( :::::::: مجلس سعودي انجلش للنقاش الجاد (2) :::::::: )

[Abo Lama]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته







في ثاني حلقات مجلس سعودي انجلش للنقاش الجاد اود مشاركتكم بالنقاش حول موضوع جديد وهو

القراءة


وكما في الموضوع السابق لايوجد هناك اجابات نهائية ولكن نجتهد بطرح ارائنا جميعا حول اي مشكلة وايجاد الحلول المناسبة والمستفيد طبعا نحن


فنرجوا ان لانبخل على بعضنا بارائنا وحلولنا




بالنسبة لمهارة القراءة فللاسف يجب ان نعترف بان مجتمعا العربي يتميز بقلة القراءة

فنحن شعب لايقرأ:rolleyes:

والمشكلة قد تنتقل جيلاً بعد جيل وربما تزيد

ولو قارنا انفسنا ببعض المجتمعات غيرنا نجد ان هناك مجتمعات لاتدع فرصة الا وتقرأ فيها

فنرى من يقرأ وهو في القطار او الباص وهناك اخرون يقرأون اثناء المشي او حتى في لحظة الانتظار باحد المحلات التجارية

والامثلة على ذلك كثير



ولكن كيف نستطيع نحن معلموا اللغة الانجليزية بالمملكة ايجاد المشاكل التي قد تواجه طلابنا في مهارة القراءة ومن ثم ايجاد الحلول


اتمنى ان نستفيد من خبراتكم ومعرفتكم


* احد الزملاء عرض علي مناقشة هذه المشكلة والشكر موصول له ولكم جميعا




لكم مني جميعا كل الود والتقدير

[almaster]

اقترح بأن نقسم الفصل الى اربع مجموعات وامام كل مجموعه طالب من المتميزين فيبدأ بقراءة جزء من التيكست ثم يردد جميع الفصل بعدها يردد الصف الذي امامه بينما المعلم ينصت جيدا ثم يبدأ الصف الثاني الى الرابع والاجراء هذا يطبق بعد اعطاء الطلاب هاند اوت تشمل طريقة نطق الحروف مثل ph ,th , ch... بعده يعطى الطلاب قصص قصيره من تأليف المعلم سهلة الكلمات وفي اليوم التالي يسأل كل طالب عن قصته (summary)
شكرا ابو لمى على الموضوع

[Prime Rose]

الآن بس بأقول :


انه مشكلة القراءة مو بس محصورة على الكتب الأنجليزية.. يعني حتى المكتوب بلغتنا تلقاه نادرا ماحد يلتفت له ويقرأه..

فحتى نبدأ العلاج..مو الأفضل ننمي حبهم للكتب اللي انكتبتن بلغتنا وبعدين نشوف لغات ثانيه؟؟


هذا مالديّ الآن لأني مستعجله شويات

ووبس

ايه قبل ووبس شكرا أبو لمى حلو لما نناقش مواضيع مهمه هنا في المنتدى نستفيد من خبرات بعض

ووبس

[DR AHLAIN]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية حمد لله على السلامة يا أبولمى (لك وحشة) :)



في رأيي أنه يجب أن يتمكن الطالب من القراءة أولا كي يحبها وهناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها لتحسين مستوى القراءة مثل:


1-إختيار (تكست) قطعة تلائم متطلبات الطلاب وتكون مشوقة وسهلة الكلمات.

2-أسلوب المعلم في القراءة يزيد الطالب( تشويقاً أو إحباطاً), وإذا امكن تشغيل تسجيل يكون أفضل واسرع.

3-تحديد الهدف من القراءة أي فإذا كان مستوى الطالب ظعيف في القراءة (لانركز على القواعد) وهكذا..


4- تفعيل استخدام القاموس كي لايحس بالملل عندما تواجهه أي كلمة غير معروفة لديه وفي نفس الوقت يعطى فرصة لتخمين المعنى من سياق الكلمة the context.


5-يحسس الطالب بالجدية وتجنب المزاح( ربعنا مايعطون وجه).

6-تشجيع الطالب عند انتهائه من القراءة بعبارات مثل: لقد تحسنت مستواك ..ماذا عملت؟؟

(مجربة) بحيث قلتها تشجيعاً لطالب والآن أصبح أفضل طالب بالفصل ولله الحمد.

7- قراءة الكلمة كما هي أي أن الطالب إذا تعلم كلمة بنطقٍ خاطي فإنه من الصعب تغييرها

(إلا ما شاء الله).

8- تدعيم القطعه بصور تربط المعلومة وكي يكون تفكيره قريب منها.

9- جعل فترة مناقشة بسيطة مثل توقع ماذا سيحدث في الفقرة التالية.




وأشكرك أخي أبولمى على مواضيعك المميزة

تقبل فائق إحترامي وتقديري

[صهيل الأصايل]

الاخ العزيز ابو لمى اشكرك على طرحك لهذا الموضوع الذي اعتبره معظلة العصر


فالطلاب انصرفوا إلى المشاهدة مما اضعف القراءة لديهم حتى في لغتنا الام اللغة العربية


في اول ايام الاختبارات كنت اراقب على لجنة مادتهم نصوص نظرت إلى الورقة فوجدت انها سهلة جداً ممكن الانسان يحل الاسئلة بلا مذاكرة


إلا اني وجدت الكثير من الطالبات توقفن عند بعض الاسئلة التي كان من ضمنها معاني الكلمات و جميعنا نعلم انه من يقرأ قراءة صحيحة يستطيع إعطاء معاني الكلمات بلا ادنى جهد رايت قبل انتهاء الوقت انهن عاجزات عن إيجاد الحل فقمت بقراءة الكلمات و كان من ضمنهن كلمت بلوى فوجدت ان الكثير كتبن مصيبة مع الغلطات الإملائية طبعا و كان سبب عدم حلهن انهن لم يستطعن القراءة



من رأي انه من اجل رفع مستوى الطلاب بالقراءة خاصة اللغة الإنجليزية توزيع على الطلاب قصص مصوره او نكت مصورة بعد ذالك سيطلب منهم قراءتها صدقوني هذه احسن طريقة و قد جربتها في حصة النشاط و كانت نافعة جدا


برأيي ان من اهم الاشياء التي تنفر الطلاب من القراءة ان القطع في منهجهم طويلة جدا مما ينفرهم من قراءتها (( المرحلة المتوسطه ))


فلو ان منهجهم احتوى على قصص او قطع صغيره و الله سيحاولون القراءة اما اعطاءهم قطع كبيرة فقد لمست انه نفرهم من القراءة


أبو لمى الله يجزاك خير على طرح هذا الموضوع الرائع

[Abo Lama]

اقترح بأن نقسم الفصل الى اربع مجموعات وامام كل مجموعه طالب من المتميزين فيبدأ بقراءة جزء من التيكست ثم يردد جميع الفصل بعدها يردد الصف الذي امامه بينما المعلم ينصت جيدا ثم يبدأ الصف الثاني الى الرابع والاجراء هذا يطبق بعد اعطاء الطلاب هاند اوت تشمل طريقة نطق الحروف مثل ph ,th , ch... بعده يعطى الطلاب قصص قصيره من تأليف المعلم سهلة الكلمات وفي اليوم التالي يسأل كل طالب عن قصته (summary)
شكرا ابو لمى على الموضوع

almaster







اقتراح ولا اروع

حيث انه يجب علينا شرح بعض القواعد الخاصة بالنطق ومن ثم تطبيقها بالفصل

ومشاركة الجميع لتنشيط الفصل وجعله اكثر حيوية

ولاهنت اخي العزيز

[Abo Lama]

الآن بس بأقول :
انه مشكلة القراءة مو بس محصورة على الكتب الأنجليزية.. يعني حتى المكتوب بلغتنا تلقاه نادرا ماحد يلتفت له ويقرأه..
فحتى نبدأ العلاج..مو الأفضل ننمي حبهم للكتب اللي انكتبتن بلغتنا وبعدين نشوف لغات ثانيه؟؟
هذا مالديّ الآن لأني مستعجله شويات
ووبس
ايه قبل ووبس شكرا أبو لمى حلو لما نناقش مواضيع مهمه هنا في المنتدى نستفيد من خبرات بعض
ووبس

برايم روز






فعلا مشكلتنا ليست بالقراءة باللغه الانجليزيزة بل حتى بلغتنا الام

ويجب معالجتها اخذين بالاعتبار انها مشكله جذرية وليست خاصة باللغة الاجنبية

وبانتظار ماتظيفين


لك مني اختي العزيزة كل الود والتقدير

[Abo Lama]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية حمد لله على السلامة يا أبولمى (لك وحشة) :)
في رأيي أنه يجب أن يتمكن الطالب من القراءة أولا كي يحبها وهناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها لتحسين مستوى القراءة مثل:
1-إختيار (تكست) قطعة تلائم متطلبات الطلاب وتكون مشوقة وسهلة الكلمات.
2-أسلوب المعلم في القراءة يزيد الطالب( تشويقاً أو إحباطاً), وإذا امكن تشغيل تسجيل يكون أفضل واسرع.
3-تحديد الهدف من القراءة أي فإذا كان مستوى الطالب ظعيف في القراءة (لانركز على القواعد) وهكذا..
4- تفعيل استخدام القاموس كي لايحس بالملل عندما تواجهه أي كلمة غير معروفة لديه وفي نفس الوقت يعطى فرصة لتخمين المعنى من سياق الكلمة the context.
5-يحسس الطالب بالجدية وتجنب المزاح( ربعنا مايعطون وجه).
6-تشجيع الطالب عند انتهائه من القراءة بعبارات مثل: لقد تحسنت مستواك ..ماذا عملت؟؟
(مجربة) بحيث قلتها تشجيعاً لطالب والآن أصبح أفضل طالب بالفصل ولله الحمد.
7- قراءة الكلمة كما هي أي أن الطالب إذا تعلم كلمة بنطقٍ خاطي فإنه من الصعب تغييرها
(إلا ما شاء الله).
8- تدعيم القطعه بصور تربط المعلومة وكي يكون تفكيره قريب منها.
9- جعل فترة مناقشة بسيطة مثل توقع ماذا سيحدث في الفقرة التالية.
وأشكرك أخي أبولمى على مواضيعك المميزة
تقبل فائق إحترامي وتقديري

دكتور اهلين








خطوات فعالة في تطبيق درس ناجح ومشاهدة ذلك النجاح من خلال تطور مستوى الطلاب

والتنويع في طريقة الشرح تجعل الطالب دائما يتطلع لماهو جديد ويتوق للمزيد


الف شكر اخي العزيز ولانعدمك

[Abo Lama]

الاخ العزيز ابو لمى اشكرك على طرحك لهذا الموضوع الذي اعتبره معظلة العصر
فالطلاب انصرفوا إلى المشاهدة مما اضعف القراءة لديهم حتى في لغتنا الام اللغة العربية
في اول ايام الاختبارات كنت اراقب على لجنة مادتهم نصوص نظرت إلى الورقة فوجدت انها سهلة جداً ممكن الانسان يحل الاسئلة بلا مذاكرة
إلا اني وجدت الكثير من الطالبات توقفن عند بعض الاسئلة التي كان من ضمنها معاني الكلمات و جميعنا نعلم انه من يقرأ قراءة صحيحة يستطيع إعطاء معاني الكلمات بلا ادنى جهد رايت قبل انتهاء الوقت انهن عاجزات عن إيجاد الحل فقمت بقراءة الكلمات و كان من ضمنهن كلمت بلوى فوجدت ان الكثير كتبن مصيبة مع الغلطات الإملائية طبعا و كان سبب عدم حلهن انهن لم يستطعن القراءة
من رأي انه من اجل رفع مستوى الطلاب بالقراءة خاصة اللغة الإنجليزية توزيع على الطلاب قصص مصوره او نكت مصورة بعد ذالك سيطلب منهم قراءتها صدقوني هذه احسن طريقة و قد جربتها في حصة النشاط و كانت نافعة جدا
برأيي ان من اهم الاشياء التي تنفر الطلاب من القراءة ان القطع في منهجهم طويلة جدا مما ينفرهم من قراءتها (( المرحلة المتوسطه ))
فلو ان منهجهم احتوى على قصص او قطع صغيره و الله سيحاولون القراءة اما اعطاءهم قطع كبيرة فقد لمست انه نفرهم من القراءة
أبو لمى الله يجزاك خير على طرح هذا الموضوع الرائع

صهيل الاصايل








الاكتفاء بالمنهج او الكتاب قد يصيب الطلاب بالملل او حتى الروتين وربما ينفرهم من المادة في بعض الاحيان


ولكن كما قلتي فان مما يساعد على النهوض بمستوى الطلاب هو احضار بعض القطع القصيرة من خارج الكتاب وتنويعها

وذلك حتما سيكون له اثر واضح في اثراء خزينة الطالب اللغوية والمعرفية


ويعطيك العافيه على المشاركة الرائعه

[wisam0]

ابو لمى

الموضوع في غاية الروعه


بس هل تكفي ال45 دقيقة

وهو زمن الحصة

لذالك؟

اكيد لا اذن لابد من القراءة في البيت

طيب ماهو الشي الذي يدعو او يشجع الطالب على القراءة في البيت

علماً انه من الممكن انه لا يوجد في البيت احد يقراء انجليزي

كيف نجعل الطالب يقراء وهو غائب عن اعيننا؟

اعتقد اذا قسمنا القصة الي فقرات وكل طالب تكون مهمته قراءة

فقرة معينة وشرحها لزملائه مما يشجع الطالب على التفاعل

واكيد سوف نجد صعوبة في البداية وسوف نجد ان بعض الطلاب لا يتفاعل مع الاخرين

ولكن سنجد اخرين عجبتهم الطريقة وهذا هو المهم

اسف على الاطالة

[miss. English]

مرحبا
اولا بخصوص القراءه بشكل عام انا ضد مقارنتنا بمجتمعات اخرى لان لايمكن ان نحكم على مجتمع كامل بذات الصفه - كثير جدا في مجتمعاتنا يستمتعون بالقراءه لدرجة الجنون وانا كنت منهم قبل ان اتعرف على الانترنت الذي مسخ هواياتي المفيده وجعلني قارئه سريعه لااحتمل البقاء كثيرا في مكان واحد مع كتاب..

بخصوص القراءه بالنسبة للطلاب وقراءة اللغة الانجليزيه بالذات
ارى اولا ان يمنح المعلم القدر الكافي من الوقت للتركيز على تعزيز المهاره لدى الطالب
وان يوزع وقته بالدرجة الاولى على المهارة وليس كم المعلومات في كل وحده والتي لاتسمن ولاتغني من جوع
انا اذكر ان تطويري لقراءتي انا عندما كنت طالبه كانت من خلال التركيز على قطعه واحده فقط وتكرارها حتى اتمكن من نطقها بطريقة سليمه وسريعه وحتى اجيدها وهكذا انتقل لما بعدها
و اكثر من قراءة اي شئ امامي باللغة الانجليزيه

بخصوص الطلاب والطالبات اعود فاقول ان زخم الوحدات والمعلومات والمهارات خلال اسبوع واحد بالتوزيع المنهجي لم ولن يسمح للمعلم بتطوير مهارة طلابة بما يرضي ربه ثم ضميره
لانه سيحاسب باخر الترم على استيفاء المنهج وليس اتقان المهارات بالنسبة للطلاب الذين سينجحون جميعا بلا شك :)

عذرا على الاطاله

[Abo Lama]

wisam








الحصة كما ذكرت اخي العزيز غير كافية اطلاقا وقد تكون الدروس ايضا كثيرة ويعجز تغطيتها بما يلزم وبالجودة المرجوه


وفكره تقسيم القصة من الحلول التي قد تساعد في جعل جميع الطلاب يشاركون في فترة الدرس القصيرة


وتسلم على مشاركتنا رايك ولاهنت








miss.english







نحن لانقارن انفسنا بغيرنا من ناحية المثل او الافضليه الاجتماعية والدينية فلاتوجد مقارنة ابدا

ولكننا فقط نحاول ان ننظر الى من هم افضل منا في علوم الحياة المختلفة ونستفيد منهم وننافس ايضا


والاعتراف بالحق فضيلة ومكتباتنا ودور النشر خير شاهد على ذلك وبالطبع يؤسفنا


وكما اشرتي لتوزيع الوقت فهذه لو يستخدمها كل مدرس فاعتقد انه لن يجد اي مشكلة في ايصال مايريد لطلابه باقصر وقت ممكن

واعجبتني فكرة التركيز على قطعه واحدة ومحاولة قراءتها لاكثر من مرة حتى اجادتها لان ذلك سيساعد الطالب على معرفة بعض العيوب وعندما ينجح بتفاديها فهو بذلك سيتغلب على اكبر مشكله يواجهها الطالب وهي كره المادة والخوف منها


شاكر لك اختي العزيزة مشاركة الرائعه ولانعدمك

[enigma]

قبل اي شي الحمد لله على السلامة ، افتقدناك كثير .

أما بخصوص القراءة فالوضع فعلآ يقلق .

صحيح إني ما صرت قارئة نهمة زي الأول و ما أكثر الكتب اللي مستنيتني اقراها بس هذا ما يمنع اني باحاول اطلع على اهم الكتب الصادرة .

بالنسبة للطالبات و الطلبة اعتقد من واجبنا نوعّيهم بدور القراءة .و اتفق مع الآراء المطروحة من قبل الإخوة و الأخوات .

و اهم شي عشان نشجعهم على القراءة انهم ما يتوقفوا عند كل كلمة يحاولوا يكملوا القراءة و يتوصلوا للمعنى من سياق الكلام .

شكرآ على طرح الموضوع اخي الكريم .

[Abo Lama]

قبل اي شي الحمد لله على السلامة ، افتقدناك كثير .
أما بخصوص القراءة فالوضع فعلآ يقلق .
صحيح إني ما صرت قارئة نهمة زي الأول و ما أكثر الكتب اللي مستنيتني اقراها بس هذا ما يمنع اني باحاول اطلع على اهم الكتب الصادرة .
بالنسبة للطالبات و الطلبة اعتقد من واجبنا نوعّيهم بدور القراءة .و اتفق مع الآراء المطروحة من قبل الإخوة و الأخوات .
و اهم شي عشان نشجعهم على القراءة انهم ما يتوقفوا عند كل كلمة يحاولوا يكملوا القراءة و يتوصلوا للمعنى من سياق الكلام .
شكرآ على طرح الموضوع اخي الكريم .

enigma







يعطيك العافيه اختي العزيزة وماتفقدين غالي


اتذكر في السابق ايام تعلم اللغة كانت فكرة اني اطلع معنى من سياق الجملة كاملة غير مستساغة لكن مع الوقت لقيتها بالاضافة الى اني اتعلم كلمات جديدة ترسخ اكثر من غيرها وصرت احاول احيانا اترجم الكلمات عن طريق معجم انجليزي انجليزي عشان اطبق نفس الفكره ولله الحمد نجحت معي


ومانعدم تواجدك ولا اضافاتك الجميلة والمفيدة

[English Lover]

ابولمى يعطيك العافيه على مواضيعك المميزه


وموضوع القراءة يستاهل منا جهدا ولو بسيط تجاه الطلاب


ولو يستطيع احد منا كمعلمين يضع كشف خاص لمستوى الطلاب بالقراءة

وبقدر الامكان يخصص من الوقت اللى يقدر عليه


بالرغم من ضيق الوقت مع المنهج الاسطورة بالتوسع والضغط


لكن مالنا غير ان كل واحد يسوي اللى يقدر عليه

[حمامة]

عمل صفحتان بالإنجليزي داخل مجلة المدرسة ونكتب فيها قصة أو موضوع مشوق بحيث يكون ناقص ونسأل الطلاب اكماله . . . وإرسالها أو نشرها في العدد الثاني . . .
ه\ي فكرتي الترم الثاني بإذن الله . . . .

[Abo Lama]

english lover







بالفعل فالوقت غير كافي ابدا ولكن دائما نبحث عن اي فرصة نستطيع من خلالها تطوير وتحسين مستوى طلابنا


ويعطيك العافيه اخوي ومشاركتك اسعدتني






حمامة








اقتراحك اختي العزيزة جميل جدا ولكن قد ينجح اكثر في تطبيق الانشطة المدرسية وباستطاعة الطلاب من مراحل متعدده المشاركة وهذا بلاشك يزيد من دوافع وقابلية تعلم اللغة وحب القراءة


سعدت بمشاركتك اختي العزيزة

ولاعدمناك

[Marshmallows]

مرحبا جميعا.........
الصراحه موضوع القراءه موضوع مهم لانه من اكثر المهارات اللي تتعب المعلم ومايتقبلها الطلاب ولايتفاعلون معها بشده خوفا من الاحراج امام زملاءهم.........
بالنسبة للافكار انا عندي فكره ناويه اطبقها هالترم...بالنسبة لقطع الكتاب راح اخصص لكل براقراف مجموعة بنات يتدربون عليه قبل لاناخذ الدرس......وبعد مااقراه انا راح اطلب من كل مجموعة تقرأ براقراف المجموعه الاخرى بس طبعا كل طالبة لحالها ...وبكذا يكونون تدربوا فالبيت على مقطع وفالفصل قرؤا مقطع ثاني وهنا اضرب عصفورين بحجر...

وفي فكره ثانيه ناويه اسويها ان شالله اني بقسم الفصل الى مجموعات 3-4-5 ...وات ايفر
واطلب من كل مجموعه تجيب قصة صغيره او مقاله من جريده او مجله ويصورون نسخة لكل مجموعه ...........ويتدربون على قراءتها وبخصص حصة تقوم فيها كل مجموعه بقراءة موضوعها

في نقطة مهمة ودي انوه عنها قبل لاانتهي......انو التدريب على القراءه مايتطلب منكم شرح الكلمات او القرامر .......يعني درس الريدنق بيكوت ريدنق فقط وحل اسئلة الفهم فالبيت..........هذي سياستي لهالترم.........ابيهم يعتمدون على انفسهم اكثر ......ويشتغلون بالبيت اكثر:)

وفي الختام...دمتم للمنتدى جميعا لاعدمناكم

[الغاليه]

تصدق ابو لمى توني انتبه للموضوع :o



اعتذر عن التأخير....



أول ماقريت الموضوع على بالي تتكلم عن القراءه بشكل عام وجيت مندفعه بقول إني مدمنة قراءة....ولو تطيح جدران بيتنا والله ما يسندها إلا الكتب اللي عندي :D



بس شفت إني فاهمه الدعوه غلط وشكلي كله غلط هنا عشان كذا بقلب وجهي بسرعه قبل مااحد يشوفني:cool:




تسلم خيوووو ابو لمى بس طلبتك لا تعلم أحد...ولا تدري تكفى احذف ردي <<< من الفشيله نست إنها مشرفه وتقدر تحذفه ههههههه









والله عندي طالبات مايحبون القراءه....


حاولت معهم بشتى الطرق...لدرجة إني صرت آخذ معي كتب واقراها عندهم...



عطيتهم عناوين كتب تكون مكتوبه بالعربي والانجليزي....


بس محد عطاني وجه....:(


وصرت أفكر إني بدل ما اعطيهم هدايا...أعطيهم كتب مبسطه....


وهذاي أخطط أشتري مجموعة كتب تصلح لهم....عسى ولعل.....


وش رايك بالفكره؟؟؟

[Abo Lama]

marshmallows

الغاليه








يعطيكم العافيه على المشاركة والتعليق والافادة

ولاعدمناكم

[Good night]

الحل من وجهة نظري هو التعود يعني نعود الطالبات عالريدنق في كل حصة اخليهم يقرون

وبالتدريج يقدرون يقرون ماقول بطلاقه بس افضل من قبل وننوع في القراءة

[العفريت]

من الأمور المتفق عليها بين العديد من التربويين أن الجهود التي يبذلها الأطفال في تعلم القراءة في المراحل الأولى من حياتهم تتم في الأسرة .
و تخطئ كثير من الأسر باعتقادها أن تعليم الأبناء القراءة يبدأ مع تعلم أبناءهم الأحرف والنطق بها بل تبدأ عملية القراءة قبل ذلك بكثير. فالمفهوم السائد لدى كثير من الأسر للأسف أن تنمية حب القراءة عند الأطفال وربطهم بالكتاب هي مهمة المدرسة وحدها، ويجب الانتظار إلى حين وصول الطفل سن السادسة ودخوله المدرسة ومعرفته للحروف ومن ثم يتعلم القراءة ثم يرتبط بالكتاب وهذا مفهوم خاطئ.
فالبحوث التربوية والنفسية أظهرت أهمية السنوات الخمس الأولى في بناء شخصية الطفل وتحديد أنماط سلوكه مّما يجعل أمر تربيته وتوجيهه شأنا\" يستحق العناية والجهد والتفكير.(الكندري:120)
ويشير الدكتور صالح النصار في كتابه (تعليم الأطفال القراءة – دور الأسرة والمدرسة)(ص:10) إلى النتيجة التي وصلت إليها دراسة بوتر وكلاي Butler & clay (1982) { والتي كانت تبحث في معرفة دور البيت والمدرسة في كيفية تعلم الأطفال القراءة، ووصلت الدراسة إلى أن هنالك كماً هائلاً من البحوث العلمية التي تدعم وجهة النظر القائلة بأن اتصال الطفل بالكتب والمواد المطبوعة في البيت قبل التحاقه بالمدرسة لها تأثير كبير على نموه المعرفي بعد التحاقه بها}.
وقد يضاف إلى هؤلاء بعض المتخصصين في علوم القراءة والكتابة الذين يستغربون ما عرضه الطبيب ميخائيل ميقارلادو في مجلة فوكس أون هيلث في أحد أعدادها تحت عنوان \"كيف تربط أبناءك بالكتاب\"، والذي أشار فيه إلى أن تعليم الأطفال للقراءة يبدأ منذ بلوغ الطفل سن 6 أشهر.
ويذكر جدسن كلبرث رئيس تحرير مجلة Scholastic,s Parents and Child Magazine إنه بالرغم من أن المدرسة تلعب دوراً هاماً في تنمية حب القراءة لدى الأطفال إلا أن الوالدين يجب أن يكونوا قدوة لأبنائهم. فإذا لم يكن البيت غنياً ومفعماً بالقراءة مملوءاً بالكتب، فإن ارتباط الأطفال بالقراءة سيكون احتمالاً ضعيفا.ً وتعويد الأطفال القراءة يجب أن يبدأ مبكراً وقبل وقت طويل من التحاق الأطفال بالمدارس.
وقد خلصت كثير من الدراسات التربوية في العالم الغربي والتي أجريت لبيان أهمية البيت والوالدين في تعزيز مفهوم القراءة لدى الأبناء أن البيت هو المعلم الأول للطفل في عالم اللغة المكتوبة وهما المصدر الثري لتعلم الطفل . وتعريض الطفل لخبرات منزلية وبيئية واجتماعية متجددة تبني لديهم حصيلة لغوية من الكلمات والجمل أكثر من أقرانهم ممن لا يتعرضون لمثل هذه الخبرات .
وخلال السنوات الماضية قامت العديد من المؤسسات المعنية بالكتاب في أمريكا مثل جمعية بائعي الكتب الأمريكية، وجمعية بائعي كتب الأطفال، وجمعية المكتبات الأمريكية ، بتطوير ونشر الأفكار التي تشير إلى أن تعلم القراءة والكتابة يبدأ من المنزل ، من خلال مساعدة الكبار للصغار.(النصار:11)
و مرحلة ما قبل المدرسة من أهم المراحل بالنسبة للطفل ليتعلم القراءة، من خلال تنمية حبه للكتب والقصص، ومن ذلك أن يقوم الأب بتدريب الطفل على قراءة القرآن أو إلحاقه بحلقات تحفيظ القرآن الكريم في المساجد ، وإجادة تلك القراءة مع فهم مبسط لمعاني ما يقرأ لكي يتذوق القرآن ويفهم ما يقرأ. وفي القرآن رصيد ضخم للمعارف بأنواعها مما يفتح عقل الطفل ويزيد تعلقه بكتابه؛ ففي بعض سور القرآن كسورة الفيل، والمسد، والشمس، قصص مبسطة وقصيرة تناسب الأطفال.
كما أن دور الأم دور حيوي وهام في تعليم الأطفال القراءة وتنمية هذا الجانب لديهم ،
و يمكن للأطفال أن يحبوا القراءة حتى قبل أن يتعلموها، فيزداد تعلق الأطفال بالقراءة إذا أصبح وقت القراءة وقتاً مفعماً باللهو والمرح لهم. فمشاركة الأبناء في القراءة من أهم الوسائل في هذا السن لجعل الكتاب الصديق المحبب لأبنائنا فيحبون النظر إليه والإطلاع عليه ، فعندما يشعر الابن أن الكتاب نبع الحب والدفء مع الوالدين سيحرص علي اقتنائه والمحافظة عليه ، ومن ثم التعود علي القراءة باعتبارها أمراً أساسياً في الحياة ، ولأن الأطفال يتعلمون بطرائق مختلفة، فإن الأنشطة الممكن ممارستها سوف تختلف باختلاف نمط التعلم، ويجب على الوالدين ككل أن يعرفوا نمط وطرق تعلم الأبناء، وربما يلجأون لاستخدام أكثر من طريقة.
ونذكر هنا تجربتين نشرتا في مجلة ولدي العدد(5) إبريل 1999 ـ ص : 44 أشارت إليهما مواطنتان كويتيتان هدفتا إلي جعل القراءة وكتابة القصة عملية ممتعة عند الأطفال .
كرسي القراءة
كانت التجربة الأولي لفتاتين تعديتا سن العاشرة ، وضعت الأم في أحد أركان المنزل كرسياً مريحاً وله وسادة للقدمين مزود بإضاءة من أباجورة موضوعة بجانبه ، وعرف هذا الكرسي وسط العائلة بكرسي القراءة ، وإلي جانبه وضع جدول ليقوم كل من الأم والأب والأبناء بتحديد مواعيد حجز الكرسي للقراءة ، وبجوار الكرسي كانت هناك طاولة وضع عليها الكثير من الكتب المنوعة والجرائد وبهذه الطريقة أصبحت القراءة أكثر متعة وأكثر تنظيماً .
قصص مفيدة
التجربة الثانية لأم قامت بعمل مسابقة منزلية لأبنائها لكتابة قصة قصيرة ، علي أن تمنح جائزة لأجمل قصة ، ورغم أن الأسلوب يختلف من ابن لآخر ، لكن الجائزة منحت لأفضل فكرة ، وأخري لأفضل إخراج ، وثالثة لأفضل صورة ، وكانت النتيجة 3 قصص مبدعة في أفكارها تختلف كل منها في طريقة إخراجها .
و الدراسات والأبحاث أثبتت أن مهارات القراءة التي يتم اكتسابها مبكراً ويثبت وجودها لدى أطفال الصف الأول ابتدائي هي نفسها التي يعود إليها ارتفاع درجات القراءة لدى طلاب الصف الثالث الثانوي.
وتركيزنا في ما سبق على دور المنزل والأسرة لا يعني بأي حال من الأحوال أن نغفل دور المجتمع باختلاف مؤسساته في تعزيز هذا الجانب. فالمدرسة لها دور أساسي لا يمكن تجاهله في تنمية مهارات القراءة لدى التلاميذ. وتولي معظم نظم التعليم في الدول المتقدمة عناية كبيرة بتدريس القراءة في المرحلة الابتدائية بشكل خاص وبقية المراحل بشكل عام. كما أثبتت البحوث العلمية ( أن هناك ترابطاً مرتفعاً بين القدرة على القراءة والتقدم الدراسي ). ومن أهم واجبات المدرسة تنمية عادة القراءة في نفوس التلاميذ والإقبال عليها برغبة وشغف. وهذا الواجب يتطلب أن يكون هناك معلمين يحبون القراءة ويمارسونها ليكونوا قدوة لطلابهم.
كما أن اهتمام المدرسة بهذا الموضوع المهم نابع من اهتمام وزارة التربية والتعليم بهذا الجانب . فعلى سبيل المثال فقد طلبت الوزارة من المدارس البدء في تطبيق مشروع \"القراءة للجميع\" والذي يعتبر واحداً من أبرز المشروعات الثقافية التي تهدف إلى خدمة المجتمع بمختلف فئاته. حيث تبدأ فعاليات المشروع في عدد من المكتبات العامة والمكتبات المدرسية خلال هذا العام الدراسي الحالي.
وتتضمن فعاليات المشروع إقامة العديد من النشاطات المصاحبة ما بين مسابقات وندوات ومحاضرات وإقامة معارض وورش تدريبية حول مهارة القراءة والتي تستهدف وتخدم جميع شرائح المجتمع.
كما أن المسئولية في تنمية هذا الجانب لا يجب علينا قصرها على البيت والمدرسة فوسائل الإعلام المختلفة يمكن أن تساهم أيضا في برامج التوعية التي تحث الأسر على تنمية مهارات القراءة لدى الأطفال. كما أنها يمكن أن تساهم في حث بقية المؤسسات على الاهتمام بهذا الجانب .
وأذكر هنا ما حدث في أمريكا عندما قام الأطباء في طول البلاد وعرضها بالاشتراك في برنامج « توزيع الكتاب » وذلك من خلال عياداتهم. فكل طفل يزور عيادة أطفال وهو لم يصل بعد سن المرحلة الابتدائية تقدم له هدية من الكتب تناسب ميوله.
ويمكن أن يتكامل دور مؤسسات المجتمع في تنمية ونشر الوعي القرائي في أوساط المجتمع عامة والأطفال خاصة. وهذه أخيراً بعض الطرق التي يمكن أن نذكرها كمثال ليتكامل بها دور مؤسسات المجتمع للمساهمة في نشر وتنمية مهارة القراءة لدى التلاميذ. وبعض هذه الطرق والأساليب تقوم بها الأسرة والبعض الأخر تشترك فيه بقية مؤسسات المجتمع.
1- إنشاء مكتبة منزليّة وتخصيص قسم منها للأطفال وتزويدهم بالكتب والمجلات الخاصّة بهم.
2- إقامة معارض الكتب الخاصة بكتب الأطفال ويمكن أن تنفذها المدارس بشكل مصغر يخدم المجتمع المحيط بها.
3- إنشاء مكتبات الأطفال في مختلف الأحياء السّكنيّة في المدينة الواحدة ويتم تزويدها بكافّة المعارف والعلوم والمواد المناسبة للقراءة الحرّة ودعمها بمختلف الأنشطة الدّاعمة للقراءة, وتعيين أمناء مكتبات متخصصين يجيدون أصول التّعامل مع الأطفال ويستخدمون الوسائل الكفيلة بتحبيب وتشجيع الأطفال على القراءة. ويمكن الاستفادة من المساجد المنتشرة في الأحياء السكنية بتخصيص جزء من مبانيها لهذا الغرض.
4- استثمار الأماكن العامة مثل الأسواق والمكتبات التجارية للتوعية بأهمية القراءة.
5- تفعيل دور وسائل الإعلام الحديثة في توضيح دور الأسرة الحيوي والهام في تعليم الأطفال القراءة وتنمية هذا الجانب لديهم .
منقول للأمانة

[العفريت]

يتبع الموضوع الاول
لحل أية مشكلة.. علينا بتحليل أسبابها، ثم محاولة علاجها علاجا متكاملا.
وأهم أسباب ظاهرة "كراهية القراءة" ، وكذلك أهم أسباب علاجها، ما يلي:
1- أسباب تربوية:
فمنذ الطفولة ومعظم الآباء لا يهتمون مع أبنائهم إلا بأنواع الغذاء والدواء والكساء واللعب ونحو ذلك، دون الاهتمام بأنواع الثقافة.. ثم هم أصلا لا يهتمون بها ولا تأخذ حيزا من تفكيرهم وانشغالهم وأوقاتهم وميزانيتهم.. فمثل هذا الطفل غالبا ما ينشأ لا يعرف أهمية القراءة وآثارها ومنافعها.
وأهم مقترحات علاج ذلك:
- توعية الوالدين عند الزواج، من خلال دورات وبرامج إعلامية في الحياة الزوجية السعيدة وتربية أبناء سعداء بلا مشاكل، وتوعيتهم بالآثار التربوية للقراءة على الأبناء.. حيث تفتح العقول، وتنمي المهارات، وتهذب التصرفات، وتحسن العلاقات؛ وكل هذا يعني في المستقبل مزيدا من الأرباح المالية والاجتماعية والوظيفية وغيرها في الدنيا، ثم الثواب الكبير في الآخرة.
- أن يكون الوالدان أولا قدوة لأبنائهما، فيحرصان على القراءة، ولو لبضع دقائق يوميا أو حتى أسبوعيا.. فيلتقط النشء هذا، ويصبح فيه خلقا وحبا لا تكليفا وعبئا.. فإن التربية بالقدوة هي أول عمل إيجابي تربوي شديد التأثير.
- الحرص على وجود مكتبة صغيرة متنوعة جذابة بكل بيت، تشمل الكتب المصورة المناسبة ذات القصص الشيقة التي تحمل العبر والأخلاق، وتشمل النافع من أفلام الفيديو وأشرطة الكاسيت والاسطوانات الإلكترونية ونحو ذلك.
- استخدام "الألعاب الثقافية" والتي تجمع بين اللعب والقراءة.. كـ"كوتشينة المعلومات"، و"بازل الخرائط الجغرافية" وما شابه هذا.
- "القراءة الجماعية".. بين الطفل وإخوته وجيرانه وزملائه مرة أو أكثر أسبوعيا.. فيقرأ طفل صفحة من قصة يميلون جميعا إليها، ويستكمل الآخر صفحة أخرى، والثالث ثالثة.. وهكذا؛ ثم يتحاورون فيما بينهم عما تمت قراءته وفوائده.. فيتعلمون التعاون، وحسن الحوار، وسماع الرأي الآخر، وقبول الصالح منه.. ثم تدريجيا مع الوقت يحبون القراءة وتصبح جزءا من حياتهم وتصرفاتهم كما يأكلون ويشربون ويلعبون.
- "القراءة المربحة".. فقد لا يشعر بعض الأطفال بالمنافع الفكرية والاجتماعية للقراءة، ولكنهم وبكل تأكيد يشعرون بأهميتها حينما يجدون مقابلا ماديا أحيانا! فينصح الوالدان -بل الأقرباء والمعارف- بالإنفاق في هذا المجال، فيخصصون جوائز تشجيعية مالية أو عينية أو حتى تقديرية رمزية لحسن عرض ملخص لقصة مثلا، أو لأجمل رسم كاريكاتيري يعبر عنها، أو لأفضل تلخيص شفوي لها، فردي أو جماعي أو نحو ذلك.
2-- أسباب تعليمية :
فأساليب التعليم ومناهجه وامتحاناته، وكفاءات المدرسين، وحالات الفصول والمدارس، في معظم البلاد الإسلامية، لا تدع مجالا للقراءة.. بل يخرج منها الطالب غالبا كارها لكل علم ولكل كتاب، بل ولكل معلومة!
وأهم مقترحات علاجها:
- توفير حصة للقراءة أسبوعيا أو مرتين في الأسبوع، من خلال مطالبة واقتراح مجلس الآباء بهذا.. وتستخدم فيها الوسائل الحديثة كـ"الكمبيوتر" و"الداتا شو" وغيره.. وتقام المسابقات، وتعطي الجوائز القيمة المحفزة -من قبل المدرسة أو حتى من قبل الأثرياء المتبرعين- لأفضل قارئ ومنتفع من قراءته نافع لغيره بها، بل ويقترح أن يكن لها درجات تضاف للمجموع العام.. ليأخذ كل مميز حقه.
- "مشروع المدرس القارئ"... فالمدرسون هم القدوة، فإن كانوا قارئين مثقفين كان معظم تلامذتهم كذلك ولا شك.
ولذا يقترح بأن يطلب من كل مدرس تلخيص كتاب شهريا في مجال عام أو في تخصصه، ويعرض في الإذاعة المدرسية، وتعطى جوائز قيمة مالية أو عينية تعوضه عن وقته الذي أنفقه.
كذلك يقترح بأن يكون شرط من شروط ترقية مدرسي المدارس أو حتى الجامعات اجتياز امتحان الثقافة العامة التطبيقية النافعة.
- "مشروعات البدائل".. فإلى حين تَقوى القراءة عند الصغار، تعطى لهم المعلومات التي تعينهم على الانتفاع بالحياة والسعادة فيها من خلال بدائل غير القراءة، كالإذاعة المدرسية، والندوات الثقافية بالجامعات، والحوارات الحية على الإنترنت، وتخصيص حصص وأوقات للدخول على النت ومتابعة الأحداث وبعض برامج الفضائيات الجيدة المناسبة، وفتح نوادي خاصة ومقاهي ثقافية، تجمع بين الترويح الحلال وتبادل المعلومات، وإنشاء مكتبات للفيديو والكاسيت يخصص قسم لها في مكتبة المدرسة أو الجامعة ذات الكتب.. وغير ذلك من البدائل؛ فالاستمتاع والمشاهدة من الوسائل الجيدة البديلة، وقد وجّه القرآن الكريم لأهميتها، فورد في أكثر من موضع: (فانظروا)، و(اسمعوا)، واستخدام الرسول صلى الله عليه وسلم الإشارة والرسم على الأرض وإرسال الرسائل القصيرة إلى الملوك ونحو هذا من الوسائل البديلة.. بل كان القرآن كله وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم كلها مسموعة قبل التدوين.
والواقع يثبت أن كثيرا من المعلومات النافعة للإنسان في حياته تثبت في ذهنه بالسماع والنظر أكثر من قراءتها.. ثم بعض أنواع السمعيات لا تستغرق وقتا، وإنما تكون أثناء عمل آخر كقيادة السيارة مثلا أو أثناء السير أو عند تحضير الطعام وتناوله.. ثم لكل عصر أسلوبه، ونظن أن ما يلاءم عصرنا هو المعلومة الصغيرة السريعة المسموعة المرئية.
- "المعسكرات الثقافية".. المدرسية أو الجامعية، لعدة أيام في أوقات الإجازات، ويغلب عليها الجانب الثقافي.. سواء بالقراءة، أو الحوار الودود المثمر، أو بزيارات لأماكن ثقافية أو تاريخية، أو ما شابه ذلك.
3- أسباب وظيفية:
فوقت العمل والإنتاج ومواعيده وجهوده وأساليبه ومسئوليه لا ترى أهمية وأثرا للقراءة في حياة العاملين وفي مسار العمل ورقيه وتطوره.. فتقتل وقت القراءة، بل وقد تعاقب عليها لأنها تعطل!!
وأهم مقترحات علاجها:
- أن يكون بدء التعيين، ثم الترقية لوظيفة أعلى، أحد بنودها امتحان ثقافي.
- أن يخصص جزءًا من وقت الراحة لمتابعة جماعية للأخبار أو لبرنامج إعلامي جيد، ويطرح حوار حوله.. ويقترح توزيع ملخص من إعداد أحد العاملين وتكون هذه وظيفته.
- أن يعطى مقابل مالي شهري في مقابل تلخيص كتاب نافع وعرضه.
- إقامة رحلات ثقافية لمدة يوم أو أكثر، لاكتساب الخبرات ولتبادل الرأي في موضوعات عامة تخص قضايا المجتمع.
- عقد دورات تدريبية خاصة للمسئولين، عن أهمية الثقافة ونتائجها في دفع العمل ورقي العاملين وسعادتهم ثم الوطن كله.
4- أسباب تجارية:
فسبب ضعف تصريف الكتاب، يرفع التجار سعره، وقد لا يهتمون أحيانا بأسلوب كتابته أو طباعته، فيصبح مملا منفرا أكثر، فتزداد الفجوة بينه وبين قارئه.
وأهم مقترحات علاجها:
- كما يجتهد التاجر في تصريف وتسويق سلعته تارة مثلا بالتقسيط، وتارة بالاتفاق مع البنوك والشركات من أجل المشاركة والمرابحة، فليجتهد تجار الكتب في تسويق منتجاتهم الثقافية من كتب ومجلات ونشرات وغيرها بمثل ذلك أيضا وبأفضل صور التسويق العلمية الممكنة المناسبة.. فلماذا لا تباع الكتب بالتقسيط أو من خلال أماكن العمل، ويتم الخصم من الراتب على فترات طويلة أو ما شابه ذلك مما ينشر الكتاب؟!
- توجيه المستثمرين لإقامة شركات كبرى ثقافية وإعلامية، لأنه كلما ازداد رأس المال كلما ازداد واتسع التوزيع وانخفض السعر.
5- أسباب سياسية:
فسياسة معظم الدول وخططها وميزانياتها لا ترفع من شأن القارئ وما يقرأ وتطويرهما.. على اعتبار أنها أمور خدمية استهلاكية لا إنتاجية ربحية على المدى البعيد!
وأهم مقترحات علاجها:
تربية جيل جديد مثقف متخصص في كل مجالات الحياة المختلفة، ليحل محل الجيل السابق وليدير كل مؤسسات بلاده يوما ما بأخلاق وقوانين الإسلام التي تربى عليها منذ صغره والتي ستجعل بإذن الله للثقافة مكانه وأهمية.
6- أسباب مجتمعية:
فالمجتمع كله الآن لا يرحب بالقراءة.. بل وقد يجدها عبئا أو تضييعا للأوقات دون مقابل.. بل وقد يعتبر البعض أن القارئ "موضة قديمة" من الجيل السابق الذي لا يزال يقرأ! أو أنه مريض نفسيا يريد الاختلاء بنفسه للهروب من مشاكله أو ممن حوله!!
وأهم مقترحات علاجها:
هو ذات ما سبق ذكره من معظم مقترحات علاج الأسباب التربوية والتعليمية والوظيفية والتي يمكن فعل بعضها مع الجيران وبين الأقارب والأنساب ووسط الأصحاب.. فينشر بذلك حب القراءة تدريجيا، خاصة إذا تم الاهتمام بعلاج الأسباب التجارية والسياسية.
بهذا العلاج المتكامل -أخي الحبيب- وغيره مما يبتكر فيه، ومما يحتاج إلى بعض الأوقات والجهود، سينشأ جيل يكون محبا للقراءة والثقافة -بل سيكون خلقا من أخلاقه- كارها للجهل والتفاهة.. وستتحول بإذن الله ظاهرة "كراهية القراءة" ظاهرة إلى "حب الثقافة".. وسيتحول "أعداء الكتاب" إلى "أصدقاء".. وسيكون لكل من شارك في خطوة من الخطوات ثوابه العظيم على قدر مشاركته، كما يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) أخرجه مسلم.

[Abo Lama]

Good night





العفريت







الف شكر ويعطيكم العافيه على مشاركاتكم القيمة

ولاعدمناكم

[MEMO]

لسلام عليكم
مشكور يابو لمى . دوم متميز ان شاء الله

اتفق انا مع الاخوان والاخوات على ان قطع المنهج الجديد طويله وتشتت .
وطريقة اني اعطي الطالبات " قطعه وحده " فقط وتكرارها اكثر من مره بصوت عالي في الفصل لمده تزيد عن اسبوعين احيانا ممتاااااااااااازه وتطور من طلاقة النطق عند الطالب خاصة مع التحفيز والتشجيع لافضل قراءه .
بالنسبه لي اقرأ القطعه بلهجه امريكيه . فتلاحظ الطالبات يجتهدن ويركزن على اللهجه بعد ان تعدوا مرحلة القراءه ويحاولن بجهد تقليدي . وبعدها ننتقل لقطعه اخرى. قد لانتعدى 4 قطع بالترم الواحد لكن افضل من 7 \8 بدون جدوى
بالنسبه لتعزيز القرائه :
كوني لااتعامل مع الطالبات الا في الصف السادس فهذا لايعطيني خيارات ان احبب القرائه في انفسهم وهم في سن حديثه فهذا يقع على عاتق الاهل قبل سن المدرسه .

1- احضار قصص مصوره ومجلات اطفال يقراونها بالفصل بعد انتهاء الدرس
2- توزيع بعض الجمل على الطالبات بعد قرائتها في الفصل على ان تكون كل جمله مختلفه عن الاخرى . وبعد تلقين الطالبه واجادتها للجمله يتم استبدالها بجمله اخرى من زميلتها . وياحبذا لو تكون مقطع ملون ومعه صوره ومغلفه لمنع الطالبه من كتابة الكلمات بالعربي .

هذي اقتراحاتي واعتذر عن الاطاله

مادري عندكم نفس المشكله الي اواجهها في القراءه ؟؟؟؟
طالباتي بالمتوسط يكتبون على الكلمات بالعربي رغم تحذيراتي وتهديداتي .
اعتقد هذي من اهم المشاكل الي تواجهني في مهارة القرائه . ماهو الحل ؟؟؟

شكرا للجميع
اختكم
م - و