رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ". أخرجه مسلم (4/2094 ، رقم 2732). وأخرجه أيضًا : أبو داود (2/89 ، رقم 1534). قال العلامة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ): أَيْ الْمُؤْمِن (بِظَهْرِ الْغَيْبِ): أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَسْمَعْهُ (قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ. فَقَوْلُهُ (وَلَك): اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك (بِمِثْلٍ): أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ: وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ الْمُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ.
إذا لم تستطع أن تنظر أمامك لأن مستقبلك مظلم
وإذا لم تستطع أن تنظر خلفك لأن ماضيك مؤلم
فأنظر إلى الأعلى تجد ربك تجاهك
أبتسم فإن هناك من
يحبك
يعتني بك
يحميك
يبصرك
يراك
أنه الله
ما أخذ منك إلا ليعطيك
وما أبكاك إلا ليضحك
وما حرمك إلا ليتفضل عليك
وما أبتلاك إلا لأنه يحبك
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
المحبة في الله نعمة من الله ..
فقد الأحبة في الله غربة ..
والتواصل معهم أنس ومسرة ..
هم للعين قرة ..
فسلام على من دام في القلب ذكراهم ..
وإن غابوا عن العين قلنا يا رب احفظهم وارعاهم ..
سبحان الله والحمدلله ولا اله الا الله
الله يجزاك الف خير
استغفرالله العظيم واتوب اليه
ربي اغفر لي ولوالدي ولجميع المسلمين والمسلمات
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يعطيك العافيه وجزاك الله خير
المفضلات