السلام عليكم
القوة التي تشكل حياتك
أن المتعة والألم التوأم الذي يشكل مصير الإنسان فالإنسان يتجنب الألم ويحرص على
المتعة وقد يكن الألم صديق لنا إذا تألمنا بالقدر الكافي من نمط حياة نعيشه حيث يدفعنا
هذا الألم إلى تغيير هذا النمط ولذا يجب ربط السلوك الذي نريد أن نغيره بشعور قوي
بالألم ثم إبداله بالسلوك الجيد مع ربطه بقدر كبير من المتعة ولتحقيق ذلك .
1- سجل أربعة أفعال توجب عليك اتخاذها ولكنك كنت تسوفها مثل الإقلاع عن التدخين
أو إنقاص وزنك أو التسامح .
2- سجل تحت كل هذه الأفعال الإجابة عن الأسئلة التالية : لماذا لم أتخذ الإجراء
المناسب ؟ ما هو الألم الذي كنت تربطه في الماضي باتخاذ هذا الإجراء ؟
3- سجل كل المتع التي استمتعت بها في الماضي نتيجة انغماسك في هذا الموقف السلبي
مثل كثرة الأكل أو التدخين أو الانتقام
4- سجل الثمن الذي سيكون عليك أن تدفعه عن لم تحدث تغييراً الآن؟ مثل نتيجة انغماسك
في تناول الطعام , وقيم شعورك من هذه الناحية
5- سجل كل المتع التي ستنعم بها بعد قيامك بكل هذه الأفعال ولك التأثيرات الإيجابية
التي ستحققها على المدى الطويل مثل نتيجة خفض وزنك أو القلاع عن التدخين أو أن
تكون متسامح
مقتطفة من ملخص الباب الثالث من كتاب :
أيقظ قواك الخفية
بقلم / أنتوني روبنز
تأملات في محكم الايات
الفرق بين الزوجة و المرأة في القرآن الكريم -
متى تكون المرأة زوجاً ومتى لا تكون ؟
عند استقراء الآيات القرآنية التي جاء فيها اللفظين ، نلحظ أن لفظ "زوج" يُطلق على
المرأة إذا كانت الزوجية تامّة بينها وبين زوجها ،وكان التوافق والإقتران والإنسجام تامّاً
بينهما ، بدون اختلاف ديني أو نفسي أو جنسي ..
فإن لم يكن التوافق والإنسجام كاملاً ، ولم تكن الزوجية متحقّقة بينهما ، فإن القرآن يطلق
عليها "امرأة" وليست زوجاً ، كأن يكون اختلاف ديني عقدي أو جنسي بينهما ..
ومن الأمثلة على ذلك قوله تعالى : "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا
إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ" ،
وقوله تعالى : "وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ
إِمَامًا" .
وبهذا الإعتبار جعل القرآن نساء النبي صلى الله عليه وسلم "أزواجاً" له ،
في قوله تعالى : "النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ" .
فإذا لم يتحقّق الإنسجام والتشابه والتوافق بين الزوجين لمانع من الموانع فإن القرآن
يسمّي الأنثى "امرأة" وليس "زوجاً" .
قال القرآن : امرأة نوح ، وامرأة لوط ، ولم يقل : زوج نوح أو زوج لوط ،
وهذا في قوله تعالى : "ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ كَفَرُوا اِمْرَأَةَ نُوحٍ وَاِمْرَأَةَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ
عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا" .
إنهما كافرتان ، مع أن كل واحدة منهما امرأة نبي ،
ولكن كفرها لم يحقّق الإنسجام والتوافق بينها وبين بعلها النبي .
ولهذا ليست "زوجاً" له ، وإنما هي "امرأة" تحته .
ولهذا الإعتبار قال القرآن : امرأة فرعون ،
في قوله تعالى : "وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِّلَّذِينَ آمَنُوا اِمْرَأَةَ فِرْعَوْنَ" .
لأن بينها وبين فرعون مانع من الزوجية ، فهي مؤمنة وهو كافر ،
ولذلك لم يتحقّق الإنسجام بينهما ، فهي "امرأته" وليست "زوجه" .
ومن روائع التعبير القرآني العظيم
في التفريق بين "زوج" و"امرأة" ما جرى في إخبار القرآن عن دعاء زكريا ،
عليه وعلى نبينا أفضل الصلاة والسلام ، أن يرزقه ولداً يرثه .
عندما كانت امرأته عاقراً أطلق عليها القرآن كلمة "امرأة" ،
قال تعالى على لسان زكريا : "وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِرًا فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا" . وعندما
أخبره الله تعالى أنه استجاب دعاءه ، وأنه سيرزقه بغلام ، أعاد الكلام عن عقم امرأته ،
فكيف تلد وهي عاقر ،
قال تعالى : "قَالَ رَبِّ أَنَّىَ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ اللّهُ
يَفْعَلُ مَا يَشَاء" .
وذلك لعدم التوافق والإنسجام التامّ بينهما ، كان في عدم إنجاب امرأته ،
والهدف "النسلي" من الزواج هو النسل والذرية ،
وبعدما زال المانع من الحمل ، وأصلحها الله تعالى ، وولدت لزكريا ابنه يحيى ،
فإن القرآن لم يطلق عليها "امرأة" ، وإنما أطلق عليها كلمة "زوج" ، لأن الزوجية تحقّقت بينهما على أتمّ صورة .
قال تعالى : "وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَى رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ
وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ" .
والخلاصة أن امرأة زكريا عليه السلام قبل ولادتها يحيى هي "امرأة" زكريا في القرآن
،
لكنها بعد ولادتها يحيى هي "زوج" وليست مجرّد امرأته .
وبهذا عرفنا الفرق الدقيق بين "زوج" و"امرأة" في التعبير القرآني العظيم ،
وأنهما ليسا مترادفين.
رساله
رسالة من قلب كل امراة لكل متزوج //
تخاف الزوجة على زوجها
لأنها أمھ
وتخاف منه
لأنهآ شقيقتھ
وتخاف بدونه
لأنهآ آبنتھ
وتخاف بدونه ومنه وعليه لأنـهآ حبيبتھ
أفـلآ تخاف الله فيـها ؟
أفـلآ تخاف الله فيـها ؟
::
و اليك قول الحبيب وهو على فراش الموت :..
"استوصوا بالنساء خيرا" ..
"رفقا بالقوارير "..
لانه عليه افضل الصلاة و السلام خير من عرف المراة و شعر بها .,
تصميم
مناقشه : هل نقلق؟
طلاق في كل خمس دقائق والغالبيه العظمى في السنه الاولى ....
ولأتفه الاسباب ...
مالذي يحدث !!!
الى هذه الدرجه الاستخفاف بالطلاق ...
الطلاق ابغض الحلال
وهو آخر الحلول عند استحاله العيش مع الشريك و لاسباب ايضا ليست ليست عاديه ...
اثار دهشتي :
-زوجه اعز اصدقائي تركت المنزل من 5 شهور بعد سنه وثلاث شهور زواج
والسبب تبغى خدامه .
-قبلها الصيفيه الماضيه زوج يترك زوجته والسبب انها غير مؤهله تعليميا
ولا تناسب تفكيره .
-وقرأت في موقع استشارات اجتماعيه زوجه تطلب الطلاق والسبب ان
زوجها غير وسم ولا تستطيع التأقلم معه والكلام هذا بعد انجاب طفلين !!!
يا سبحان الله المده هذه كلها ولا اكتشفت قبحه ....
والقصص كثيره .......
حل سريع :
هلاّ اعدنا التفكير في تلك الدورات الاجباريه
حتى ننقذ المجتمع من جهل اصحابه ...
اترك لكم حريه التعليق........
تطوير
.ترقىّ شاب يفتقر إلى إحترام الذات ،
فِي المناصب إلى أن وصل
[ منصب مدير تنفيذي ]
ولكنه لم يستطع آن يقنع نفسه
بالمكتب والمنصب الجديديّن .،
/
ذات يوم زاره أحدهم
فأراد أن يبدو أمامه { مهماً و مشغول?
أمسك بسماعة الهاتف
وتظآهر آنه يتحدث لشخص ،
/
طلب من الطارق الدخول
وبينمآ آنتظر آلزآئر حتى ينتهي من كلآمه
ظل يتحدث في الهاتف بين إيماءة وأخرى قائلاً :
ل? توجد مشكله يمكنني آن أتعامل مع الموقف
/
• وبعد دقائق معدودة أنهى الإتصال
وسأل الزآئر عن الغرض من زيآرته ؟
فأجاب ?
( لقد جئت لإصلاح الهاتف سيدي ) !
’
{ كن صادقا مع نفسك وعيش وآقعك واحترم و تقبل نفسك كما انت
تتمكن من تحقيق ذاتكـ }..
مواقع
خاتمه :
لا تيأس ....
فرغم كل شئ الحياة مستمرة....
سعدنا بتواجدكم
و اتمنى لكم الفائده
كما ارحب بتعليقاتكم ...
في امان الله
________________________________
المواضيع المنقولة تمت بعد موافقه اصحابها
المفضلات