ما يدرون؟!؟!
و لا بيدرون ...
لانهم ما بيدرون عن الاسباب اللي وصلت لهذا الحال من الغضب
الف شكر على النقل
غضب التربويين
لم يحدث أن وصلت العلاقة بين وزارة أو جهة حكومية وموظفيها مثلما يحصل الآن بين وزارة التربية ومنسوبيها من المعلمين والمعلمات.لا يكاد يمر يوم دون أن تتلقى الوزارة محاكمة جديدة، أو شكوى جماعية من منسوبيها، وفي مختلف المناطق فضلا عما تنشره الصحف بشكل يومي من شكاوى الحقوق الضائعة، والتعسفات الإدارية، واحتجاجات على معظم القرارات التي تصدرها الوزارة لقد اعترف أحد وكلاء الوزارة علنا بأن الوزارة تواجه ضغوطا هائلة من معلميها وفي اتجاهات متعددة لكنه لم يشرح لنا ماذا لدى الوزارة في مواجهة هذه الشكاوى والاحتجاجات المتصاعدة؟لقد أعلنت وزارة التربية عن عزمها على تطبيق مشاريع مستقبلية كبيرة في مجال التطوير والتغيير لكن هذه المبادرات والمشاريع المستقبلية لا يمكن تنفيذها كما تتطلع الوزارة دون مشاركة فاعلة وحماس واضح من منسوبيها في الميدان في ظل هذا القلق المضمر في النفوس، إن على الوزارة وقيادييها أن تعيد النظر في علاقتها بالعاملين في الميدان وهم النسبة الكبرى وتبحث بجدية في أسباب هذا الغضب والاحتجاجات التي تعصف بالنفوس هل بسبب ضعف الحوافز؟ أم غياب الحقوق؟ أم التعاميم والأنظمة التي تطالب بالجهد فقط وتنسى الحقوق؟ أم بسبب غياب البيئات التعليمية التي تفتقد للإبداع والتجديد؟
ما يدرون؟!؟!
و لا بيدرون ...
لانهم ما بيدرون عن الاسباب اللي وصلت لهذا الحال من الغضب
الف شكر على النقل
مازالت الوزارة في غيّها في سب المعلمين وكأنهم من بيئة غابة لاقانون بها ولادين ..أم بسبب غياب البيئات التعليمية التي تفتقد للإبداع والتجديد؟
العفو وزارتنا .. مازال ينقصك ترتيب الكلمات والتعاميم ..
كلما استحدث الله لك نعمة، فليكن همك أن تستحدث له طاعة ...
ما لا يكون بالله لا يكون .. وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم ...
إنما العيش أن لا يبقى منك جارحة إلا وهي تجاذبك إلى طاعة الله ...
Reena
بارك الله فيك
مشكوورة استاذتنا على المروووووور
مهــا
مشكوووووره اختي
اسعدني تواجدك وتعليقك على الموضوع
حفظك الله
واذا ما تداركوا الوضع خلال هالسنوات الخمس القادمه فالوضع سيزداد تأزما
وانا جدا مستاء وبيني وبين الاستقاله شعرة .....يا وزارة............!!!
ألف شكر أخوي
الله يصلح الحال
الف شكر اخوي
المفضلات