رد مع اقتباسهههههههههههههه
ما سوى فينا خير بابا فرحـــــــــــــــــــان
مشكورأخــــــــــــــــــ ــــــوي ننتظر المزيد...
جزيرة لا مشكله
اسردها لكم
كان فيصل طفل في 11 من عمره وكان مع عائلته في رحلة الى
الديره
(أي ديرة الطفل فيصل القاطنة في جنوب المملكه)
ليس لكم بالطويله
وصل فيصل ان لم تخني الذاكره الى قبل القريه
بخمسين كيلو
توقف الاب ليتزود
بالوقود
ويجعل الابناء
(يتمغوطون شوي)
من عناء السفر
رآفق فيصل آباه
واخذ يشتري بعض الاشياء
وعندما اراد فيصل ان يصعد للسياره
وجد رجل طاعن في السن ينظر اليه
ولسان حال ذلك الرجل الكبير في السن
من أين أتى هذا الولد
؟؟
ثم دنا ذلك الرجل الطاعن في السن
وعكازته بيده اليمين
وهو يقول: من وين أنت
نظرا فيصل لذلك الرجل الطاعن في السن
ولم يفعل شيئاً غير ان فيصل سال ذلك الشايب
نفس السؤال
فقال
"انت من وين"
قال الشايب: انا
قال فيصل :نعم
قال أنا من الديار الفلانيه
(قريبه من المكان الذي وقفنا عنده)
في ذلك الوقت لم يستوعب الطفل فيصل
بأن هناك اسماء للمناطق وما شآبه ذلك
ولأن ايضاً اسم القرية التي ذكرها الشايب
غريبة ((شوي))
فظن فيصل
ان هذا الرجل يمزح فأراد ان يمازحه
ثم
سأل الشايب الطفل فيصل مرة اخرى
وكله أمل بأ ن أجيبه
من أين أنت يا ولدي
فقلت حينها
من جزيرة لا مشكله
كان مأثر بــ بابا فرحان علي الطفل فيصل وبقوه
فنظرا الشايب لى نظرة استغراب وولى متعكزاً على عصاه
ثم ذهبت للسيارة واخبرت العائله
بما حصل
فضحك الجميع
ثم بعدما وصلنا للبيت الذي يقطن في الديره
تفاجأت ان السالفه صارت عند معظم الاشخاص
حينها شعرت بأنني مجرم حرب
وذلك لانني عندما ادخل اي مجلس يقوم ثلاثه او اكثر
بأشارة اصابعهم ويقولوا هذا هو
وهم يضحكون
فأصبح فيصل يعيد السالفه طيلة الاجازه
لكل من طلب منه تفاصيل هذا القصه
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
هههههههههههههه
ما سوى فينا خير بابا فرحـــــــــــــــــــان
مشكورأخــــــــــــــــــ ــــــوي ننتظر المزيد...
تسلم يدك يا فيصل
عليك حركات الله يسعدك
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
والله مالي دخل
حياكم الله جميعاً..وهانحن نعود معكم مع موقف للطفل فيصل..
هذا الموقف لا يحدث مع الطفل الا نادراً لكون الطفل لا يحب ان يتعارك مع الصغير فضلاً عن الكبير
في كل يوم خميس وجمعه من كل أسبوع يتجه فيصل وعائلة لبيت جدهم وكان يجتمع عند جدهم أولاد خاله وعمه...يمضي يوم الخميس والجمعه كعادته ولكن في يوما الخميس من أسبوع ما
خرج شيقيق "فيصل" ومع ولد خالي
عند باب منزل جدي
ووجدوا طفل في أعمارهم ولكنه يملك مؤهلات بدينية هائله تكفى لطحن أخي وولد خالي...المهم في الامر ان أخي وولد خالي بدوا بالكلام
والتهجم
على هذا المخلوق الضخم وبدوا بالتجريح...وكل هذا يحدث وانا غائب عنهم تماما...حيث كنت امارس هوايتي المفضله وهي الجلوس أمام التلفاز ولعب كمبيوتر"العائله" ..رجعنا للمنزل وبدأنا نحاول أن نستعد ليوم السبت ...ودائما مع كل يوم جمعه وخصوصا بعد صلاة المغرب ينتابني شعور بالضيقه..لا أدري لماذا
ولكن أشعر بالضيقه تجاه المدرسه..وتستمر هذه الضيقه الى صباح يوم السبت..
خرجت من المنزل صباحاً حزينا مهموما من الدراسه...وبينما انا في طريقي للمدرسه وقبل أن أدخل المدرسه
تقدم الي ذلك المخلوق الضخم وعيونه يملؤها الحدق ويريد ان يقطع جسمي أرباً اربا ظناً منه انني ذلك الشخص الذي تكلم عليه وهو أخي لدرجه الشبه الكبيرة بيننا..(كان أخي يشبه لي تماما)
كلما يقرب مني ويخطو خطوة اشعر بها في قلبي مع كل خطوة يضرب قلبي ..إلى أن جاء إلي وهو يقول ويده على صدري ممسكاً بثوبي.."انت اللي جالس تتكلم علي انت وولد خالك ذاك اليوم..هاه" واناأبكي واقول وش ذا..مين .هاه متى..(لاني ما ادري وش السالفه)
ثم اضاف قلائلأ يوم الخميس ما تذكر...يوم تتكلم علي...ثم نظرت إليه وتغمرني الدهشه واقول ودموعي تسبقني ...متى؟
نظر الي...قليلا وقال انني استطيع ان اضربك ضرب...يجعلك تنسى اسمك..ولكن بما أنك صغير
سوف احضر لك شخصا في عمرك..ثم نادى على شخص كان قريب..."يانواف...نواف...تعال اضربه"
وانا في هذه اللحظه أبكي واقول "ليش وش سويت"
وذهب ذلك الضخم وترك امري للشخص...ثم سألني الشخص ودموعي على خدي...
"وش سويت"
قلت له والله ما أدري..!!
قال ..خذ ثم ضربني كم ضربة على الجسم لمدة 1دقيقه كانت كفيله بإنزال كميات كبيره من الدموع..تكفى لسقيا حديقه منزل خاص..
دخلت للمدرسه ذلك اليوم وكلي دهشه وذهول لما حدث لي
وعرفت كل شيء عندما عدت للمنزل وأخبرني أخي بما فعل هو وولد خالي ذلك الخميس
انتهى على أمل اللقاء بكم في موقف اخر
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
يآسمينآ ..
لم نملّ تلكـ الوريقآت الورديهـ ..
استمتعت بقرآءة سطوركـ يآغآليهـ ..
رحم الله ذلكـ الوآلد واسكنهـ فسيح جنآنهـ ..
حمآكـِ المولى
\
فيصل
متآبعهـ لذكريآت طفولهـ ..
و موآقف جميلهـ نستمتع بروعة سردهآ ..
موفق أخي ..
حمآكـ المولى
\
لكل من حضر ..
بوركتم وموصول الشكر لطيب الحضور
لأن لذة العطاء لاتعدلها لذة ..ولأن الْتَّلَذُّذ بِالْأَخْذ يَشْتَرِك فِيْه مُعْظَم الْبَشَر ،لَكِن الْتَّلَذُّذ بِالْعَطَاء لَا يَعْرِفُه سِوَى الْعُظَمَاء وَأَصْحَاب الْأَخْلَاق الْسَّامِيَّة ..
" مَنْ سَقَى الْغَير يَذُقْ طَعْمَ الْرِّوَآءْ"♥ اضغط/ـي على الصورهـ
خلاص ودي أدرس
طبعا هذا الموقف
كل ما جلست مع عمتي تذكرني به
وتقول والله اني اخاف عليك
واحبك
وعلشان كذا كنت حريصه انك ما.....خلونا نقول لكم السالفه
فيصل في الرابعه ينتظر إلى ان يصل للخامسه لان ابوه قال له
اذا وصلت خمس سنوات يمكن تدرس
طبعا من ناحية الدراسه
انا اعرف كل المناهج اللي راح آخذها في الصف الأول
لان أخواني كانوا يدرسون
فكنت امسك كتبهم واجلس أتجهأ فيها
واقول لهم
يعلموني
يعني ..بالعربي
جآآآهز وبقوه للدراسه
المهم كبر الطفل فيصل
وصار عمره خمس سنوات
وكل يوم يروح مع أبوه لمن يوصل اخوانه للمدرسه
ويجلس يناظر في اخوانه وهم يروحوا للمدرسه
ويقول وهو يهز راسه بشويش من فوق لتحت
ان شاء الله قريب اصير ادخل معكم
(مدري ايش اللي كان محببني في الدراسه)
الشاهد وصلت للخمس وكم شهر
وصار ابوي يروح وقرر انه يدرسني
لان عمري صار خمس سنوات وخمس شهور
قالوا لأبوي
عادي نقدر نمشي ولدك ما في مشكله
النظام أول كان يسمح
جاء ابوي وبشرني
وقال يمكن تدرس...انا خلاص بغيت اطير من الفرحه وقتها
وكالعاده بعد كل عصريه
نطلع للسطح
وجلسه على الشاهي
وفي العاده...انا اسمع وابتسم
واعلق
بس ذاك اليوم خايف
من
عمتي
خايف تأثر على ابوي
من حبها لي تخاف علي من ظلي
الشاهد طلع ابوي وجلسنا
وطول الجلسه الطفل فيصل
يقول في نفسه.. يآآرب
ابوي مايفتح الموضوع
المهم وبعد ركود الجلسه
وماتسمع الا أصوات العصافير
يبدأ ابوي بقول
والله اليوم رحنا نسجل فيصل
للمدرسه ووافقوا له
هنا..قلبي تسارعت نبضاته
وعيوني اصبحت تنظر يمينا وشمالاً
شوي وببكي
وكلي خوف بأن تقول عمتي كلاماً يؤثر على سير الدراسه
عمتي بعد ان سمعت الخبر: وضعت يدها على صدرها
وقالت :فيصل بيدرس؟؟؟
والله حرام صغير
وهي تناظر فيني
وتناظر في أبوي
وبعد ان نظرت إلى ابي اشار اليها بأن الولد هنا لا تحطمينه
وتقول المسكينه
طيب طيب بسكت
على اساس انها ما تحطمني
وانا فآهم كل شيء
بس خايف ابوي يتردد
ويسمع كلامها ويرفض الدراسه
بعد انتهاء الجلسه العصريه
وافق الاب
وافقت العمه
مع التردد
الام ما عندها اي مشكله
من البدايه
والحمد لله تمت الدراسه
الجميل في الامر
اني كل ما اجلس مع عمتي تذكرني بالسالفه ذي
وتقول لي والله اني كنت خايفه عليك
وضحك الجميع
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
موقف الرسم وأمنيات الأخت الكبيره
راااااااااااااااااااااائع يا فيصل
بالفعل الأخت الكبيره
هي أم وأخت في نفس الوقت
=========
موقف جزيرة لا مشكله
مضحك جداً
==========
موقف المضاربه
آآآآآآآآآآآآآآآه انقهرت على نواف والكبير
ليتني أنا والدكتور أهلين موجودين
لكنا أخذنا لك حقك
=============
لي عودة لاحقاً مع بقية المواقف
مبدع وممتع يا فيصل
التربية قبل التعليم
=
خذ من زمانك ما صفا ** ودعِ الذي فيه الكـدرْ
إن الزمان سينقضي ** فلم التخاصـم والضجرْ
واترك همومك للذي ** خلق البسيطة والبشـرْ
=
هنا أهم أعمال أخوكم فاتح القدس المدرسية
حياكم الله جمعيا مع سلسة المواقف
التي مر بها الطفل فيصل في حياته
اليوم موقف او قصة لم يكن لفيصل فيها باع طويل
الا ان دوره اقتصر على التستر
مآفيآ وراعين
إليكم القصه
كان فيصل وولد عمه وولد جيرانهم يطلعون من المدرسه ومافي جيبوهم الا هوا
مررره طفرانين
وكانوا دائماً يسلون نفسهم...
كل واحد يقول للثاني
: تخيل لو عندك خمسه ريال وش تسوي فيها
فيرد الاخر مبتسماً: والله بشتري عصير وبطاطس...الخ
دورس في التكيف والتأقلم مع الطفارة الشديده
هههه
استمروا على هذه الحال لفترة ليست بالقصيره ولكن..؟؟
اقترح ابن العم بأن نسرق
قلت له :وش ....وش قلت
وجواجبي وصلت عنان السماء
وهو يقول آي نسرق وش فيها
قلت لا
قال ابن العم ووهو واثق: بكيفك
وقال ابن عمي بنبرة تهديد :بس ترى اذا سرقنا ما راح نعطيك الايسكريم الزهري
(طبعا الايسكريم الزهري كان من المستحيلات أني اشتريه في حياتي وذلك لغلآ سعره كان بريالين)
والميزانيه كل يوم ريال...ليس لكم بالطويله
جاء ابن العم وسوا لنا اجتماع مصغر
وقال يا جماعه السرقه كاالتالي
انا ادخل البقاله وأنتم روحوا عند السوداني
(راعي البقاله)
وسولفوا معه واشغلوه
قلنا بس
قال آي بس
قال ابن العم وانا بدوري اروح للثلاجة واسرق لكم الايسكرمات اللي تبون
قلنا له كلنا وبصوت واحد....والله
قال آي
قلنا طيب
حفظنا الخطه مظبوط واتقنا الادوار وكل واحد في مكانه
وراح ابن العم وسرق ما تيسر له وطلع
وبعد خمس دقائق طلعنا وراه
(على اساس اننا ما نعرفه)
ورحنا وراه وقالنا له وش اخذت ....قال اللي تبون وجلسنا نلحس في الايسكريم
وبينما انا
قلت لهم وقتها...والله حراام نسرق
قال ولد عمي....اقول اسكت مسوي تقدر تشتريها
وبعدين ما راح يخسر راعي المحل كلها كم آيسكريم
سكت شوي وكملت المسير
اليوم الثاني
نفس الخطه ولكن
عندما اراد ابن العم الخروج من البقاله نادآه السوداني
وقال ولد ولد ولد..تعال
ابن العم خاف وترك الشنطه بما فيها في المحل
وحط رجله
وحنا نناظر كأن الشنطة اللي طاحت مالنا علاقه فيها
والشخص اللي هرب مانعرفه
العجيب في الامر ان الشنطه كان لها رقم سري
والسوداني يقول ...افتحوها لي هذا الولد يسرق
وحط الايسكريمات فيها
وحنا نقول خل الشنطه يا رجال اكيد ما كان يقصد
وجلسنا نلحس عقله بكم كلمه الين وافق
واخذنا الشنطه
وعطيناها ابن العم
واتفقنا من بعدها على عدم السرقه ابد ابد ابد
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
حلو حلو يا فيصل
انا متابعة وصلت لقصة جزيزة لا مشكلة
ههههههههههههههه
أنت الزائر رقم لمشاركاتي
مواقف حلوة والله..
مازلت متابعة..
هــــــــذا الذي أسميتُـــــــــــــــــه منزلي..
كان إنتظــــــــــــــــــاراً قبل أن تدخلي !!
روعة
متابعة للمغامرات
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
كان بيوديكم ولد عمك
في سبعين داهيه
اعجبتني نصائحكم له في أول الأمر
بالرغم من صغر سنكم حينئذ
والحمد لله ان السوداني
طلع طيب كان كفخكم كلكم
بسبة ابن عمك
حلو يافيصل واااااااااااااااااصل
ذكريات أكيد أعادتك للأيام الأحلى
التربية قبل التعليم
=
خذ من زمانك ما صفا ** ودعِ الذي فيه الكـدرْ
إن الزمان سينقضي ** فلم التخاصـم والضجرْ
واترك همومك للذي ** خلق البسيطة والبشـرْ
=
هنا أهم أعمال أخوكم فاتح القدس المدرسية
الحــــــــــمــــــامه
طبعا..في عصر يوم ما...كآآن الطفل...فيصل..يريد..الخروج من البيت..بأي صوره كانت ..الخروج ثم الخروج ... يريد الخروج من المنزل..وبينما العائله في السطح بعد صلاة العصر وهو جالس معهم..واخذ يتجذآآآب اطرآآآف الحديث مع عمته..ويقول لها.."تخيليي..لو نطلع..نتمشى"..وهي تقول..ان شاء الله..اذا جآآك ابووك نطلع..(معنى الجواب..مت يا حمآآآر إلين يجييك الربيع)..
المهم بدا الطفل.."فيصل"اخذ"يفكر ويفكر..ماذا..يفعل...وهو في اثناء تفكيره..إذ دخل عليهم أبوه
وألقى السلام
وردوا عليه السلام
التزم الصمت.."فيصل"لمدة خمس دقائق
لكي يعطي للأب..الفرصه ليسأل عن أحوال عمتي..وما شابه ذلك...وعندما...شعر "فيصل"ان الجو..هدأ..قليلاً...نظر..الى السماء...ووجد حمامه في الجو..تطير بالقرب من منزلهم..
وقال...لمن حوله وهو متحمس..وحواجبه مرتفعه
"اوووووص..تدرون وش تقول الحماامه."
قالوا..."وش تقول"
قال الطفل"فيصل"وكله ونآآآسه.
"تقول مسكين فيصل..أبوه ما خلآه يطلع يتمشى"
وضحك الجميع....
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
مآشآء الله ع الموآقف التحفـــــــه..
عآد الآيسكريم شيء ثآني ..تذكرت أيآآآمـ..
بانتظآر البقية..
قال الشيخ ابن باز - رحمه الله تعالى -
(الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيله)
الحزن...ونذكر لكم جانبا..من المواقف الطرفيه للطفل "فيصل"
Tea
الا وهو عندما..بدأ الطفل..فيصل يتعلم العربيه..وكان يواجه صعوبه في التلعم ...ولكنه كان مثالاً للطفل الطموح لتعلم اللغه ..في ذات يوم..ذهب "فيصل"البريء الى المجلس..ووجد..اباه وخاله..يتحدثون بلغة لا يفهمها الطفل فيصل...عن أمور الحياة..المختلفه..وبعد عدة.نظرآآآآت من قبل الطفل..فيصل..طلب منه..والده ان يخبر..امه ان تحضر لهم الشاهي..
طبعاً كانت المحادثه..بهذا الشكل..
الاب:فيصل
الطفل فيصل:هآآآآآه(وكلها برااءه) وحواجبه..مرتفعه
الاب:"روح قول لأمك تسوي لنا..شاهي.."
الطفل فيصل:بصوت خافت...طيب..بعد ان يلمس الباب بأطراف اصابعه...
الاب:شكلك ما تدري وش قلنا..
الخال:لا فيصل ما شاء الله صار كبير ويفهم..
طبعا..انا الان...لازم اثبت لهم..اني كبرت ولا اخلط الكلام مع بعض..
فأخذت ارد..جملة
" يمه ابويه يقول قول لأمك تسوي لنا شاهي"من باب المجلس.الين..المطبخ..وانا اردد "يمه ابويه يقول قول لأمك تسوي لنا شاهي".طبعا بعد كل جمله..اغمض عيوني..وارددها..بيني وبين نفسي علشان ما أروح عند امي وانا...ناسي وش قال..ابوي...
رحت..المطبخ..وبدون استئذان.."يمآآآآآآآآه ابويآآآآه يقول قول لأمك تسوي لنا شاهي"
طبعا الام..قالت (حاضر)
تدرون وش معنى هذا الشيء..في ذلك الوقت..معناه اني انجزت المهمه...وكسبت الرهان..
وعرفت اتكلم..مثلهم
كنت مستانس مثل ذا في ذاك الوقت
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
الاب:فيصل
الطفل فيصل:هآآآآآه(وكلها برااءه) وحواجبه..مرتفعه
الاب:"روح قول لأمك تسوي لنا..شاهي.."
الطفل فيصل:بصوت خافت...طيب..بعد ان يلمس الباب بأطراف اصابعه...
الاب:شكلك ما تدري وش قلنا..
الخال:لا فيصل ما شاء الله صار كبير ويفهم..
طبعا..انا الان...لازم اثبت لهم..اني كبرت ولا اخلط الكلام مع بعض..
فأخذت ارد..جملة
" يمه ابويه يقول قول لأمك تسوي لنا شاهي"
مواقف رهييييييييييييييييييبه
يافيصل طفولتك كانت بريئه وجميله
ماشاء الله عليك وذاكرتك فولاذيه
متااااااااااااااااااااااا بعينك بشغف
.
التربية قبل التعليم
=
خذ من زمانك ما صفا ** ودعِ الذي فيه الكـدرْ
إن الزمان سينقضي ** فلم التخاصـم والضجرْ
واترك همومك للذي ** خلق البسيطة والبشـرْ
=
هنا أهم أعمال أخوكم فاتح القدس المدرسية
مساء الخير
موقف جديد
من مواقف الطفل فيصل
بس هالمره شري الولد
هههه
جــــــــــريمة حزيران أيلول
منذ مئات السنين...ذهب فيصل مع العائله للديره وكان فيصل يفلها مع العائله خصوصا عندما يكونوا
في الديره...ومن صغره كان هذا الطفل عندما يرى ما لا يعجبه فإنه يبدي رأيه دون أي تردد.....كان فيصل يلهو ويلعب مع من في القريه
وكان فيه عامل باكستاني من النوع العائلي
(مررره ضخم)
الشاهد في الامر...ان البكستاني هذا كان لا يروق لي..ابد ابد
كأني اشوف الشيطان قدامي...ومع مرور الوقت قلت لمن حولي
بأني لا اطيق ذلك الشخص واكره
قالوا كلهم جميعا...تكره
طيب نتحداك..انك تضربه..؟؟
قلت هاه ....كيف اضربه...
هنا لازم اثبت اني اكره..
قلت آي اضربه
قالوا نشوف...
في اليوم التالي...اخذت معي
واحدة من هذه الاسلحه
وكان البكستاني...في غرفة نائم قرير العين...
المهم واخطوا نحوه خطوات الشخص الحذر...
خطوه...خطوه ...خطوه..ثم نظره للخلف لمسح المنطقه
وخلوها من أي احد قد يسبب في نقل الجريمه الى
الشيبان...
دنوت من الغرفه..ووجدته..نائم
فما كان مني...الا..
رفعت الخيزران..اللي معي..
وبكل قوتي ضربتها على....ذلك البكستاني..
فما كان منه الا أن قال وبصوت عال
آآآآآآآآآآآآآي...آآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
واقفيت من عنده على صوته وهو يقول
تعآآآل يا ولد تعآآآل...
انتهت الجريمه...في صباح اليوم التالي...
من حزيران يوليو تموز..البكستاني..يشتكي
للكبار من الشيبان
بأنه قد تم التعرض لي..من قبل طفل
وأريد ان اقتص..منه
في تموز اللي بعد حيزان آب..
اكتشف الطفل فيصل بأن الشيبان يكرهوا ذلك البسكتاني..
ولذلك لم يتفاعلوا معه..
انتهت...
هذي اول جريمة اعتداء وآخر جريمه..
ولكم ودي
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
و ايضا متابعة قصص الطفولة من فيصل
اما ولد عمك هذا اللي مسيطر على الوضع و رئيس المغامرات
أنت الزائر رقم لمشاركاتي
ههههههههههههه رحمت الباكستاني
يالشيطاني وش هالكره >_>
أيضا متابعه
حياكم الله جميعا...
في سلسة مواقف الطفل فيصل..
موقف اليوم هو عباره عن....خلونا نسمع القصه..
نــــــــــــــــــــــوم ـــــه حــــــــــــــلـــــــــ ـــــــوه
كان فيصل يحب اللعب واللهو مثله مثل أي طفل في العالم..وكانت الألعاب في الماضي محدوده
يعني اذا خرب عليك كمبيوتر العائله
وياكثر ما كان يخرب علينا...
يعني يجب عليك أن تحب عن لعبة تقليديه....
في المرتبة الثانيه...بعد كمبيوتر العائله
تأتي لعبة الغميمه, المشهوره
الكل يعرفها...
تعد من واحد لعشره واللي حولك كل واحد يدور له مكان..يختبئ فيه..
واللي يعد لعشره لمن يخلص يجلس يبحث ويدور وين الامكان اللي اختبوا فيها..الشله
انا ذاك اليوم اخترت وقت مو مناسب للعب..
الا وهو وقت ما بعد الظهيره
.ولمن بدا أخوي بالعد..وآآآحد..ثييين..
على طول رحت للغرفه..وبغيت اروح ورا الباب
حصلت واحد مبتسم ويقول..لي بأطراف أصابعه
رح...رح....يعني ادور لي على مكان..ثاني..
وانا اسمع اخوي يقول سبعه....ثمانيه...
وش اسوي..وش اسوي....قررت اني ادخل الدولاب..اللي في الغرفه الثانيه..
طبعا الوقت كان الظهر..والمكيف شغال....والغرفه بادره..وانا توني جاي من المدرسه..
فجلست داخل الدولاب...طبعا مجرد ما دخلت الدولاب...
اول خمس دقائق..جاني شعور غريب..وحسيت اني بحاجه للنوم..
ونمت فيه...هههههه
اي والله...
ويجلسون يدورن في البيت..
طبعا الوالد والوالده استعانوا بأخواني في معرفة جميع الأمكان اللي ممكن اختبئ فيها
بسبب اللعبه..
::ملاحظه::
المكان اللي اختبئت فيه...ليس من العاده ان يدخله احد..
اتصل الاب على القوات الفيدراليه...الجيران....كل من حولنا..للبحث عن فيصل
وفي الاخير...وبعد ساعتين من النوم الهانئ...تفأجات بأن شخص يفتح الدولاب..
!!
مين تتوقعوا..
؟؟
هههههههه ابوي..وكله طفش وزعل مني..
يقول نايم في الدولاب...هاه..
فما كان منه الا أن مسك أذني اليمني..ورفعها قليلاً
كانت كفلية بإنزال دموع ليست بالكثيره ...للطفل فيصل
وانا ساكت وهم يضحكون وفي نفس الوقت زعلانين...
انتهى..
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
هههههههههههههههه
ما تهنيت بالنوم يا فيصل
متابعة بقوة
أنت الزائر رقم لمشاركاتي
ههههههههه
يا حليلك يا فيصل انت و طفولتك
كمل متااااابعييييين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
موقف للطفل فيصل نادر ما يحدث ولكن حدث...
انـهـيار صف كامل
اليكم فاستمعوا...
كان فيصل في الديره ووقعت الحادثه في المسجد اللي في الديره...كان فيصل طفل يحافظ
على الفروض الخمس في المسجد....ذآآك اليوم كآن فيصل في طريقه للمسجد وكان مسجد الديره..صغير يعني 10 او 15 يغطون الصف الأول بالكامل...المهم أن الطفل فيصل دخل
ووجد تقريبا مكان على الجدار...ووقف بجانب طفل وقال وبكل خشوع...الله وأكبر..
وبدا في قراءة الفاتحه...والطفل اللي جنبه كل شوي يدفه بيده...
يعني يريد من الطفل فيصل أن يلعب معه....وما كان من الطفل فيصل
الا قال له بهمس ان هذه صلاة وحرام نعلب...الولد الثاني يوم شافني
اني جآآد ولا ودي العب بدا في الخشوع وبدا في قراءة الفاتحه...
وبعد مرور 3 دقائق...طبعا انا كنت على الجدار...وكان الصف كامل
وكان على يساري مجموعه تقريبا حوالي 5 او 6 من الاطفال
وفي منتصف ذلك الصف كبار السن..
اخذت لليمين....شوي...وبأقوى قوه لدي دفعت ذلك الطفل اللي كان مسوي لي قلق
أيش تتوقعوا صار..؟؟
الخسمه اللي كانوا قريبين من موقع الدفعه سقطوا مباشرة..
كبار السن مسكوا انفسهم مع الاهتراز القوى...
نسبة الضحايا الذين سقطوا في هذه الدفعه يفوق ال8 أشخاص
طبعا الطفل فيصل ما توقع ان النتائج بتكون بهذه الصوره...وبعد الصلاة
مبااااشره...طواااااااااالي على البيت...وانتظار الحكم
لكن الحمد لله...الشغله انتهت على توبيخ دون الضرب..
انتهى...
من وجد الله فماذا فقد , ومن فقد الله فماذا وجد
يعطيك العافية
مواقف طفولك مثل اخواني تقريبا
Your life is what your thoughts make it
*Marcus Aurelius*
مانت سهل يافيصل كل هذا من تحت راسك
ماشاء الله عليك شدني تذكرك للمواقف خصوصا الطفوليه
وتأسفت على الباكستاني
اخذت لليمين....شوي...وبأقوى قوه لدي دفعت ذلك الطفل اللي كان مسوي لي قلق
ويحك يافيصل ثكلتك جدتك ههههههههههه
بس حركه رهيبه ذكرتني بأيام الضومنه
التربية قبل التعليم
=
خذ من زمانك ما صفا ** ودعِ الذي فيه الكـدرْ
إن الزمان سينقضي ** فلم التخاصـم والضجرْ
واترك همومك للذي ** خلق البسيطة والبشـرْ
=
هنا أهم أعمال أخوكم فاتح القدس المدرسية
ضوابط المشاركة
المفضلات