوع قد تم جلبه من الإنترنت ولم أعد أعلم من أي موقع – إنما صياغته أفضل بكثير من الصياغة التي كنت سأكتب بها ، لذلك أورده هنا كما كتب، وسأحاول في القريب إن شاء الله كتابة درس باستخدام الذكاءات الثمانية فلعل البعض يجد فيه بداية مفيدة للتطبيق.

    الذكاءات المتعددة
    لقد ظلت الممارسة التربوية مقيدة حتى الآن بنظرة ضيقة للذكاء؛ حيث إنها تعتبر ذكاء المتعلم/ المتعلمة عبارة عن قدرة واحدة وموحدة يمكن تلخيصها أو التعبير عنها من خلال رقم معين يصطلح عليه "معامل الذكاء". كما أن هذه النظرة التقليدية للذكاء ظلت محدودة من حيث القدرات العقلية التي يتم قياسها أو الاعتماد عليها في تحديد مستوى الذكاء الذي يتوفر عليه الطفل. وهذه القدرات هي: اللغة والرياضيات. وهما المجالان اللذان يطغيان على البرامج المدرسية التقليدية، حيث إنه من الصعوبة بمكان أن يتمم المتعلمون/ المتعلمات الضعفاء لغويا أو رياضيا مسيرتهم التعليمية في النظام المدرسي التقليدي.
    وردا على هذا المنظور الضيق، ظهرت في السنوات الأخيرة العديد من الدراسات والنظريات السيكلوجية، تثبت بكل جلاء أن الذكاء الإنساني يشتمل على مهارات متعددة، وتدعو الأنظمة المدرسية إلى مراجعة تعاملها مع المتعلمين. وذلك بمراعاة القدرات المختلفة لديهم وعدم التركيز فقط على المهارات اللغوية والرياضية. ولعل أهم نظرية تذهب في هذا الاتجاه الجديد هي نظرية "الذكاءات المتعددة" التي بلورها الباحث الأمريكي هاورد كاردنر (haward Gardner) انطلاقا من أبحاثه الميدانية مع مجموعات مختلفة من الأشخاص (الأطفال المتميزين والأشخاص الذين تعرضوا لإعاقات عقلية، الخ). فقد توصل إلى أن القدرة العقلية عند الإنسان تتكون من عدة ذكاءات وأن هذه الذكاءات مستقلة عن بعضها البعض إلى حد كبير. وحسب آخر ما ورد في هذا الموضوع، فإن الفكر البشري يشتمل على ثمانية ذكاءات مختلفة. ويمكن تلخيص هذه الذكاءات والقدرات والأنشطة المرتبطة بها فيما يلي:
    1. الذكاء اللغوي: وهو التميز في استعمال اللغة والإقبال على أنشطة القراءة والكتابة ورواية القصص والمناقشة مع الآخرين، مع إمكانية الإبداع في الإنتاج اللغوي أو الأدبي وما يتصل بذلك (شعر، قصة الخ). والوسيلة المفضلة للتعلم لدى أصحاب هذا الذكاء هي القراءة والاستماع. ويمثل التفوق في هذا الذكاء الكتاب والشعراء والصحفيون والخطباء الخ.
    2. الذكاء الرياضي-المنطقي: وهو التميز في القدرة على استعمال التفكير الرياضي والمنطقي والإقبال على دراسة الرياضيات وعلى حل المشاكل ووضع الفرضيات واختبارها وتصنيف الأشياء واستعمال المفاهيم المجردة الخ. وتبعا لهذا، فإن الوسيلة المفضلة للتعلم لدى أصحاب هذا الذكاء هي استعمال الرموز وتصنيف الأشياء وربط علاقات بين المفاهيم. ويمثل التميز في هذا الذكاء المتفوقون في الرياضيات والهندسة.
    3. الذكاء الفضائي: وهو التميز في القدرة على استعمال الفضاء بشتى أشكاله، بما في ذلك قراءة الخرائط والجداول والخطاطات وتخيل الأشياء وتصور المساحات الخ. وتتمثل هذه القدرات في أنشطة مفضلة منها التصوير وتلوين الأشكال المصورة وبناء الأشياء والتمعن في الأماكن الهندسية، مع الإبداع في بعض هذه المجالات أو كلها. ولعل أحسن مثال على هذا النوع من الذكاء هو المهارة التي تتوفر لدى الفنان التشكيلي أو المهندس أو صانع الديكور أو الصانع التقليدي.
    4. الذكاء الجسمي-الحركي: وهو التميز في كل ما يتصل باستعمال الجسد من العاب رياضية ورقص ومسرح وأشغال يدوية وتوظيف الأدوات المهنية، الخ. وتبعا لهذه الأنشطة، فإن التعلم المفضل لدى أصحاب هذا الذكاء هو الذي يتم عن طريق المناولة العملية والتحرك والتعبير الجسدي واستعمال الحواس المختلفة، الخ. ويتجسد التميز في هذه المجالات الإنجاز الذي يحصل عليه الأبطال الرياضيون وذوي المواهب في الفنون المسرحية من رقص وتمثيل الخ.
    5. الذكاء الموسيقي: وهو القدرة المتميزة على تعرف الأصوات وتذوق الأنغام وتذكر الألحان والتعبير بواسطتها. ولذلك فإن أصحاب هذا الذكاء يحبون الغناء والعزف على الآلات الموسيقية وترديد الأنغام؛ كما أنهم يفضلون التعلم عن طريق الغناء والإيقاع واللحن. وتمثل التفوق في استعمال هذا الذكاء الإنجازات التي يحققها أصحاب الفنون الموسيقية من ملحنين ومغنيين وعازفين…
    6. الذكاء العلائقي: وهو الذكاء الذي يتجلى في القدرة على ربط وتمتين علاقات إيجابية مع الغير وعلى التفاعل مع الناس وفهمهم ولعب أدوار قيادية ضمن المجموعات وحل الخلافات بين الأفراد. وتبعا لذلك فإن أصحاب هذه القدرة يحبون التواصل مع الناس وكسب الأصدقاء والتحدث وسرد القصص والنكت داخل المجموعات؛ كما انهم يفضلون التعلم عن طريق التواصل المستمر مع الغير والعمل الجماعي والتعاوني. ويمثل التفوق في هذا النوع من الذكاء الأفراد الذين حققوا نجاحات واضحة في العلاقات الإنسانية، والتواصل البشري؛ ومن هؤلاء نذكر قادة الأحزاب السياسية والنقابات والعشائر والفكاهيون الخ…
    7. الذكاء الذاتي: وهو الذكاء الذي يتمثل في القدرة على معرفة النفس والتأمل في مكوناتها ومواطن ضعفها وقوتها؛ وهي القدرة التي تدفع صاحبها إلى تفضيل العمل الانفرادي وإلى التعلم عن طريق العمل المستقل والمشاريع التي تحمل طابعا ذاتيا ووفق إيقاع خاص. وتبعا لهذا، فإن المتميزين في هذا النوع من الذكاء هم الذين يبدعون في مجال التأمل الذاتي وفي التحليل النفسي وفي الكتابات السيكولوجية أو الشخصية.
    8. الذكاء الطبيعي: وهو القدرة على التعامل مع الطبيعة بما فيها من أشجار ونباتات وحيوانات وطيور واسماك، الخ. ويتجلى التميز في هذا المجال في حب التجول في الطبيعة وجمع الأشياء الحية والميتة الموجودة فيها وتصنيفها والإطلاع على أصولها وأوصافها وخصائصها؛ أما التعلم لدى الأشخاص ذوي هذا النوع من الذكاء، فيفضل أن يكون عن طريق المشاريع التي تربط الشخص مباشرة بالطبيعة ومكوناتها وملامسة الأشياء ومناولتها. وتبعا لهذا، فإن التميز في هذه القدرة يتمثل في أعمال العلماء الطبيعيين والمختصين في عالم البحر والنباتات والغابات وما إلى ذلك. وتجدر الإشارة إلى أن الفرد بإمكانه أن يتوفر على واحد أو أكثر من هذه الذكاءات، باعتبار أن الذكاء المتوفر يشكل تميزا بالمقارنة أولا مع الذكاءات الأخرى، وثانيا مع الأشخاص الآخرين. فإذا كان شخص يتوفر على ذكاء لغوي مثلا، فمعنى ذلك أنه متفوق في هذا المجال بالمقارنة مع القدرات الأخرى؛ كما أن هذا الشخص يتوفر على هذا التميز بالمقارنة مع الأشخاص الآخرين في نفس النوع من القدرة.
    إن هذه النظرية الحديثة للذكاء البشري توضح لنا أنه من الخطأ علميا أن تقيم القدرات العقلية للمتعلم/ المتعلمة فقط من حيث المهارات اللغوية أو الرياضية؛ كما انه من الخطأ ومن غير المنطقي أن تركز المناهج والمواد التربوية على هذه المجالات التدريسية وأن تقصي أو نقلل من أهمية المجالات المعرفية أو المهاراتية الأخرى.
    انطلاقا من تعدد الذكاءات ومن الاختلافات المحتمل وجودها داخل الفصل الدراسي من حيث هذه الذكاءات، فإنه من باب الإنصاف، بل من باب الواجب الأخلاقي والمهني، أن يلقى كل المتعلمين والمتعلمات الفرصة والوسيلة المتاحة للتعلم والنمو وتحقيق الذات داخل الفضاء المدرسي. وبناء على هذا، فإن المناهج والمواد المدرسية مطالبة بتنويع المحتويات المدرسية وتنويع المداخل لنفس الهدف التربوي، وتكييف المادة التدريسية حسب الذكاءات والمهارات المتوفرة لدى المتعلمين/المتعلمات، مما يحقق مجموعة من النتائج التربوية الإيجابية نذكر منها:
    1. تمكين المتعلمين والمتعلمات ذوي الذكاءات المختلفة من التعلم المستهدف، عوض أن تكون الاستفادة متوقفة على المهارات اللغوية أو الرياضية.
    2. إعطاء فرص لتعزيز وتقوية التعلم لنفس المادة، حيث إن تنويع وسائل تقديمها يمكن المتعلم/ المتعلمة من التعامل مع نفس المحتوى و بكيفيات مختلفة، مما يسهل الاستيعاب وتثبيت التعلم.
    3. تمكين المدرس أو المدرسة من ضمان مشاركة أكبر من لدن المتعلمين والمتعلمات وبالتالي تحقيق نتائج أحسن وضمان مستوى أعلى من النجاعة في النظام المدرسي.
    4. تحقيق الإنصاف بين المتعلمين والمتعلمات ذوي القدرات والميولات المختلفة.
    منقول عن الاستاذ/ منصور محروس

  5. #5
    شخصية بارزة الصورة الرمزية English Lover
    تاريخ التسجيل
    Sep 2005
    الدولة
    London in KSA
    المشاركات
    6,533
    معدل تقييم المستوى
    437

    رد : الذكاءات الثمانية

    الرااااايق


    تسلم ويعطيك الف عافيه على الفايدة الجزيله


    وبارك الله في الاستاد / منصور محروس

  6. #6
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Oct 2006
    المشاركات
    21
    معدل تقييم المستوى
    66

    رد : الذكاءات الثمانية

    thankx for this information

  7. #7
    انجليزي فعال
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    123
    معدل تقييم المستوى
    72

    رد : الذكاءات الثمانية

    بسم الله الرحمن الرحيم الاخ الرايق جزاك الله الف خير واعطاك العافية

  8. #8
    انجليزي فعال
    تاريخ التسجيل
    Jun 2006
    المشاركات
    123
    معدل تقييم المستوى
    72

    رد : الذكاءات الثمانية

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الاستاذ الرايق ارجو التكرم بكتابة درس باستخدام الذكاءات الثمانية
    وجزاك الله كل خير

  9. #9
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Aug 2007
    الدولة
    في دنيا الأدب
    المشاركات
    1
    معدل تقييم المستوى
    62

    رد : الذكاءات الثمانية

    أسعد الله مساءكم بكل خير..

    بينما كنت أقلب صفحات محرك البحث google من باب الفضول - لأعرف كم مرة وأين ورد اسمي على شبكة الإنترنت - فوجئت بوجود هذا الموضوع الذي تطرق إلى اسمي فأحببت أن ألتحق بركبكم هنا - فهل تقبلون جواري لكم؟
    بخصوص إعداد درس بطريقة الذكاءات الثمانية - سوف أنتظر حتى بداية العام الدراسي الجديد ثم أنظر أي المواد يكون الطلب عليها كبيراً لإعداد درس من خلالها.
    ولن تكون الذكاءات الثمانية هي آخر المطاف فهناك طرق شيقة وحديثة كثيرة سنتطرق إليها بإذن الله.

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •