النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: تكفون.. دور المعلم في التربيه بشكل عام وتربية الأطفال بشكل خاص

  1. #1
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    59

    A026 تكفون.. دور المعلم في التربيه بشكل عام وتربية الأطفال بشكل خاص

    [بلييييييييييييييييييز ساعدوني
    أبغى مقال عن دور المعلم في التربية بشكل عام وفي تربية الطفل بشكل خاص
    واذا ممكن عن أدوار المعلم وصفات المعلم الناجح
    يمنع وضع اكثر من صورة او صور نسائية او صور ذات حجم كبير
    يمنع وضع روابط لمواقع ومنتديات أخرى
    يمنع وضع روابط الاغاني
    يمنع وضع البريد الالكتروني

  2. #2
    مشرف عدسة سعودي انجلش الصورة الرمزية ابواصيل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الدولة
    جـ غيرـده
    المشاركات
    7,387
    معدل تقييم المستوى
    53919

    رد: تكفون.. دور المعلم في التربيه بشكل عام وتربية الأطفال بشكل خاص

    تفضلي اخت ويسبر

    ان شاء الله يفيدك هالمقال


    ))قل لي .. سوف أنسى. . أرني .. لعلي أتذكر
    أشركني .. سوف أتعلم)) كونفوشيوس

    يذكر إن الأشياء التي يجب أن نتعلمها لا نتعلمها إلا عندما نفعلها، وهي حقيقة أي نشاط يقام في أطار المدرسة فإنه بكل تأكيد يكتسب قيمة وبعدا تأهيلي إذ ليس الهدف إقامة نشاط من أجل النشاط ذاته بل من أجل اكتساب مهارة من المهارات أو تنمية قدرة يتملكها الطالب يمكن أن تنفعه في مسيرة حياته وتفيده في مسيرته وما من أمة تسعى لأن تحتل مكاناً مرموقاً بين الأمم ، إلا وأولت العملية التربوية اهتماماً بالغاً تستطيع من خلالها بناء جيل واع متمثلاً في ثقافته قادراً على التكيف مع معطيات التكنولوجيا الحديثة والمجتمع الحديث . وحيث أن مهنة التدريس بأبعادها المختلفة ذات أهمية بالغة في الوصول بالعملية التربوية إلى الهدف المنشود فقد أولت الدول قديماً وحديثاً مهنة التعليم العناية الفائقة ، فهي رسالة مقدسة لا مهنة عادية ، وهي تتميز عن غيرها من المهن الأخرى ، ذلك بأن المهن تعد الأفراد للقيام بمهام محددة في نطاق مهنة بذاتها ، بينما تسبق مهنة التعليم المهن الأخرى في تكوين شخصية هؤلاء الأفراد قبل أن يصلوا إلى سن التخصص في أي مهنة ، ولعل هذا ما دفع الكثيرين إلى أن يصفوا مهنة التعليم بأنها المهنة الأم ، فنجاح هذه المهنة أو فشلها إنما ينعكس على المجتمع عموما لأن المعلم هو أداة التغيير في المجتمع وهو مؤسسة ثقافية اجتماعية تربوية دينية هدفها بناء المجتمع. وانطلاقا من أن سلوك المعلم هو في أساسه سلوك اجتماعي، حيث أن أصحاب الاتجاه الاجتماعي في التربية والتعليم يؤكدون على أن التربية هي عملية إعداد التلاميذ للحياة الاجتماعية، من خلال التفاعل الاجتماعي هو المدخل الوحيد لتحقيق الصياغة الثقافية المرغوب فيها، فالانظمة التربوية الحديثة تولي اهتماما بالغا لتطوير نفسها ورفع مستوى فاعليتها بالإعداد الاجتماعي للمعلم من أجل تمكينه من أداء عملية التعليم كعملية اجتماعية بحيث يؤدي دور القيادة، دور التوجيه والإرشاد، دور تنظيم العلاقات الاجتماعية ودور توجيه التفاعل الاجتماعي توجيها إيجابيا بما يحقق أهداف العملية التربوية. تتطلب عملية الإعداد والتطوير والاعتناء بهذه الشريحة الهامة من المجتمع اهتماما خاصا لأنهم أدوات التغيير الحقيقي لمجتمع ديمقراطي يعتمد بأسسه على التعايش ونبذ الأفكار الدخيلة.
    وما يمر بيه تاريخ العراق الجديد من تطور في الحياة الديمقراطية جعل المدرسة مركزاً هاماً من مراكز الإصلاح ، وجعل المعلم عاملاً هاماً من عوامل النهضة تعتمد عليه الدولة في تحقيق أغراضها وبلوغ غاياتها لتحقيق الرقي الاجتماعي لأن جهودهم لا تقتصر على حفظ التراث الثقافي فحسب ، بل تشمل أيضاً تحسين هذا التراث وتوجيهه نحو المثل العليا التي تتطلبها الحياة الحديثة .
    ونظراً للمسئوليات الجسام الملقاة على عاتقهم فإن منطلق نجاحه في القيام بهذه المسئوليات إنما يتوقف على معلم كفء يتمتع بشخصية مستقرة منفتحة ، قادرة على البذل والعطاء والابتكار والتجديد ، يتصف بثقافة عامة ، وإعداد أكاديمي متنوع وكاف ، متفهم لحاجات التلاميذ ، وخصائص نموهم ، مهيئا لاكتشاف مشكلاتهم ونقاط ضعفهم . قادراً على توجيههم وإرشادهم ، وتيسير التعلم لهم .
    وهذا الأمر يحتاج إلى مجموعة من المهارات والقدرات ليتمكن من القيام بأدواره المرتقبة بل يحتاج إلى دافعيه من ذات المعلم لأن يطور ويجدد ويغير من نفسه وأدواره . فإذا كانت الديمقراطية كأسلوب في الحكم ( المجال السياسي ) تعني عدة مفاهيم سياسية مرتبطة بأوضاع اقتصادية واجتماعية فإنها أيضا أسلوب للحياة الاجتماعية التي يعيش فيها الفرد ، فالأفراد الديمقراطيون في المجتمع الديمقراطي ويخطون طريقهم نحو بناء المستقبل بطريقة ديمقراطية ، وأهم الخصائص التي تنمي وتذيب الفوارق في المجتمع وهو تميز السلوك الديمقراطي في النظام التربوي الجديد هو احترام الأفراد وشخصياتهم والإيمان بقيمهم الإنسانية بصرف النظـر عن الفوارق اللونية أو الجنسية أو الدينية ، واحترام الإنسان لمجرد إنسانيته وعضويته في المجتمع ، ما لم يصدر منه سلوك يهدد استقرار وتكامل الحياة الاجتماعية أن يكون لكل فرد حرية إبداء الرأي في القـرار الذي سيلزم به ، فالمنطق الديمقراطي يقضي بأن يكون لكل فرد حرية مناقشة وإبداء وجهة النظر في القرار الذي سيلزم تنفيذه .
    إضافة إلى حل المشكلات في المجتمع الديمقراطي لا يتأتى بالتفكير الفردي ، وإنما عن طريق التفكير التعاوني ، والعلاقات بين الأفراد والمؤسسات في المجتمع الديمقراطي قائمة على أساس التعاون والفهم العادل.
    ولو حاولنا تطبيق هذه المبادئ أو القيم التي تقوم عليها الديمقراطية على جماعة الفصل وعلى أسلوب عملها فإن معاني بعض المفاهيم سوف تتغير، فعـلى سبيل المثال سوف يتغير مفهوم الضبط كما سوف يتغير مفهوم النظام.
    فدور المعلم كبير وعظيم ويحتاج من جميع الجهات الحكومية الرسمية والشعبية دعم هذه المؤسسة وتوفير الاحتياجات الاساسية والضرورية لاكمال مسيرته في اعادة التاريخ المجيد وبناء المستقبل الزاهر.
    sooooon

  3. #3
    مشرف عدسة سعودي انجلش الصورة الرمزية ابواصيل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الدولة
    جـ غيرـده
    المشاركات
    7,387
    معدل تقييم المستوى
    53919

    رد: تكفون.. دور المعلم في التربيه بشكل عام وتربية الأطفال بشكل خاص

    وهذه ايضا لتربية الطفل




    د.عبد المعطي الدالاتي



    (( ليستْ حاجتُنا – نحن الكبارَ - إلى التربيةِ بأقلَّ من حاجةِ أطفالنا..

    بل يجب أن تسبق تربيتُنا تربيتَهم .. ومن أسفٍ أنّنا لا نتعلم من براءتهم فنصلح ..

    وقد نُعلّمهم من أخطائِنا فيَفسُدون !.

    وإذا كنا - نحنُ الكبارَ - نرعى أبناءنا بكل قوانا, فإنّهم بالمقابل يرعون عواطفنا الأبوية بكلّ ضعفهم ..

    وسعادتنا عندنا نعطيهم, ليست بأقل من سعادتهم حين يأخذون !..

    وإذا كنّا نهديهم الأشياء في الدنيا, فإنّهم يهدوننا الدّعواتِ الباقيات الصالحات إذا صِرنا تحت الثرى..

    إنّ أطفالنا سيغدون - بإذن الله - ألسنة صدقٍ تشفع لنا يوم الحساب, بشرطٍ واحد هو :

    أنْ نحسنَ تربيتهم, كما أحسنّا تغذيتهم..

    فإلى متى نستمرُّ في عقوقِ الأطفال ؟!.. )) ..



    لماذا تربيةُ الأطفال ؟!



    الطفلُ أمانةُ الله بأيدينا .. ولا حفاظَ على هذه الأمانة إلا بالتربية الحسنة ..

    فالاستثمارُ في تربية الأطفال هو أنجحُ وأسرعُ استثمار لأي مجتمعٍ يُخطّط لمستقبل حضاري ..

    وإذا كانت الأمم تحيا بالتجديد , فإنّ هذا التجديد لا يقومُ إلا على حسنِ تربية النشء الجديد .. يقول الأستاذ عبد الحكيم بحلاق : ( أَعطِني مُربّياً ناجحاً, أُعطك شعباً حضارياً ناضجاً ). . فإذا كانت التربية قيداً من جانب , فهي فسحةٌ من جانب آخر.

    وأنا أؤمن بقوة التربية, وبدقّة نتائجها, وإنّ ثقتي بحصادها لا تقِلُّ عن ثقتي بحصاد الزرع ..

    والتربية هي عمل واعٍ دؤوبٌ , هدفُهُ تنمية الفطرةِ, لبناء الإنسان المتعادل المتوازن فكريّاً وروحيّاً وخُلُقياً وجسدياً.. الإنسان الصالحِ في ذاته, المصلحِ لأمّته.

    فهي إذن فَـنٌ وعلمٌ ووعيٌ وجهاد . " فالمربي الناجح كالجنائِنيّ الماهر الفنّان "علىحد تعبير" شوماخر" .

    وإنّ الوالد الصالح هو الذي يُحسن تربية ولده , حتّى يكون أفضلَ منه ..

    وتحتاجُ التربية إلى تكاملِ وتواصلِ كلّ الجهود, إذ يشتركُ المَهد في البيت , والمقعدُ في المدرسة , والمِنبرُ في المسجد, في صياغةِ الإنسانِ الهادي المَهديّ ..

    كما تنطلقُ العملية التربوية ابتداءً من اللحظة الأولى من عمر الإنسان , بتبليغ الوليد مبادئ الإسلام بسُنّة الأذانِ في أُذنه , كي تتشرّب روحُه هذه الكلمات الخالدات , التي تُنجدُه عندما تعصفُ به الحياة ..

    وفي هذا الأذان إشعارٌ بأنّ الطفل قد اكتملت إنسانيته , فهو أهلٌ لتلقّي أعظم المبادئ في الوجود .. وفيه أيضاً إيذان للمربي بأنّ مهمّته التربويّة قد ابتدأت من هذه اللحظة , وكثيراً ما تكون الخطوة الأولى هي أهمّ عملٍ في مسير طويل ..

    ولما كانت وظيفةُ الإنسان هي أكرم وظيفة, فقد امتدّت طفولته , فكان الطفل الإنساني أطولَ الأحياء طفولة ً, لِيَحسُنَ تدريبُهُ وإعدادهُ للمستقبل , وذلك في محضن الأسرة , حيث يقضي الطفل مع أمه (70) ألف ساعة من طفولته , بينما لا يقضي في المدرسة سوى عشرة آلاف ساعة فحسب !.

    فأنفاسُ الأمّ ضروريّةٌ في إنضاج الطفل , وضرباتُ قلبها ضروريةٌ لتعليمه نظام الحياة , وإرادة الحياة .

    يقول الشّاعر جلال الدين الرومي : ( إذا احتضنت الأمّ طفلَها لِترضعَهُ , فليس لدى الطفل وقتٌ ليسألها عن إقامة البرهان على أمومتها ) !..

    فدور الأمّ في التربية أكبرُ من دور الأب أو المعلم , وهي على أداء هذا الدور أصبر ..



    وأعبثُ في البيـت مستبسـلاً فأَيَّ إناءٍ أصبتُ انكسرْ !



    أَطيشُ, فيضجَرُ بي والدي

    وليس يُلّمُّ بأُمّي الضَّجَرْ !



    فالبيت الذي يخلو من الأم الواعية الصالحة هو بيتٌ يتيم .

    أما البيت الذي يكون الأبُ سقفَه, والأمُّ قلبَه, ويغشاه الحبُّ والرحمة والوعيُ والإيمان, فهو البيتُ الذي يُخرّج الإنسان ..
    sooooon

  4. #4
    مشرف عدسة سعودي انجلش الصورة الرمزية ابواصيل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2004
    الدولة
    جـ غيرـده
    المشاركات
    7,387
    معدل تقييم المستوى
    53919

    رد: تكفون.. دور المعلم في التربيه بشكل عام وتربية الأطفال بشكل خاص

    صفات المعلم الناجح





    --------------------------------------------------------------------------------

    الإيمان الراسخ بالعقيدة الإسلامية ذلك أن هذا الإيمان لا بد أن ينعكس على سلوكيات المعلم التي يقتدي بها طلابه .

    الرغبة في الدعوة إلى ما يؤمن به ونشره بين الناس ، لأن هذه الرغبة الصادقة تدفع المعلم إلى صبغ أدائه التربوي والتعليمي ، وسلوكه العام بصبغة العقيدة التي يؤمن بها كما أن هذه الرغبة الصادقة تسهل على المعلم تحمل المشاق والمتاعب المهنية المختلفة ، مما يدل على إيمانه بسمو هدفه وتعالي عقيدته .

    ينبغي أن يتمتع المعلم بصحة جيدة ، ، فخلو جسمه من الأمراض المزمنة أو الخطيرة أمر يساعده كثيراً على تحمل مشاق علمه ، ولا غرابة في ذلك ، فالتدريس مهنة تتطلب جهداً فكرياً بالإضافة إلى الجهد البدني .

    ينبغي أن يخلو الجسم من العاهات الظاهرة بما فيها العاهات التي تؤثر على حالته الصحية العامة ، كعيوب اللسان والفم التي تؤثر في النطق وفي مخارج الكلمات ، والعيوب الخاصة بحاستي السمع والنظر ، ذلك أن مهنة التدريس تعتمد على التفاعل اللفظي بين المعلم والطلاب وهو ، ما يتطلب سلامة هذه الحواس .

    ينبغي أن يتمتع المعلم بقدر من الذكاء والفطنة التي تمكنه من التصر بطريقة سريعة ومناسبة في مواقف مختلفة ،

    ينبغي أن يتمتع المعلم بقدر من الثقافة العامة في شتى مجالات المعرفة ، ومن الأهمية بمكان أن يعرف مصادر تلك المعرفة ، وكيفية الحصول عليها .

    على المعلم أن يتمتع بقدر مرتفع من فهم الذات والرضا عنها ، وأن يكون متفهماً لظروف حياته المختلفة ، ولظروف عمله .لأن رضا المعلم عن ذاته يؤدي إلى :

    الوصول إلى السواء النفسي .

    العمل على مساعدة الآخرين والتعاون معهم .

    اكتشاف مثالب النفس ، والعمل على تقويمها ، وتطوير النفس بشكل مستمر .

    وجود شخصية متفائلة مرحة مستبشرة ، مفتوحة الفكر والعقل

    ينبغي أن يتمتع المعلم بفهم كامل للأسس النفسية للتعلم ، ويشمل ذلك أسس التعلم الجيد ، ونظريات التعلم المختلفة وتطبيقاتها في مجال التدريس ، والخصائص الجسمية والعقلية للطلاب .

    ينبغي أن يلم المعلم بالطرق والمداخل المختلفة للتدريس ، ويتمكن من توظيفها حسب مقتضيات التعلم المختلفة لطلابه ، كما يجب أن يتمتع بقدر من المهارات التدريسية اللازمة لتمكينه من القيام بمهام عمله .

    ينبغي أن يلم المعلم ببعض المعارف الخاصة بإطار التربية الإسلامية ، وبالمشكلات التربوية في المجتمع وغيرها من المعارف التربوية التي تكمل صورة المعارف اللازمة لممارسة مهنة التعليم لديه .
    sooooon

المواضيع المتشابهه

  1. موقع لتعليم الأطفال الكتابة باللغة الإنجليزية ونطق الكلمات بشكل ممتع
    بواسطة Lolita 1 في المنتدى منتدى اللغة الأنجليزية العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 15-09-2011, 04:02 AM
  2. دور المعلم في الادارة الصفية المتميزة
    بواسطة العفريت في المنتدى المنتدى التعليمي العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 26-07-2006, 09:47 PM

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •