مشروع رابح..
وإن تأخر ربحه..
جزاك الرحمن خيراً..
بسم الله الرحمن الرحيم
قال تعالى ( وأقرضوا الله قرضاً حسنا وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله هو خيراً وأعظم أجراً )
وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله وأحسبه قال: وكالقائم الذي لا يفتر وكالصائم لا يفطر)
رواه البخاري ومسلم
وهذه مكونات منزل العائلة الفقيرة وعددهم في كل منزل وقيمته الفعلية
وهذه أسهم المشروع وطريقة التبرع
والأسهم كما ترون في متناول الجميع
فأين المشمرون وأين من يحسن إقتناص الفرص ويتاجر مع الله
لماذا اشارك في هذا المشروع
· نموذج ناجح لتوفير مسكن ملائم للفقراء يمكن ان يكون نموذج يحتذى به إذا ساعدتنا على انجاحه
· صدقة مستمرة 24 ساعة على 24 ساعة ولسنوات عدة ...فما دام هناك مسلم سيتظل بظل جدار فيه فهو لك صدقة
· خاتمة حسنة بإذن الله (إذا اجتنبت الكبائر) فعند لحظة الوفاة يكون لك صدقة على ارملة أو يتيم في بيت يأويهم
· اعانة من الرحمن ...فالله في عون العبد ما كان العبد في عون أخية
· بعض البيوت ستخصص كوقف مستمر للمستودع الخيري يكون لك أجر ما ستصرف فيه
للتبرع للمشروع عن طريق الصراف الآلي
رقم الحساب في الراجحي
244608010100135
وللتبرع من خارج السعودية هذا رقم الآيبان
SA 5180000244608010100135
وللاتصال بالمستودع الخيري للاستفسار
مدير المستودع الخيري بأملج / فهد القنيدي
جوال / 0504549412
ومن خارج السعودية / 966504549412
ساعدونا في نشر الموضوع في المنتديات والإيميلات والقروبات ولنتاجر مع الله تجارة لن تبور والدال على الخير كفاعله
مشروع رابح..
وإن تأخر ربحه..
جزاك الرحمن خيراً..
هــــــــذا الذي أسميتُـــــــــــــــــه منزلي..
كان إنتظــــــــــــــــــاراً قبل أن تدخلي !!
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك
جزاك الله خيرا وبارك فيك
جزاك الله كل خير
..
الله اكبر
الحمدالله
لا إله الا الله
لا حول ولا قوة الا بالله
استغفر الله و اتوب اليه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاك الله كل خير وبارك الله فيك
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
جزاك الله خير
والدال على الخير كفاعله
اثابك الله خيرا
بارك الله فيكـَ
ولاحرمكـَ اجرها
الله يكثر من أمثالك ويكتب أجرك
الله يعيننا على فعل الخير
أم عبدالعزيز
جزاكم الله كل خير على تعليقاتكم وتفاعلكم الكريم مع الموضوع
جزاك الله خيـــــــــــر
جزآكـ الله خير..
قال الشيخ ابن باز - رحمه الله تعالى -
(الحياة في سبيل الله أصعب من الموت في سبيله)
جزاكـ الله خـــــيــــــرآ
الله يوفقك ويوسع لك في الدنيا والأخرة
Your life is what your thoughts make it
*Marcus Aurelius*
بارك الله فيك
فضائل وفوائد الصدقة
أولاً: أنها تطفىء غضب الله سبحانه وتعالى كما في قوله : { إن صدقة السر تطفىء غضب الرب تبارك وتعالى } [صحيح الترغيب].
ثانياً: أنها تمحو الخطيئة، وتذهب نارها كما في قوله : { والصدقة تطفىء الخطيئة كما تطفىء الماء النار } [صحيح الترغيب].
ثالثاً: أنها وقاية من النار كما في قوله : { فاتقوا النار، ولو بشق تمرة }.
رابعاً: أن المتصدق في ظل صدقته يوم القيامة كما في حديث عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله يقول: { كل امرىء في ظل صدقته، حتى يقضى بين الناس }. قال يزيد: ( فكان أبو مرثد لا يخطئه يوم إلا تصدق فيه بشيء ولو كعكة أو بصلة )، قد ذكر النبي أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: { رجل تصدق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه } [في الصحيحين].
خامساً: أن في الصدقة دواء للأمراض البدنية كما في قوله : { داووا مرضاكم بالصدقة }. يقول ابن شقيق: ( سمعت ابن المبارك وسأله رجل: عن قرحةٍ خرجت في ركبته منذ سبع سنين، وقد عالجها بأنواع العلاج، وسأل الأطباء فلم ينتفع به، فقال: اذهب فأحفر بئراً في مكان حاجة إلى الماء، فإني أرجو أن ينبع هناك عين ويمسك عنك الدم، ففعل الرجل فبرأ ) [صحيح الترغيب].
سادساً: إن فيها دواء للأمراض القلبية كما في قوله لمن شكى إليه قسوة قلبه: { إذا إردت تليين قلبك فأطعم المسكين، وامسح على رأس اليتيم } [رواه أحمد].
سابعاً: أن الله يدفع بالصدقة أنواعاً من البلاء كما في وصية يحيى عليه السلام لبني إسرائيل: ( وآمركم بالصدقة، فإن مثل ذلك رجل أسره العدو فأوثقوا يده إلى عنقه، وقدموه ليضربوا عنقه فقال: أنا أفتدي منكم بالقليل والكثير، ففدى نفسه منهم ) [صحيح الجامع] فالصدقة لها تأثير عجيب في دفع أنواع البلاء ولو كانت من فاجرٍ أو ظالمٍ بل من كافر فإن الله تعالى يدفع بها أنواعاً من البلاء، وهذا أمر معلوم عند الناس خاصتهم وعامتهم وأهل الأرض مقرون به لأنهم قد جربوه.
ثامناً: أن العبد إنما يصل حقيقة البر بالصدقة كما جاء في قوله تعالى: لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ [آل عمران:92].
تاسعاً: أن المنفق يدعو له الملك كل يوم بخلاف الممسك وفي ذلك يقول : { ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً، ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً } [في الصحيحين].
عاشراً: أن صاحب الصدقة يبارك لة في ماله كما أخبر النبي عن ذلك بقوله: { ما نقصت صدقة من مال } [في صحيح مسلم].
الحادي عشر: أنه لا يبقى لصاحب المال من ماله إلا ما تصدق بة كما في قوله تعالى: وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَلأنفُسِكُمْ [البقرة:272]. ولما سأل النبي عائشة رضي الله عنها عن الشاة التي ذبحوها ما بقى منها: قالت: ما بقى منها إلا كتفها. قال: { بقي كلها غير كتفها } [في صحيح مسلم].
الثاني عشر: أن الله يضاعف للمتصدق أجره كما في قوله عز وجل: إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقَاتِ وَأَقْرَضُوا اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً يُضَاعَفُ لَهُمْ وَلَهُمْ أَجْرٌ كَرِيمٌ [الحديد:18]. وقوله سبحانه: مَّن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً وَاللّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ [البقرة:245].
الثالث عشر: أن صاحبها يدعى من باب خاص من أبواب الجنة يقال له باب الصدقة كما في حديث أبي هريرة أن رسول الله قال: { من أنفق زوجين في سبيل الله، نودي في الجنة يا عبد الله، هذا خير: فمن كان من أهل الصلاة دُعي من باب الصلاة، ومن كان من أهل الجهاد دُعي من باب الجهاد، ومن كان من أهل الصدقة دُعي من باب الصدقة، ومن كان من أهل الصيام دُعي من باب الريان } قال أبو بكر: يا رسول الله، ما على من دُعي من تلك الأبواب من ضرورة فهل يُدعى أحد من تلك الأبواب كلها: قال: { نعم وأرجو أن تكون منهم } [في الصحيحين].
الرابع عشر: أنها متى ما اجتمعت مع الصيام واتباع الجنازة وعيادة المريض في يوم واحد إلا أوجب ذلك لصاحبه الجنة كما في حديث أبي هريرة أن رسول الله قال: { من أصبح منكم اليوم صائماً؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن تبع منكم اليوم جنازة؟ } قال أبو بكر: أنا. قال: { فمن عاد منكم اليوم مريضاً؟ } قال أبو بكر: أنا، فقال رسول الله : { ما اجتمعت في امرىء إلا دخل الجنة } [رواه مسلم].
الخامس عشر: أن فيها انشراح الصدر، وراحة القلب وطمأنينته، فإن النبي ضرب مثل البخيل والمنفق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد من ثدييهما إلى تراقيهما فأما المنفق فلا ينفق إلا اتسعت أو فرت على جلده حتى يخفى أثره، وأما البخيل فلا يريد أن ينفق شيئاً إلا لزقت كل حلقة مكانها فهو يوسعها ولا تتسع [في الصحيحين] ( فالمتصدق كلما تصدق بصدقة انشرح لها قلبه، وانفسح بها صدره، فهو بمنزلة اتساع تلك الجبة عليه، فكلمَّا تصدَّق اتسع وانفسح وانشرح، وقوي فرحه، وعظم سروره، ولو لم يكن في الصَّدقة إلا هذه الفائدة وحدها لكان العبدُ حقيقياً بالاستكثار منها والمبادرة إليها وقد قال تعالى: وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ المُفْلِحُونَ [الحشر:9].
السادس عشر: أنَّ المنفق إذا كان من العلماء فهو بأفضل المنازل عند الله كما في قوله : { إنَّما الدنيا لأربعة نفر: عبد رزقه الله مالاً وعلماً فهو يتقي فيه ربه ويصل فيه رحمه، ويعلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير
بارك الله فيك
تبي تحس شلون طعم / ، السعاده....... إفضى ثواني ، قبّل إيدين أمّك !
ربي آغرقني فرحاً فوحدك تعلم حجمَ آلميإلى لقـــآء قريب ،، دعوآتكم/ .
بارك الله فيك اخي الكريم و نفع بك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
هذة هي التجـــارة الرابـــحة....
سـاكتون..
جزاك الله كل الخير أخي ولا حرمك الله الأجر...
رحم الله موتانا و شفى مرضانا و رد غائبنا.
جزآك الله الف خير
وساعدهم الله
دعُوآتكم لي|~ْ}
جزاك الله كل خير................
لاتندم على حب عشته حتى لو اصبح ذكرى مؤلمه
فاذا كانت الزهور قد جفت............
وضاع عبيرها...................................... .
ولم يبقى منها غير الاشواك..............................
-..........-فلا تنسى انها منحتك عطراجميلا اسعدك-..........-
المفضلات