النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: Young Goodman Brown

  1. #1
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    53

    Awt12 Young Goodman Brown

    صباحكم ورد
    انا جد ابي مساعدتكم لاني تعبت وانا ابحث وما لقيت
    فا يا ليت تساعدوني
    ابي Young Goodman Brown-movie
    lord jim-movie
    وترجمتهم للعربيه
    التعديل الأخير تم بواسطة far dream ; 05-03-2010 الساعة 11:18 AM

  2. #2
    انجليزي خبير الصورة الرمزية Nanosh
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    Saudia
    المشاركات
    361
    معدل تقييم المستوى
    362

    رد: ابي المساعده منكم لضيق الوقت

    I hope i can help u
    but i am sorry
    May Allah help u

  3. #3
    Awaiting
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    ••••••••••
    المشاركات
    13,379
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: Young Goodman Brown

    far dream


    حياك الله أخوي

    انت أبحث بنفسك بالجوجل و اكيد راح تحصل شروحات و حركات تفيدك بدون الحاجة للأفلام

    سياسة المنتدى ماتسمح بروابط أفلام :)

    بالتوفيق في بحثك

  4. #4
    Awaiting
    تاريخ التسجيل
    Mar 2008
    الدولة
    ••••••••••
    المشاركات
    13,379
    معدل تقييم المستوى
    0

    رد: Young Goodman Brown

    Young Goodman Brown

    http://www.saudienglish.net/vb/showthread.php?t=32441

    «لورد جيم» لجوزف كونراد: محاكمة أدبية لأنانية الرجل الأبيض

    تعتبر «في قلب الظلمات» الأشهر بين روايات جيمس كونراد. وهي الرواية التي لم يتوقف عدد لا بأس به من المخرجين السينمائيين الكبار، من أورسون ويلز الى ستانلي كوبريك، عن التفكير في تحويلها الى فيلم سينمائي. وهذا التفكير يتجدد اليوم حتى وان كان معروفاً ان فرنسيس فورد كوبولا قد اقتبس بعض أبعاد وشخصيات هذه الرواية في فيلمه المميز «يوم القيامة الآن»، ناقلاً الأحداث من أدغال الكونغو نهايات القرن التاسع عشر، الى فييتنام زمن الحرب الأميركية هناك. ولئن كان المخرجون الكبار الحالمون قد أخفقوا في أفلمة «في قلب الظلمات» فما هذا إلا لأن هذه الرواية – الملحمة نفسها عصية عن أن تتحول الى سيناريو سينمائي، وعلى الأقل بسبب التداخل المركب بين الأحداث والأفكار والشخصيات فيها. في المقابل كانت هناك أعمال أدبية عدة لجوزف كونراد نقلت الى الشاشة الكبيرة (والصغيرة لاحقاً) لعل من أبرزها «لورد جيم» التي أُفلمت مرتين: أولاهما عام 1925 على يد فكتور فليمنغ والثانية عام 1965، على يد ريتشارد بروكز. وفي المرة الثانية قام بدور لورد جيم بيتر أوتول الذي كان فيلم «لورانس العرب» قد أوصله الى ذروة المجد.

    ولا بد من الإشارة هنا الى ان اقتباس بروكز كان ناجحاً، حتى وإن كان قد ألغى فصولاً كثيرة من الجزء الثاني من الرواية. مهما يكن فإن ما نتوقف عنده هنا هو الرواية، التي كان كونراد نشرها على حلقات، للمرة الأولى، بين 1899 و1900، في مجلة «بلاكوود» فأقبل عليها القراء يقرأون حلقاتها بوفرة، معتبرينها حكاية مغامرات فذة. ومع هذا فإن «لورد جيم» أكثر من ذلك بكثير، فهي كذلك رواية عن النفس البشرية وعن الكولونيالية وعن البطولة والإيمان. ثم، أكثر من هذا كله، عن الندم والتوبة.

    > ويتحلق هذا كله من حول شخصية البحار الإنكليزي الشاب جيم، الذي لا نعرف لإسمه هذا بقية. وجيم ينضم في أحداث الرواية الى طاقم سفينة تدعى «باتنا» كانت في ذلك الحين تنقل حجاجاً مسلمين من أواسط آسيا الى مدينة جدة. وخلال الطريق تأتي عاصفة عاتية تكاد تغرق السفينة. وهنا إذ يلاحظ القبطان أن سفينته على وشك الغرق، وبدلاً من أن يبقى كما يتعين عليه في مثل تلك الظروف، ليحاول أن ينقذ ما يمكن انقاذه، يقفز هو وطاقمه من الأجانب، وجيم من بينهم، الى قوارب النجاة، فارين بأنفسهم تاركين الحجاج المسلمين فريسة لمصيرهم. وإذ تمر سفينة انكليزية بعد أيام وتلتقط ركاب الزوارق، يصل هؤلاء جميعاً الى ميناء – ربما كان في أندونيسيا – ليفاجأوا بأن «باتنا» قد سبقتهم بركابها الذين لم يمسوا بأذى. هنا تندلع الفضيحة وتجرى محاكمة. غير ان المتهم الوحيد أمامها، يكون جيم، الذي سرعان ما يستبد به الندم الشديد، لتورطه في الهرب. من ناحية لأن هذا الهرب كان من دون جدوى، ومن ناحية ثانية لأنه كان الذي ضُحيّ به على مذبح المحاكمة ككبش محرقة. ومرة ثالثة لأن هذا كله حرمه من أن يحقق حلماً كان يستبد به منذ طفولته: حلم أن يكون بطلاً. إذ ها هو مدموغ بالجبن بدلاً من البطولة.

    > إن هذه الأحداث كلها انما تروى لنا على لسان المدعو مارلو (الذي نجده يروي لنا أحداث روايات أخرى لجوزف كونراد، مثل «قلب الظلمات» و «شباب» و «الحظ»). وهو هنا يتقاطع في روايته مع رواية أشخاص آخرين عن الأحداث نفسها. غير أن مارلو، الذي يتعرف على جيم خلال المحاكمة ويرتبط معه بصداقة على رغم اقراره بجبنه وبأن ما أقدم عليه كان عملاً غير نزيه. ذلك ان مارلو سيقول: «بعد كل شيء… هو واحد منا»، مارلو، سيتدخل في الأحداث محاولاً، بعد المحاكمة – وإذ يكتشف سريرة جيم والندم الذي يأكله – أن يعثر له على عمل. وهو بالفعل، بعد محاولة أو اثنتين سرعان ما تفشلان لأن جيم يريد أن يعمل في مكان لا يعرف فيه أحد شيئاً عن ماضيه، يتمكن من أن يصل به الى منطقة نائية هي باتوسان في أقاصي الملايو. وهناك سرعان ما يحوز جيم على احترام السكان، بل يصبح قائداً لهم في سعيهم للتخلص من حاكمهم الظالم، ويتزوج فتاة حسناء هي ابنة خليط من شعبي المنطقة، ويعيش أول الأمر حياة مستقرة بعد أن حقق بعض أهدافه: كنسيان ماضيه، وممارسة البطولة التي كان يحلم بها. ولاحقاً، عند خاتمة الرواية، ولكي تكتمل تلك البطولة – طالما ان ما من بطولة من دون موت -، يتلقى جيم رصاصة في قلبه على يد زعيم قبيلة البوغيس الذي كان ابنه قد أصيب خلال المعارك السابقة.

    > هذه هي الأحداث، التي يرويها لنا مارلو في هذه الرواية… وهي أحداث أثارت مخيلات القراء في ذلك الزمن، لكنها في الوقت نفسه، كانت من الأعمال الأدبية الأولى والرائدة في مجال محاكمة الرجل الأبيض، دفاعاً عن الشعوب الرازحة تحت نير الاستعمار. وهذه الرواية كانت تلتقي في هذا البعد مع أعمال الكاتب الفرنسي بيار لوتي، الذي كان في تلك الحقبة نفسها، يدافع، روائياً وسياسياً، عن شعوب الشرق ضد صلف المستعمرين الأوروبيين. ولعل قيمة هذا الأمر هنا ستزداد إن نحن عرفنا أن جوزف كونراد لم يأت بالأحداث من خياله، بل من حادث حقيقي كان قد جرى قبل ذلك بنحو عقد من السنين. إذ في عام 1880، كان ثمة سفينة ركاب تابعة للخطوط البحرية في سنغافورة، تنقل مئات الحجاج المسلمين الى جدة، على ساحل البحر الأحمر. وكان اسم السفينة أيضاً «جدة». ولقد تعرضت السفينة بالفعل لعاصفة شبيهة تماماً بتلك التي سيصف كونراد في روايته تعرض السفينة «باتنا» لها. وهنا، أيضاً، أمام قوة العاصفة لم يكن من شأن ربانها وطاقمها ومعظمهم من البيض الأوروبيين، وفي صحبتهم ابن صاحب الشركة المالكة للسفينة سيد عمر السقاف، إلا أن استولوا على قاربي النجاة، هاربين بهما. وتماماً كما سيحدث في الرواية يتم انقاذ هؤلاء على يد البحرية الانكليزية وينقلون الى عدن، أي الى الميناء نفسه الذي سيصل اليه حجاج «جدة» الذين كانوا بدورهم قد أنقذوا وسفينتهم ولكن من جانب البحرية الفرنسية هذه المرة. وهكذا تقيم السلطات الانكليزية في عدن محكمة لمحاكمة الهاربين. كونراد كان قد سمع هذه الحكاية تروى له في سنغافورة حين وصل اليها عام 1883، ومن فوره رأى أنه يمكن أن يحولها الى رواية مغامرات ولكن أيضاً الى رواية رأي، مضيفاً اليها شخصية جيم، ثم شخصية مارلو، بغية الحيلولة دون جعل معنى الرواية يتأرجح بين الأبيض والأسود، على عادة الكتاب الكولونياليين، أو المعادين للكولونيالية في ذلك الحين. ولسنا في حاجة الى التأكيد هنا على أن جوزف كونراد نجح في مشروعه، وفي جعل روايته هذه، ادانة وسبراً لأغوار الروح في الوقت نفسه. وهو نفس ما وسم دائماً رواياته الكبرى.

    > وجوزف كونراد هو الإسم الذي اختاره لنفسه البولندي، المولود في أوكرانيا، تيودور جوزف كونراد كورزينوفسكي، (1857 – 1924)، والذي يعتبر، من جانب عدد كبير من نقاد الأدب ومؤرخيه في القرن العشرين واحداً من أكبر الروائيين الكاتبين بالانكليزية في الأزمان كلها، حتى وان كان معروفاً أنه لم يتعلم النطق الصحيح بالانكليزية إلا خلال مرحلة متأخرة من شبابه. وطبعاً لم يمنعه هذا من كتابة عشرات الروايات والمجموعات القصصية اضافة الى كتب الرسائل والمذكرات والنصوص الأخرى، التي شاعت وترجمت الى عدد كبير من اللغات. بل إن ثمة من بين رواياته، أعمالاً، حولت – كما أشرنا - الى أفلام سينمائية ناجحة (من قبل الفريد هتشكوك وردلي سكوت وغيرهم). ولا تزال روايات كونراد الأساسية (ومنها الى ما ذكرنا «العميل السري» و «المتبارزون» و «إعصار» و «تحت عيون الغرب» و «الانتصار» وغيره) تُقرأ وتترجم على نطاق واسع، بل حتى تدرس في جامعات العالم المختلفة وتقدم عنها الأطروحات، ناهيك بأن معظم هذه الروايات يشكل مشاريع أفلام سينمائية أو تلفزيونية يحملها في جعبتهم كثر من أهل الشاشتين

  5. #5
    انجليزي جديد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2010
    المشاركات
    4
    معدل تقييم المستوى
    53

    رد: Young Goodman Brown

    RENOA
    يسلمووووووووووووووووووووو وووووووووووووو
    جد يسلمووووووو
    ربي يعطيك العافبه ويوفقك
    جد ريحتيني رالله يريحك

المواضيع المتشابهه

  1. ملخص وشرح لقصة young goodman brown
    بواسطة manal232 في المنتدى Literature courses
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 17-04-2008, 04:45 PM

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •