الحـــالم,,,,,,,,
إن كل هذه المعطيات الجمالية التي تكتنف المسلم في شعائره وعباداته، فضلاً عن كونها مغروسة في أعماق نفسه وفطرته لمؤثر قويّ في طباعه وأفكاره؛ فالجمال يزيد الطباع رقة وأدباً لا جفوة في التعامل أو شدة في الرأي، ويذكي في الأنفس رغبة البحث عن جماليات الصور في الأحوال والأشخاص والوقائع لا على تصيّد الأخطاء القبيحة، والنظر في الزلل الخفي، وحفظ السقطات القاتمة، والعاشق للجمال تأنف نفسه أن تعيش في الوهن والهوان أو أن تكون ضعيفة منقادة أو ذليلة مرتابة .
راااائع بل و أكثر هذا الوووصف,,,,,,
الله أكبــر ,,,,,, الله أكــــبر,,,,,, الله أكبــــر,,,,,,,إلى درجة أن يصيح أحد الصحابة: " أنه يجد ريح الجنة من وراء أحد ؟! "
اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول او فعل,,,,,,,,
يعطيك العافية أخوي و ماااقصرت ,,,,
دائماااً اختياراتك ررررائعة,,,,,,
دمت بووووووووووود و سلااااااام,,,,
المفضلات