الله يكون بعون المعلمة .. بعض الأحيان المال يصبح نقمة على صاحبه,
معلّمة تستغيث بالقاضي: والدي “يطفش عرساني”!
استغاثت إحدى المعلّمات بأحد القضاة لإنقاذها من والدها الذي يرفض زواجها طمعًا في راتبها ويقوم بصفة مستمرة بتطفيش عرسانها. وكانت المعلمة(27 عامًا) لجأت إلى إحدى المحاكم بمنطقه عسير بعد معاناة مع والدها وشقيقها برفض زواجها من شخص تقدم إليها، ورفض الأسرة عده أشخاص تقدموا لها سابقًا بحجة أنهم ليسوا من أبناء القبيلة.وقالت الفتاة إن والدها يقوم بتطفيش العرسان، ويرفض زواجها بعد ما تم تعيينها كمعلّمة قريبًا من المنزل وبعد تقاضيها لراتب شهري كون والدها من ذوي الدخل المحدود وحالتهم المادية سيئة وجميع أشقائها عاطلين عن العمل وهي الوحيدة التي تعول الأسرة، وتصرف عليهم من الراتب الذي تتقاضاه
الله يكون بعون المعلمة .. بعض الأحيان المال يصبح نقمة على صاحبه,
لاحول ولاقوة إلا بالله
الله يعينها
لاحول ولاقوة إلا بالله ..
..
الله يعينها ويعين أهلها بعد ..
..
كلما استحدث الله لك نعمة، فليكن همك أن تستحدث له طاعة ...
ما لا يكون بالله لا يكون .. وما لا يكون لله لا ينفع ولا يدوم ...
إنما العيش أن لا يبقى منك جارحة إلا وهي تجاذبك إلى طاعة الله ...
الله يدفع البلاء عن المسلمين
كل هذا اكيد على شان راتبها
والله حرام عليه
ما نقدر نقول إلا
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
يابن آدم لاتخف من ذي سلطان مادام سلطاني وملكي لا يزول . لاتخف من فوات الرزق مادامت خزائني مملؤة لا تنفذ . خلقت الأشياء كلها من اجلك وخلقتك من اجلي فسر في طاعتي يطعك كل شيء. لي عليك فريضة ولك علي رزق فإن خالفتني في فريضتي لم اخالفك في رزقك . إن رضيت بما قسمته لك ارحت قلبك وإن لم ترضى بما قسمته لك فوعزتي وجلالي لأسلطن عليك الدنيا تركض فيها كركض الوحوش في البرية ولا ينالك منها إلا ما قسمته لك وكنت عندي مذموما
لاحول ولاقوة إلا بالله
الله يفرجها عليها وعليهم يارب
ألف شكر استاذنا الحربي ..
الله يعوضها خير
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
المفضلات