احبائي اعتذر لكم عن تأخري
واليكم السؤال
السؤال هو:
[FRAME="13 70"]من هو الصحابي الجليل, الذي عندما توفي بسط يمينة كأنه يصافح الموت؟[/FRAME]
بسم الله الرحمن الرحيم
الجواب على السؤال هو:
الصحابي الجليل ( معاذ بن جبل رضي الله عنه.. )
معلومه :
وحان أجل معاذ، ودعي للقاء الله...
وفي سكرات الموت تنطلق عن اللاشعور حقيقة كل حي، وتجري على لسانه ،ان استكاع الحديث، كلمات تلخص أمره وحياته..
وفي تلك اللحظات قال معاذ كلمات عظيمة تكشف عن مؤمن عظيم.
فقد كان يحدق في السماء ويقول مناجيا ربه الرحيم:
" الهم اني كنت أخافك، لكنني اليوم أرجوك، اللهم انك تعلم أني لم أكن أحبّ الدنيا لجري الأنهار، ولا لغرس الأشجار.. ولكن لظمأ الهواجر ومكابدة الساعات، ونيل المزيد من العلم والايمان والطاعة"..
وبسط يمينه كأنه يصافح الموت، وراح في غيبوبته يقول:
" مرحبا بالموت..
حبيب جاء على فاقه"..
وسافر معاذ الى الله...
ان لم تزد على الحياة شيئاً
فأنت زيادة عليها
شكراً سعودي انجلش من القلب
هي
أسماء بنت يزيد الأنصارية
--------------------------------------------------------------------------------
هي فارسة الفرسان، وأميرة الفصاحة والبيان، حباها الله لسانا طلقا بليغا تتلألأ الحروف والكلمات بين شفتيها، فتشق طريقها إلى العقول والقلوب بلا عناء.
جمعت أسئلة النساء، وحملتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم، وعادت إليهن بالإجابات الشافية والردود الوافية، والحقائق الجامعة المانعة، التي تشفي الصدور وتروي ظمأ النفوس.
وفي الجهاد كانت لها صولات وجولات؛ تسقي وتداوي وتحمل السيف في سبيل الله وتخطب في الناس، فتشتد العزائم وتزداد الإرادة قوة وصلابة.
هي أسماء بنت يزيد الأنصارية الأوسية، ابنة عم الصحابي الجليل معاذ بن جبل رضي الله عنهما، أعلنت إسلامها في العام الأول من الهجرة المشرفة، صاحبة علم ودين، وفقه ويقين، بايعت الرسول مع النساء وأوفت بما بايعت طبقا لما ورد في الآية الثانية عشرة من سورة الممتحنة، آمنت بربها، وصدقت نبيه، لم تسرق، ولم تزن ولم تقتل ولدا، ولم تأت ببهتان، ولم تخالف معروفا.
يقول الحق تبارك وتعالى: “يَا أَيهَا النبِي إِذَا جَاءكَ الْمُؤْمِنَاتُ يُبَايِعْنَكَ عَلَى أَن لا يُشْرِكْنَ بِاللهِ شَيْئاً وَلَا يَسْرِقْنَ وَلَا يَزْنِينَ وَلَا يَقْتُلْنَ أَوْلَادَهُن وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِن وَأَرْجُلِهِن وَلَا يَعْصِينَكَ فِي مَعْرُوفٍ فَبَايِعْهُن وَاسْتَغْفِرْ لَهُن اللهَ إِن اللهَ غَفُورٌ رحِيمٌ”.
جاءت أسماء بنت يزيد إلى النبي صلى الله عليه وسلم تسأل في أمر يشغل النساء المسلمات، قالت بلسانها الذي يفيض فصاحة وبلاغة: يا رسول الله، إنني رسول مَن ورائي من جماعة نساء المسلمين، كلهن يقلن بقولي، وهن على مثل رأيي، إن الله بعثك إلى الرجال والنساء، فآمنا بك واتبعناك، ونحن معشر النساء مقصورات مخدرات، قواعد بيوت، ومواضع شهوات الرجال، وحاملات أولادهم، وإن الرجال فضلوا بالجمعات “صلاة الجمعة” وحضور الجنازات والجهاد في سبيل الله، وإذا خرجوا للجهاد حفظنا لهم أموالهم، وربينا أولادهم، أنشاركهم في الأجر؟
التفت الرسول صلى الله عليه وسلم إلى صحابته الكرام رضي الله عنهم وسألهم:
“هل سمعتم مقالة امرأة أحسن سؤالا عن دينها من هذه”؟ قالوا: لا يا رسول الله، قال الرسول: “انصرفي يا أسماء، وأعلمي من وراءك من النساء أن حسن تبعل إحداكن لزوجها وطلبها لمرضاته، واتباعها لموافقته يعدل كل ما ذكرت للرجال”.
فانصرفت أسماء وهي تهلل وتكبر فرحا وبشرا بما قال النبي الكريم.
وحسن تبعل المرأة يعني تفانيها في طاعة زوجها وحسن رعايتها له ولبيتها وأولادها، وحفظها له في ماله وفي عرضها.
أختي انار الله قلبك بالنور والايمان موضوعك الاكثر من الرائع
ياختي من جد انتظر الموضوع بفارغ الصبر
جزاك الله عنا كل خير
يكفي انك نورتي عقولنا
احلى احلى مسابقات وحركات ما بقى الا الروضه ما فيها مسابقه يله ياشمعه انتي وام بسمه شدوحيلكم
الشهيد الصادق هو
(انس ابن النضر)
عجبت لشخص صدره ضايق ومهموم ولايقراء( سوره الشرح)
((بسم الله الرحمن الرحيم))
( ألم نشرح لك صدرك* ووضعنا عنك وزرك* الذي أنقض ظهرك* ورفعنا لك ذكرك*
فإن مع العسر يسراً* إن مع العسر يسراً* فإذا فرغت فانصب*
وإلى ربك فارغب*)
^^
^أقرها مره ومرتين وثلاث وفي الثالثه بأذن الله تشعر باانشراح وسعه صدر
(اللهم اغفر لوالدي وارحمه رب اكرم نزله و وسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد وافسح له في قبرة مد بصرة واجعله روضه من رياض الجنه) آمين آمين
*
جزاك الله كل الخير
أبو عبيده بن الجراح رضي الله عنه
أخيتي اسعدك الرحمن سعادة لاتشقي بعدها ابدا
وفقك الله أخيتي على درب السعاده
من هو القائــــل (( وددت أني إذا مت لا أبعث )).
عثمان بن عفان رضي الله عنه
عجبت لشخص صدره ضايق ومهموم ولايقراء( سوره الشرح)
((بسم الله الرحمن الرحيم))
( ألم نشرح لك صدرك* ووضعنا عنك وزرك* الذي أنقض ظهرك* ورفعنا لك ذكرك*
فإن مع العسر يسراً* إن مع العسر يسراً* فإذا فرغت فانصب*
وإلى ربك فارغب*)
^^
^أقرها مره ومرتين وثلاث وفي الثالثه بأذن الله تشعر باانشراح وسعه صدر
(اللهم اغفر لوالدي وارحمه رب اكرم نزله و وسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد وافسح له في قبرة مد بصرة واجعله روضه من رياض الجنه) آمين آمين
*
مشكوره خرابيش على هالمسابقه المفيده
جزاك الله خيييييييييييييييييييييييي يييييير
شوف [ آلآنوثہ ] لآگسآهآ آلرجولہ .. ~’
| .. مليون مثلگ .. | مآيجيبوטּ رآسي .. /
حمـزه و العباس بن عبد المطلب وابو لهـب
هي الصحابية الجليلة صفية بنت عبد المطلب عمة رسول الله صلى الله عليه وسلم
المفضلات